الامارات 7 - التأثير على الأطفال:
تؤثر وسائل التكنولوجيا الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير على العائلات، مما أدى إلى اتساع الفجوة بين الآباء والأطفال. لم يعد بإمكان الآباء السيطرة على أبنائهم كما كان في السابق بسبب هذه الفجوة، وقد يحد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي من الوقت المتاح للأطفال والآباء للتواصل مع أفراد العائلة الآخرين. يواجه الآباء صعوبة في توجيه سلوكيات أبنائهم، خاصة في ما يتعلق باستخدام التكنولوجيا، وذلك بسبب عدم امتلاكهم المهارات اللازمة للتوجيه في هذا المجال.
التأثير على التواصل:
يؤثر تفاعل الأشخاص مع وسائل التواصل الاجتماعي سلباً على العلاقات الاجتماعية والتواصل البشري. فغالباً ما يقضي الأزواج وقتاً طويلاً في تصفح الإنترنت، مما يحرم العائلة من فرصة الاستمتاع بالوقت سوياً. يؤدي ذلك إلى ضعف مهارات التواصل الشخصية والترابط الأسري، إضافةً إلى أن الشخص الذي يتواصل مع أسرته أو أصدقائه عبر الإنترنت يفتقر إلى القدرة على نقل مشاعره ورؤية الإيماءات غير اللفظية مثل لغة الجسد وتعابير الوجه.
التأثير على العلاقات الزوجية:
تسبب مواقع التواصل الاجتماعي مخاطر متعددة على العلاقات الزوجية. وقد أشار الدكتور دارين آدامسون، رئيس قسم العلاقات الزوجية والعلوم الأسرية في جامعة نورث سنترال، إلى ثلاثة مخاطر محتملة:
الابتعاد عن الشريك: قد يصبح استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إدماناً لدى بعض الأشخاص، مما يؤدي إلى ابتعادهم عن شركائهم وتقليل التركيز على الحياة الخاصة بينهما. كما يشعر الشخص المدمن على هذه المواقع بالقلق والعصبية عند الابتعاد عنها.
المقارنات المدمرة: يشارك الكثير من الأشخاص تفاصيل حياتهم الخاصة وسعادتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مما يدفع الآخرين إلى مقارنة حياتهم بتلك الصور المثالية، مما يؤدي إلى نشوب صراعات وخلافات بين الزوجين.
الخيانة: قد يستغل البعض وسائل التواصل الاجتماعي للتعرف على أشخاص آخرين، مما يسبب خيانة الشريك، وقد تؤدي هذه الخيانات في النهاية إلى إنهاء العلاقة الزوجية.
تؤثر وسائل التكنولوجيا الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير على العائلات، مما أدى إلى اتساع الفجوة بين الآباء والأطفال. لم يعد بإمكان الآباء السيطرة على أبنائهم كما كان في السابق بسبب هذه الفجوة، وقد يحد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي من الوقت المتاح للأطفال والآباء للتواصل مع أفراد العائلة الآخرين. يواجه الآباء صعوبة في توجيه سلوكيات أبنائهم، خاصة في ما يتعلق باستخدام التكنولوجيا، وذلك بسبب عدم امتلاكهم المهارات اللازمة للتوجيه في هذا المجال.
التأثير على التواصل:
يؤثر تفاعل الأشخاص مع وسائل التواصل الاجتماعي سلباً على العلاقات الاجتماعية والتواصل البشري. فغالباً ما يقضي الأزواج وقتاً طويلاً في تصفح الإنترنت، مما يحرم العائلة من فرصة الاستمتاع بالوقت سوياً. يؤدي ذلك إلى ضعف مهارات التواصل الشخصية والترابط الأسري، إضافةً إلى أن الشخص الذي يتواصل مع أسرته أو أصدقائه عبر الإنترنت يفتقر إلى القدرة على نقل مشاعره ورؤية الإيماءات غير اللفظية مثل لغة الجسد وتعابير الوجه.
التأثير على العلاقات الزوجية:
تسبب مواقع التواصل الاجتماعي مخاطر متعددة على العلاقات الزوجية. وقد أشار الدكتور دارين آدامسون، رئيس قسم العلاقات الزوجية والعلوم الأسرية في جامعة نورث سنترال، إلى ثلاثة مخاطر محتملة:
الابتعاد عن الشريك: قد يصبح استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إدماناً لدى بعض الأشخاص، مما يؤدي إلى ابتعادهم عن شركائهم وتقليل التركيز على الحياة الخاصة بينهما. كما يشعر الشخص المدمن على هذه المواقع بالقلق والعصبية عند الابتعاد عنها.
المقارنات المدمرة: يشارك الكثير من الأشخاص تفاصيل حياتهم الخاصة وسعادتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مما يدفع الآخرين إلى مقارنة حياتهم بتلك الصور المثالية، مما يؤدي إلى نشوب صراعات وخلافات بين الزوجين.
الخيانة: قد يستغل البعض وسائل التواصل الاجتماعي للتعرف على أشخاص آخرين، مما يسبب خيانة الشريك، وقد تؤدي هذه الخيانات في النهاية إلى إنهاء العلاقة الزوجية.