الامارات 7 - نجح فريق من طلاب الجامعة الكندية بدبي في تطوير تطبيق لهواتف الذكية يعلم المستخدمين في الدولة أساسيات لغة الإشارة في محاولة لسد الفجوة بين الأفراد الصم والمجتمع في الدولة .
وابتكر طلاب الجامعة تطبيق "إفهمني" وذلك بعد أن كشف البحث أن الأسر التي لديها أطفال صم تميل إلى اعتماد أساليب عشوائية للتواصل مع أطفالها ما يحد من إمكانيته التواصل مع المجتمع الأوسع.
ويجري تطوير التكنولوجيا كجزء من برنامج "أمواج فرح" - مبادرة مجتمعية اقليمية أطلقتها مؤسسة كوكاكولا ومؤسسة إنجاز الإمارات - بهدف تشجيع المسؤولية الاجتماعية اذ يحث البرنامج الطلاب على تطوير مشاريع من شأنها أن تترك أثراً إيجابياً في المجتمع وتشجيع أعضاء آخرين من المجتمع على مواصلة العمل عليها وبالتالي إحداث "تأثير مضاعف".
وقال كريغ مويامبو طالب في الهندسة المعمارية وعضو فريق إدارة مشروع "إفهمني" انه تم ابتكار لغة الإشارة الإماراتية رسمياً قبل خمس سنوات ولكنها لم تستخدم بعد بالكامل بين تعداد الـ 2000 من الصم وأسرهم في دولة الإمارات.
وأضاف أن ما يزيد هذه المشكلة أن هناك نقصا في المعلمين المتخصصين في تدريس الصم وغير الصم كيفية التواصل من خلال اللغة وهذا ما يحد من امكانية حصول أعضاء مجتمع الصم على فرص التعليم والعمل.
ويجري تطوير التطبيق بالتعاون مع مركز كلماتي للنطق وجمعية الإمارات للصم حيث سيوفر التطبيق منصة عملية وتفاعلية لتعليم لغة الإشارة الإماراتية من خلال مجموعة من دروس الفيديو التي تتعلق بمجموعة من الأنشطة اليومية.
ويعمل الفريق حالياً على صقل هذه التكنولوجيا قبل إطلاقها رسميا بمشاركة أفراد من مجتمع الصم في يناير 2016.وام
وابتكر طلاب الجامعة تطبيق "إفهمني" وذلك بعد أن كشف البحث أن الأسر التي لديها أطفال صم تميل إلى اعتماد أساليب عشوائية للتواصل مع أطفالها ما يحد من إمكانيته التواصل مع المجتمع الأوسع.
ويجري تطوير التكنولوجيا كجزء من برنامج "أمواج فرح" - مبادرة مجتمعية اقليمية أطلقتها مؤسسة كوكاكولا ومؤسسة إنجاز الإمارات - بهدف تشجيع المسؤولية الاجتماعية اذ يحث البرنامج الطلاب على تطوير مشاريع من شأنها أن تترك أثراً إيجابياً في المجتمع وتشجيع أعضاء آخرين من المجتمع على مواصلة العمل عليها وبالتالي إحداث "تأثير مضاعف".
وقال كريغ مويامبو طالب في الهندسة المعمارية وعضو فريق إدارة مشروع "إفهمني" انه تم ابتكار لغة الإشارة الإماراتية رسمياً قبل خمس سنوات ولكنها لم تستخدم بعد بالكامل بين تعداد الـ 2000 من الصم وأسرهم في دولة الإمارات.
وأضاف أن ما يزيد هذه المشكلة أن هناك نقصا في المعلمين المتخصصين في تدريس الصم وغير الصم كيفية التواصل من خلال اللغة وهذا ما يحد من امكانية حصول أعضاء مجتمع الصم على فرص التعليم والعمل.
ويجري تطوير التطبيق بالتعاون مع مركز كلماتي للنطق وجمعية الإمارات للصم حيث سيوفر التطبيق منصة عملية وتفاعلية لتعليم لغة الإشارة الإماراتية من خلال مجموعة من دروس الفيديو التي تتعلق بمجموعة من الأنشطة اليومية.
ويعمل الفريق حالياً على صقل هذه التكنولوجيا قبل إطلاقها رسميا بمشاركة أفراد من مجتمع الصم في يناير 2016.وام