الامارات 7 - جهاز التحكم عن بُعد، المعروف أيضًا بالريموت كونترول، هو جهاز إلكتروني يسمح بالتحكم عن بُعد في أجهزة مثل التلفاز، التكييف، والسيارات، من خلال نقل التعليمات عبر وسائل غير سلكية. وتستخدم هذه الأجهزة تقنيات متعددة، منها الأشعة تحت الحمراء، موجات الراديو، وأحيانًا الموجات فوق الصوتية.
يُعتبر التلفاز أكثر الأجهزة ارتباطًا بجهاز التحكم عن بُعد، لكن هناك العديد من الأجهزة الأخرى التي تعتمد على هذه التقنية، مثل مكيفات الهواء وأجهزة التحكم في السيارات. يعتمد مبدأ عمل جهاز التحكم على نظام الإرسال والاستقبال، حيث يتم إرسال المعلومات عبر وسائل مثل الأشعة الضوئية أو موجات الصوت.
يستخدم جهاز التحكم عن بُعد الأشعة تحت الحمراء، التي تُصدر عن مكون إلكتروني يعرف بـ"الديود"، الذي يقوم بتحويل إشارة كهربائية بجهد يقارب 1.5 فولت إلى إشعاعات تحت حمراء. يتراوح طول موجة هذه الأشعة بين 800 و1000 نانومتر، وتصل ذروة الإرسال إلى حوالي 940 نانومتر. أصبح هذا النظام شائعًا في عصرنا الحالي، حيث يُستخدم لإعطاء أوامر لمختلف الأجهزة، من مواقف السيارات الآلية إلى نقل الصوت عبر سماعات الرأس.
ومع ذلك، هناك بعض العيوب المرتبطة باستخدام الأشعة تحت الحمراء، مثل طريقة انتشارها، حيث يمكن أن تنعكس في الغرف وعلى الجدران. في المساحات المفتوحة، يتعين توجيه الإشارة مباشرة نحو الجهاز لضمان استلامها. رغم إمكانية الوصول إلى ترددات تصل إلى 30-40 كيلوهرتز، فإن بعض العوامل مثل مصابيح النيون وأشعة الشمس قد تحد من فعالية الجهاز، مما يجعل نطاق عمله يقتصر على بضعة أمتار.
أحد الأمثلة على أجهزة التحكم عن بُعد هو الذي تم تسويقه من قبل شركة Telefunken في الثمانينات، والذي كان يعتمد على الموجات فوق الصوتية. بالإضافة إلى ذلك، تُستخدم أجهزة التحكم التي تعمل بموجات الراديو عادةً لفتح أبواب السيارات.
يُعتبر التلفاز أكثر الأجهزة ارتباطًا بجهاز التحكم عن بُعد، لكن هناك العديد من الأجهزة الأخرى التي تعتمد على هذه التقنية، مثل مكيفات الهواء وأجهزة التحكم في السيارات. يعتمد مبدأ عمل جهاز التحكم على نظام الإرسال والاستقبال، حيث يتم إرسال المعلومات عبر وسائل مثل الأشعة الضوئية أو موجات الصوت.
يستخدم جهاز التحكم عن بُعد الأشعة تحت الحمراء، التي تُصدر عن مكون إلكتروني يعرف بـ"الديود"، الذي يقوم بتحويل إشارة كهربائية بجهد يقارب 1.5 فولت إلى إشعاعات تحت حمراء. يتراوح طول موجة هذه الأشعة بين 800 و1000 نانومتر، وتصل ذروة الإرسال إلى حوالي 940 نانومتر. أصبح هذا النظام شائعًا في عصرنا الحالي، حيث يُستخدم لإعطاء أوامر لمختلف الأجهزة، من مواقف السيارات الآلية إلى نقل الصوت عبر سماعات الرأس.
ومع ذلك، هناك بعض العيوب المرتبطة باستخدام الأشعة تحت الحمراء، مثل طريقة انتشارها، حيث يمكن أن تنعكس في الغرف وعلى الجدران. في المساحات المفتوحة، يتعين توجيه الإشارة مباشرة نحو الجهاز لضمان استلامها. رغم إمكانية الوصول إلى ترددات تصل إلى 30-40 كيلوهرتز، فإن بعض العوامل مثل مصابيح النيون وأشعة الشمس قد تحد من فعالية الجهاز، مما يجعل نطاق عمله يقتصر على بضعة أمتار.
أحد الأمثلة على أجهزة التحكم عن بُعد هو الذي تم تسويقه من قبل شركة Telefunken في الثمانينات، والذي كان يعتمد على الموجات فوق الصوتية. بالإضافة إلى ذلك، تُستخدم أجهزة التحكم التي تعمل بموجات الراديو عادةً لفتح أبواب السيارات.