الامارات 7 - الاستخدام في المنزل: تُعتبر قاعدة البيانات كنقطة اتصال منزلية خيارًا مثاليًا، حيث توفر اتصالًا عبر شبكة واي فاي، وتضم أكثر من مئة مليون نقطة اتصال منتشرة حول العالم، بما في ذلك المناطق الريفية. كما تتوفر تطبيقات حديثة لأجهزة آيفون وأندرويد، مما يجعل الوصول إلى نقاط الاتصال يعتمد على محركات البحث.
الاستخدام في السيارات: بدأ استخدام الإنترنت في السيارات عام 1997 عندما أطلقت شركة تويوتا خدمة "مونيه" (Monet)، التي سمحت للسائقين بالتحقق من عناوين البريد الإلكتروني والأخبار والوصول إلى أجهزة الكمبيوتر المنزلية. كما بدأ مقدمو خدمات الإذاعة في الولايات المتحدة بإرسال تقارير عن حركة المرور وتحديثات الطقس إلى نظمهم منذ منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. ومع ذلك، فإن مفهوم السيارات المتصلة بالإنترنت هو ظاهرة جديدة نسبيًا، حيث انطلقت هذه الفكرة بشكل جدي عام 2011، وفقًا لواين كونينغهام، المحرر الأول لموقع نيت.
الاستخدام في الصفوف المدرسية: في عصر التكنولوجيا المتطورة، أصبحت شبكة الإنترنت تضع العالم كله في متناول أي شخص يمتلك اتصالاً. ولذلك، من الطبيعي أن تنتقل هذه التكنولوجيا إلى الفصول الدراسية بعد استخدامها بشكل واسع في المنازل والشركات والجامعات. في السنوات الأخيرة، استثمرت المدارس الممولة بشكل كافٍ في جميع أنحاء العالم في توفير إمكانية الوصول إلى الإنترنت، مما أتاح للأطفال من سن سنتين استخدام أجهزة الكمبيوتر بطريقة مشابهة للألعاب المسلية. ويعتقد العديد من الخبراء أن هذه التكنولوجيا تقدم فوائد هائلة لعملية التعلم.
الاستخدام في المدينة: تتنافس العديد من الأماكن على توفير الشبكة المفضلة لمستخدميها، حيث تظل على تواصل مع المنافسين عبر تقديم عروض مجانية للإنترنت.
الاستخدام في السيارات: بدأ استخدام الإنترنت في السيارات عام 1997 عندما أطلقت شركة تويوتا خدمة "مونيه" (Monet)، التي سمحت للسائقين بالتحقق من عناوين البريد الإلكتروني والأخبار والوصول إلى أجهزة الكمبيوتر المنزلية. كما بدأ مقدمو خدمات الإذاعة في الولايات المتحدة بإرسال تقارير عن حركة المرور وتحديثات الطقس إلى نظمهم منذ منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. ومع ذلك، فإن مفهوم السيارات المتصلة بالإنترنت هو ظاهرة جديدة نسبيًا، حيث انطلقت هذه الفكرة بشكل جدي عام 2011، وفقًا لواين كونينغهام، المحرر الأول لموقع نيت.
الاستخدام في الصفوف المدرسية: في عصر التكنولوجيا المتطورة، أصبحت شبكة الإنترنت تضع العالم كله في متناول أي شخص يمتلك اتصالاً. ولذلك، من الطبيعي أن تنتقل هذه التكنولوجيا إلى الفصول الدراسية بعد استخدامها بشكل واسع في المنازل والشركات والجامعات. في السنوات الأخيرة، استثمرت المدارس الممولة بشكل كافٍ في جميع أنحاء العالم في توفير إمكانية الوصول إلى الإنترنت، مما أتاح للأطفال من سن سنتين استخدام أجهزة الكمبيوتر بطريقة مشابهة للألعاب المسلية. ويعتقد العديد من الخبراء أن هذه التكنولوجيا تقدم فوائد هائلة لعملية التعلم.
الاستخدام في المدينة: تتنافس العديد من الأماكن على توفير الشبكة المفضلة لمستخدميها، حيث تظل على تواصل مع المنافسين عبر تقديم عروض مجانية للإنترنت.