الامارات 7 - الإدمان هو مصطلح غالبًا ما يرتبط بالقهوة والسجائر، لكن في السنوات الأخيرة، أصبح يشمل أيضًا إدمان مواقع التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك، الذي أصبح ظاهرة شائعة تثير اهتمام الإعلام والصحافة. تم تطوير مقاييس خاصة لقياس إدمان فيسبوك، وكشفت دراسة حديثة أن العديد من الأشخاص يفضلون تصفح فيسبوك على القيام بأنشطة أخرى.
استخدام فيسبوك يمكن أن يؤدي إلى انخفاض رضا الأفراد عن حياتهم، حيث يميل الناس إلى مقارنة أنفسهم بالآخرين. على سبيل المثال، قد يشعر المستخدمون بالإحباط عند رؤية أصدقائهم يتناولون عشاءً فاخرًا أو يحققون إنجازات مهمة، مما يعزز الشعور بأن حياتهم ليست مثالية كما تبدو على وسائل التواصل الاجتماعي.
بالإضافة إلى ذلك، يؤثر فيسبوك سلبًا على رضا الأفراد عن مظهرهم، حيث يقارن المستخدمون صورهم بصور أصدقائهم، مما قد يؤدي إلى مشاعر سلبية وظهور اضطرابات في التغذية نتيجة الرغبة في تحسين مظهرهم.
ومن المعروف أن النوم والصحة العقلية مرتبطان ارتباطًا وثيقًا. قلة النوم يمكن أن تؤدي إلى تدهور الصحة العقلية، خاصة عند الأطفال والمراهقين. الدراسات تشير إلى أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك فيسبوك، يؤثر على جودة النوم، خصوصًا عند استخدام هذه الوسائل قبل النوم، حيث تصدر الأجهزة الإلكترونية أشعة تؤثر سلبًا على العمليات الطبيعية في الدماغ التي تحفز النوم.
أخيرًا، أظهرت الدراسات ارتفاعًا كبيرًا في مستويات القلق والاكتئاب بين الشباب في السنوات الأخيرة. يُعاني العديد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي من مشاعر القلق بسبب التوقعات غير الواقعية التي تعززها هذه المنصات، مما يؤدي إلى انخفاض تقدير الذات والسعي نحو الكمال، وهو ما يزيد من مستويات القلق. القلق يمكن أن يؤثر بشكل كبير على حياة الأفراد، حيث قد يمنعهم من ممارسة حياتهم اليومية أو الذهاب إلى المدرسة أو العمل.
استخدام فيسبوك يمكن أن يؤدي إلى انخفاض رضا الأفراد عن حياتهم، حيث يميل الناس إلى مقارنة أنفسهم بالآخرين. على سبيل المثال، قد يشعر المستخدمون بالإحباط عند رؤية أصدقائهم يتناولون عشاءً فاخرًا أو يحققون إنجازات مهمة، مما يعزز الشعور بأن حياتهم ليست مثالية كما تبدو على وسائل التواصل الاجتماعي.
بالإضافة إلى ذلك، يؤثر فيسبوك سلبًا على رضا الأفراد عن مظهرهم، حيث يقارن المستخدمون صورهم بصور أصدقائهم، مما قد يؤدي إلى مشاعر سلبية وظهور اضطرابات في التغذية نتيجة الرغبة في تحسين مظهرهم.
ومن المعروف أن النوم والصحة العقلية مرتبطان ارتباطًا وثيقًا. قلة النوم يمكن أن تؤدي إلى تدهور الصحة العقلية، خاصة عند الأطفال والمراهقين. الدراسات تشير إلى أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك فيسبوك، يؤثر على جودة النوم، خصوصًا عند استخدام هذه الوسائل قبل النوم، حيث تصدر الأجهزة الإلكترونية أشعة تؤثر سلبًا على العمليات الطبيعية في الدماغ التي تحفز النوم.
أخيرًا، أظهرت الدراسات ارتفاعًا كبيرًا في مستويات القلق والاكتئاب بين الشباب في السنوات الأخيرة. يُعاني العديد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي من مشاعر القلق بسبب التوقعات غير الواقعية التي تعززها هذه المنصات، مما يؤدي إلى انخفاض تقدير الذات والسعي نحو الكمال، وهو ما يزيد من مستويات القلق. القلق يمكن أن يؤثر بشكل كبير على حياة الأفراد، حيث قد يمنعهم من ممارسة حياتهم اليومية أو الذهاب إلى المدرسة أو العمل.