الامارات 7 - أسباب إدمان مواقع التواصل الاجتماعي
يُظهر الأفراد المدمنون على مواقع التواصل الاجتماعي سلوكيات تدل على صعوبة التحكم في النفس عند استخدام هذه المنصات، كما يعانون من أعراض عدة عند الانقطاع عنها، مثل القلق والرغبة الشديدة في العودة إليها. فيما يلي بعض الأسباب التي قد تؤدي إلى إدمان هذه المواقع:
فوبيا فقدان الفرص (FOMO): هو الشعور بالخوف من تفويت الأحداث أو التجارب أو التفاعل مع الآخرين، مما يُعتبر دافعًا قويًا لاستخدام الشبكات الاجتماعية.
حاجة الأنا: يسعى بعض الأشخاص إلى عرض أنفسهم، وتُعتبر الشبكات الاجتماعية المنصة المثلى لذلك. تشير الأبحاث إلى أن 80% من المحادثات عبر الإنترنت تحتوي على معلومات تعكس الذات.
كيمياء الدماغ: أظهرت دراسة من جامعة هارفارد أن الحديث عن النفس عبر الإنترنت يُنشط المنطقة ذاتها في الدماغ التي تتأثر بتناول مواد تسبب الإدمان، مثل الكوكايين.
التحقق من القبول الاجتماعي: يسعى الأفراد للحصول على القبول أو الاستحسان من أقرانهم. ومع ذلك، تظهر الدراسات الحديثة أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي مرتبط بمشاعر العزلة الاجتماعية والاكتئاب وانعدام الأمن والغيرة وسوء تقدير الذات.
علامات إدمان مواقع التواصل الاجتماعي
لتحديد ما إذا كان شخص ما مدمنًا على مواقع التواصل الاجتماعي، يمكن ملاحظة بعض العلامات، ومنها:
قضاء أكثر من ساعة يوميًا على هذه المواقع.
تصفحها كلما أتيحت الفرصة.
الإفراط في المشاركة في المحتوى.
تأثير سلبي على الأداء المهني أو الدراسي أو الاجتماعي.
ظهور أعراض نفسية انسحابية عند محاولة تقليل الوقت المخصص للتصفح.
استخدام هذه المنصات كوسيلة للهروب من المشكلات الحياتية.
تصفح المواقع قبل النوم، مما يؤدي إلى الأرق.
آثار إدمان مواقع التواصل الاجتماعي
يمكن أن يسبب الإدمان على وسائل التواصل الاجتماعي آثارًا سلبية على الحياة اليومية، سواء كانت جسدية أو نفسية، منها:
الآثار الجسدية:
متلازمة النفق الرسغي، وهي مشكلة تصيب اليدين أو الرسغين بسبب الكتابة المتكررة.
الضغط على أوتار الأصابع نتيجة الكتابة على الهاتف.
إجهاد العين الناتج عن التحديق في الشاشة لفترات طويلة.
الآثار النفسية والعقلية:
انخفاض تقدير الذات.
مشاعر الحسد عند مقارنة الحياة مع الآخرين التي تبدو مثالية على هذه المنصات.
تراجع الرغبة في الحصول على تفاعلات اجتماعية حقيقية، في ظل إمكانية التواصل مع مئات الأشخاص بنقرة واحدة.
انشغال الذهن بأمور غير مفيدة بدلاً من التركيز على التعلم أو النمو الشخصي.
يُظهر الأفراد المدمنون على مواقع التواصل الاجتماعي سلوكيات تدل على صعوبة التحكم في النفس عند استخدام هذه المنصات، كما يعانون من أعراض عدة عند الانقطاع عنها، مثل القلق والرغبة الشديدة في العودة إليها. فيما يلي بعض الأسباب التي قد تؤدي إلى إدمان هذه المواقع:
فوبيا فقدان الفرص (FOMO): هو الشعور بالخوف من تفويت الأحداث أو التجارب أو التفاعل مع الآخرين، مما يُعتبر دافعًا قويًا لاستخدام الشبكات الاجتماعية.
حاجة الأنا: يسعى بعض الأشخاص إلى عرض أنفسهم، وتُعتبر الشبكات الاجتماعية المنصة المثلى لذلك. تشير الأبحاث إلى أن 80% من المحادثات عبر الإنترنت تحتوي على معلومات تعكس الذات.
كيمياء الدماغ: أظهرت دراسة من جامعة هارفارد أن الحديث عن النفس عبر الإنترنت يُنشط المنطقة ذاتها في الدماغ التي تتأثر بتناول مواد تسبب الإدمان، مثل الكوكايين.
التحقق من القبول الاجتماعي: يسعى الأفراد للحصول على القبول أو الاستحسان من أقرانهم. ومع ذلك، تظهر الدراسات الحديثة أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي مرتبط بمشاعر العزلة الاجتماعية والاكتئاب وانعدام الأمن والغيرة وسوء تقدير الذات.
علامات إدمان مواقع التواصل الاجتماعي
لتحديد ما إذا كان شخص ما مدمنًا على مواقع التواصل الاجتماعي، يمكن ملاحظة بعض العلامات، ومنها:
قضاء أكثر من ساعة يوميًا على هذه المواقع.
تصفحها كلما أتيحت الفرصة.
الإفراط في المشاركة في المحتوى.
تأثير سلبي على الأداء المهني أو الدراسي أو الاجتماعي.
ظهور أعراض نفسية انسحابية عند محاولة تقليل الوقت المخصص للتصفح.
استخدام هذه المنصات كوسيلة للهروب من المشكلات الحياتية.
تصفح المواقع قبل النوم، مما يؤدي إلى الأرق.
آثار إدمان مواقع التواصل الاجتماعي
يمكن أن يسبب الإدمان على وسائل التواصل الاجتماعي آثارًا سلبية على الحياة اليومية، سواء كانت جسدية أو نفسية، منها:
الآثار الجسدية:
متلازمة النفق الرسغي، وهي مشكلة تصيب اليدين أو الرسغين بسبب الكتابة المتكررة.
الضغط على أوتار الأصابع نتيجة الكتابة على الهاتف.
إجهاد العين الناتج عن التحديق في الشاشة لفترات طويلة.
الآثار النفسية والعقلية:
انخفاض تقدير الذات.
مشاعر الحسد عند مقارنة الحياة مع الآخرين التي تبدو مثالية على هذه المنصات.
تراجع الرغبة في الحصول على تفاعلات اجتماعية حقيقية، في ظل إمكانية التواصل مع مئات الأشخاص بنقرة واحدة.
انشغال الذهن بأمور غير مفيدة بدلاً من التركيز على التعلم أو النمو الشخصي.