الامارات 7 - الحاسوب في عصر السرعة والتكنولوجيا والمعلومات
أصبح الحاسوب أداة لا غنى عنها في حياتنا اليومية، حيث ساهم في توفير الكثير من الوقت والجهد في حفظ واسترجاع المعلومات المتنوعة. لقد حلَّ الحاسوب مكان أكوام الورق والعديد من الأجهزة الأخرى مثل الآلات الحاسبة. اليوم، لا تكتمل الحياة اليومية دون استخدام الحواسيب، سواء في الأمور الشخصية أو في العمل والدوائر الحكومية. يتكون الحاسوب من مكونات مادية وأخرى غير مادية، تعرف بالبرمجيات.
المكونات المادية للحاسوب (Hardware)
تتكون المكونات المادية من العناصر الملموسة التي يمكن رؤيتها، سواء بشكل مباشر أو من خلال تفكيك أجزاء الحاسوب. وتنقسم هذه المكونات إلى ثلاثة أقسام رئيسية:
وحدات الإدخال: هذه هي المكونات التي تُستخدم لإدخال المعلومات والصور والأصوات إلى جهاز الحاسوب، مثل الفأرة، ولوحة المفاتيح، والميكروفون، والماسح الضوئي، والكاميرا.
وحدات الإخراج: تتضمن هذه الوحدات الأجهزة التي تُظهر أو تُخرج المعلومات من الحاسوب، مثل الشاشة، والسماعات، والطابعة.
وحدة النظام: هي الصندوق المعدني الذي يحتوي على المكونات الأساسية للحاسوب. وتشمل اللوحة الأم، وحدة المعالجة المركزية، الذاكرة الرئيسية، مشغل الأقراص الثابتة والمرنة، ونواقل البيانات التي تربط بين الأجزاء المختلفة، بالإضافة إلى وحدة الطاقة التي تزود الحاسوب بالكهرباء، وكروت الأجزاء المادية مثل كرت الشاشة. يجب ملاحظة أن وحدة النظام غير موجودة في الحواسيب المحمولة.
المكونات البرمجية للحاسوب (Software)
تشمل المكونات البرمجية البرامج التي تعطي الحياة للأجزاء المادية من الجهاز. هذه المكونات غير مادية ولا يمكن رؤيتها بالعين، وتتضمن مجموعة من البرامج التي تنظم عمل الحاسوب. وتنقسم البرمجيات إلى قسمين:
برامج تشغيلية: تحتوي على الأوامر التي تمكن الحاسوب من أداء وظائفه، مثل بدء التشغيل وعرض المعلومات على الشاشة والتحكم في الأجزاء المادية. من دون هذه البرامج، لا يمكن تشغيل الحاسوب. ومن الأمثلة على هذه البرامج نظام التشغيل مثل دوس (DOS) وويندوز.
برامج تطبيقية وخدمات: هذه البرامج مصممة لتلبية احتياجات المستخدمين وأداء وظائف معينة، مثل معالجات النصوص، والجداول الإلكترونية، وقواعد البيانات، وأدوات العرض، والألعاب، وبرامج الوسائط المتعددة، والمعروفة باسم Microsoft Office.
أهمية جهاز الحاسوب
لا يخلُ منزل أو مكان عمل من الحواسيب في عصرنا الحالي، وذلك لأهميتها الكبيرة في أداء الوظائف المتنوعة وتوفير الوقت والجهد. تبرز أهمية الحاسوب في عدة جوانب، منها:
القدرة على حفظ المعلومات الحرفية والرقمية واسترجاعها بسرعة كبيرة.
إجراء العمليات الحسابية بدقة وسرعة.
دقة المعلومات والبيانات المسترجعة والمحفوظة.
محاكاة العديد من الأجهزة والقيام بأدوارها في بعض الأحيان، مثل التلفاز والآلة الحاسبة والفاكس والهاتف.
التحكم في تشغيل العديد من الأجهزة.
الوصول إلى الشبكات العالمية مثل الإنترنت.
أصبح الحاسوب أداة لا غنى عنها في حياتنا اليومية، حيث ساهم في توفير الكثير من الوقت والجهد في حفظ واسترجاع المعلومات المتنوعة. لقد حلَّ الحاسوب مكان أكوام الورق والعديد من الأجهزة الأخرى مثل الآلات الحاسبة. اليوم، لا تكتمل الحياة اليومية دون استخدام الحواسيب، سواء في الأمور الشخصية أو في العمل والدوائر الحكومية. يتكون الحاسوب من مكونات مادية وأخرى غير مادية، تعرف بالبرمجيات.
المكونات المادية للحاسوب (Hardware)
تتكون المكونات المادية من العناصر الملموسة التي يمكن رؤيتها، سواء بشكل مباشر أو من خلال تفكيك أجزاء الحاسوب. وتنقسم هذه المكونات إلى ثلاثة أقسام رئيسية:
وحدات الإدخال: هذه هي المكونات التي تُستخدم لإدخال المعلومات والصور والأصوات إلى جهاز الحاسوب، مثل الفأرة، ولوحة المفاتيح، والميكروفون، والماسح الضوئي، والكاميرا.
وحدات الإخراج: تتضمن هذه الوحدات الأجهزة التي تُظهر أو تُخرج المعلومات من الحاسوب، مثل الشاشة، والسماعات، والطابعة.
وحدة النظام: هي الصندوق المعدني الذي يحتوي على المكونات الأساسية للحاسوب. وتشمل اللوحة الأم، وحدة المعالجة المركزية، الذاكرة الرئيسية، مشغل الأقراص الثابتة والمرنة، ونواقل البيانات التي تربط بين الأجزاء المختلفة، بالإضافة إلى وحدة الطاقة التي تزود الحاسوب بالكهرباء، وكروت الأجزاء المادية مثل كرت الشاشة. يجب ملاحظة أن وحدة النظام غير موجودة في الحواسيب المحمولة.
المكونات البرمجية للحاسوب (Software)
تشمل المكونات البرمجية البرامج التي تعطي الحياة للأجزاء المادية من الجهاز. هذه المكونات غير مادية ولا يمكن رؤيتها بالعين، وتتضمن مجموعة من البرامج التي تنظم عمل الحاسوب. وتنقسم البرمجيات إلى قسمين:
برامج تشغيلية: تحتوي على الأوامر التي تمكن الحاسوب من أداء وظائفه، مثل بدء التشغيل وعرض المعلومات على الشاشة والتحكم في الأجزاء المادية. من دون هذه البرامج، لا يمكن تشغيل الحاسوب. ومن الأمثلة على هذه البرامج نظام التشغيل مثل دوس (DOS) وويندوز.
برامج تطبيقية وخدمات: هذه البرامج مصممة لتلبية احتياجات المستخدمين وأداء وظائف معينة، مثل معالجات النصوص، والجداول الإلكترونية، وقواعد البيانات، وأدوات العرض، والألعاب، وبرامج الوسائط المتعددة، والمعروفة باسم Microsoft Office.
أهمية جهاز الحاسوب
لا يخلُ منزل أو مكان عمل من الحواسيب في عصرنا الحالي، وذلك لأهميتها الكبيرة في أداء الوظائف المتنوعة وتوفير الوقت والجهد. تبرز أهمية الحاسوب في عدة جوانب، منها:
القدرة على حفظ المعلومات الحرفية والرقمية واسترجاعها بسرعة كبيرة.
إجراء العمليات الحسابية بدقة وسرعة.
دقة المعلومات والبيانات المسترجعة والمحفوظة.
محاكاة العديد من الأجهزة والقيام بأدوارها في بعض الأحيان، مثل التلفاز والآلة الحاسبة والفاكس والهاتف.
التحكم في تشغيل العديد من الأجهزة.
الوصول إلى الشبكات العالمية مثل الإنترنت.