الامارات 7 - يُعد الاتصال والتواصل بين البشر أحد أساسات الحياة، حيث تزداد أهميته في تعزيز النجاحات العملية والاجتماعية. تُظهر الدراسات أن نجاح الفرد يعتمد بنسبة كبيرة على مهارات الاتصال، حيث تُعتبر النسبة الأكبر من النجاح مرتبطة بإتقان هذه المهارات، بينما تُعزى النسبة المتبقية، التي لا تتجاوز 20%، إلى إتقان مهارات العمل. يعتمد النجاح المهني على إتقان أساسيات التواصل واستثمار الإمكانات المتاحة، سواء من حيث الوقت أو المكان، لتحقيق أقصى استفادة من عملية التواصل. الهدف الأساسي هو بناء علاقات صحية مع الآخرين قائمة على الثقة والمصداقية.
عناصر الاتصال الفعال
التواصل اللفظي
يعتبر التواصل اللفظي أبرز طرق التواصل بين الأفراد، ويعتمد على ثلاثة عناصر رئيسية يجب مراعاتها أثناء الحديث:
الكلمات: يجب اختيار الكلمات المناسبة لكل موقف، حيث تؤثر مباشرة على إدراك المتلقي لمعانيها وأهدافها.
الصوت: حالة الصوت (مثل الحماسة، الود، أو التوتر) تلعب دورًا مهمًا في تعزيز التواصل.
العنصر البصري: ينبغي أن تتناغم الكلمات والصوت مع حركات الوجه والجسم لضمان إيصال المعنى بدقة وتحقيق تواصل فعال.
يتحقق التواصل الفعال من خلال تكامل هذه العناصر.
مبدأ التوازن
يعتبر التوازن بين الإلقاء والتلقي من أهم عناصر التواصل الفعال. يجب أن يتحلى المتحدث بالصدق والهدوء، مع الحفاظ على تواصل بصري وحركي مناسب. من جهة أخرى، يجب على المتلقي التحكم في مشاعره والانفعالات السلبية التي قد تؤثر على تركيزه. حتى المشاعر الإيجابية مثل الفرح قد تؤثر سلبًا إذا لم يتم التحكم فيها بشكل صحيح.
استخدام البراعة
تنجح عملية التواصل الفعال من خلال استخدام المهارات الذاتية بشكل يتناسب مع طبيعة الموقف. يتطلب التواصل الفردي اعتماد الاتصال البصري المباشر والنسق اللفظي المناسب. أما التواصل الجماهيري المباشر فيعتمد بشكل أكبر على الأفعال الحركية المتناسقة مع الخطاب. وفي حالة التواصل الجماهيري غير المباشر، مثل عبر الإنترنت، يجب اختيار الكلمات بعناية وفقًا للجمهور المستهدف. إذا كان الاتصال مرئيًا، فيجب أيضًا مراعاة الصوت وتعابير الوجه بما يتوافق مع محتوى الخطاب.
عناصر الاتصال الفعال
التواصل اللفظي
يعتبر التواصل اللفظي أبرز طرق التواصل بين الأفراد، ويعتمد على ثلاثة عناصر رئيسية يجب مراعاتها أثناء الحديث:
الكلمات: يجب اختيار الكلمات المناسبة لكل موقف، حيث تؤثر مباشرة على إدراك المتلقي لمعانيها وأهدافها.
الصوت: حالة الصوت (مثل الحماسة، الود، أو التوتر) تلعب دورًا مهمًا في تعزيز التواصل.
العنصر البصري: ينبغي أن تتناغم الكلمات والصوت مع حركات الوجه والجسم لضمان إيصال المعنى بدقة وتحقيق تواصل فعال.
يتحقق التواصل الفعال من خلال تكامل هذه العناصر.
مبدأ التوازن
يعتبر التوازن بين الإلقاء والتلقي من أهم عناصر التواصل الفعال. يجب أن يتحلى المتحدث بالصدق والهدوء، مع الحفاظ على تواصل بصري وحركي مناسب. من جهة أخرى، يجب على المتلقي التحكم في مشاعره والانفعالات السلبية التي قد تؤثر على تركيزه. حتى المشاعر الإيجابية مثل الفرح قد تؤثر سلبًا إذا لم يتم التحكم فيها بشكل صحيح.
استخدام البراعة
تنجح عملية التواصل الفعال من خلال استخدام المهارات الذاتية بشكل يتناسب مع طبيعة الموقف. يتطلب التواصل الفردي اعتماد الاتصال البصري المباشر والنسق اللفظي المناسب. أما التواصل الجماهيري المباشر فيعتمد بشكل أكبر على الأفعال الحركية المتناسقة مع الخطاب. وفي حالة التواصل الجماهيري غير المباشر، مثل عبر الإنترنت، يجب اختيار الكلمات بعناية وفقًا للجمهور المستهدف. إذا كان الاتصال مرئيًا، فيجب أيضًا مراعاة الصوت وتعابير الوجه بما يتوافق مع محتوى الخطاب.