الامارات 7 - استخدام الأطفال للإنترنت
يستخدم الأطفال الإنترنت في مجالات متعددة، مثل إعداد تقارير مدرسية، واللعب بالألعاب التفاعلية، والتواصل مع المعلمين والأصدقاء. ومع تزايد الاعتماد على أجهزة الكمبيوتر والإنترنت خلال العقدين الماضيين، أصبحت هذه التكنولوجيا جزءًا أساسيًا من حياة الأطفال والشباب. تشمل هذه الأجهزة التلفزيون، والكتب الإلكترونية، والهواتف المحمولة، ومشغلات الموسيقى. يُلاحظ أن الأطفال يستخدمون الإنترنت بكثرة للدخول إلى مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، ومشاهدة مقاطع الفيديو المتنوعة. تشير الدراسات إلى أن حوالي 10% من الأطفال يقرؤون الكتب والمجلات الإلكترونية، وأن أكثر من 55% من طلاب الصفوف من السابع إلى الثاني ثانوي يستفيدون من الإنترنت للبحث عن معلومات تتعلق بالصحة.
توعية الأطفال باستخدام الإنترنت
يجب توعية الأطفال بكيفية استخدام الإنترنت بشكل آمن، ومن الأمور الهامة التي ينبغي تذكيرهم بها:
عدم مشاركة المعلومات الشخصية مع أي شخص دون معرفة الوالدين.
التأكد من أمان ودقة المواقع عند جمع معلومات لمشاريع مدرسية، من خلال استشارة المعلم أو أمين المكتبة.
عدم مشاركة كلمات المرور مع أي شخص باستثناء الوالدين، والتأكد من تسجيل الخروج عند استخدام جهاز آخر.
عدم نشر مقاطع فيديو أو صور دون موافقة الوالدين.
عدم مقابلة أصدقاء الإنترنت دون إذن من الوالدين، نظرًا لوجود أشخاص قد يدّعون أنهم أصدقاء وهم ليسوا كذلك.
عدم الوثوق بجميع الإعلانات الإلكترونية، حيث يمكن أن تكون خدعة لجمع معلومات شخصية. لذا يُفضل عدم شراء أي شيء عبر الإنترنت دون موافقة الأهل.
عدم تنزيل برامج أو فتح مرفقات البريد الإلكتروني من مرسلين مجهولين، حيث قد تحتوي هذه المرفقات على فيروسات.
الالتزام بالحد الأدنى من العمر المطلوب للاشتراك في مواقع التواصل الاجتماعي، وعدم السماح للأطفال بإنشاء حسابات إذا كانوا تحت هذا الحد.
آثار استخدام الإنترنت على الأطفال
على الرغم من الفوائد العديدة لاستخدام الإنترنت، إلا أن له آثار سلبية يجب الانتباه لها:
يؤثر استخدام الكمبيوتر والإنترنت على نفسية الأطفال، حيث يمكن أن يسبب الشعور بالضيق والقلق، خاصة عند التعرض لمشاهد عنف غير مناسبة لأعمارهم. أظهرت الأبحاث أن هذه المشاهد قد تجعل الأطفال أكثر عدوانية وقد يميلون لتقليد السلوكيات العدائية.
يؤدي الاستخدام المفرط للإنترنت إلى تضييع الوقت، الذي يمكن استغلاله في ممارسة الرياضة أو أنشطة مفيدة أخرى.
قد يسبب الجلوس لفترات طويلة أمام الكمبيوتر مشاكل صحية، مثل السمنة المفرطة، ومشاكل في العين والظهر والرسغ.
يستخدم الأطفال الإنترنت في مجالات متعددة، مثل إعداد تقارير مدرسية، واللعب بالألعاب التفاعلية، والتواصل مع المعلمين والأصدقاء. ومع تزايد الاعتماد على أجهزة الكمبيوتر والإنترنت خلال العقدين الماضيين، أصبحت هذه التكنولوجيا جزءًا أساسيًا من حياة الأطفال والشباب. تشمل هذه الأجهزة التلفزيون، والكتب الإلكترونية، والهواتف المحمولة، ومشغلات الموسيقى. يُلاحظ أن الأطفال يستخدمون الإنترنت بكثرة للدخول إلى مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، ومشاهدة مقاطع الفيديو المتنوعة. تشير الدراسات إلى أن حوالي 10% من الأطفال يقرؤون الكتب والمجلات الإلكترونية، وأن أكثر من 55% من طلاب الصفوف من السابع إلى الثاني ثانوي يستفيدون من الإنترنت للبحث عن معلومات تتعلق بالصحة.
توعية الأطفال باستخدام الإنترنت
يجب توعية الأطفال بكيفية استخدام الإنترنت بشكل آمن، ومن الأمور الهامة التي ينبغي تذكيرهم بها:
عدم مشاركة المعلومات الشخصية مع أي شخص دون معرفة الوالدين.
التأكد من أمان ودقة المواقع عند جمع معلومات لمشاريع مدرسية، من خلال استشارة المعلم أو أمين المكتبة.
عدم مشاركة كلمات المرور مع أي شخص باستثناء الوالدين، والتأكد من تسجيل الخروج عند استخدام جهاز آخر.
عدم نشر مقاطع فيديو أو صور دون موافقة الوالدين.
عدم مقابلة أصدقاء الإنترنت دون إذن من الوالدين، نظرًا لوجود أشخاص قد يدّعون أنهم أصدقاء وهم ليسوا كذلك.
عدم الوثوق بجميع الإعلانات الإلكترونية، حيث يمكن أن تكون خدعة لجمع معلومات شخصية. لذا يُفضل عدم شراء أي شيء عبر الإنترنت دون موافقة الأهل.
عدم تنزيل برامج أو فتح مرفقات البريد الإلكتروني من مرسلين مجهولين، حيث قد تحتوي هذه المرفقات على فيروسات.
الالتزام بالحد الأدنى من العمر المطلوب للاشتراك في مواقع التواصل الاجتماعي، وعدم السماح للأطفال بإنشاء حسابات إذا كانوا تحت هذا الحد.
آثار استخدام الإنترنت على الأطفال
على الرغم من الفوائد العديدة لاستخدام الإنترنت، إلا أن له آثار سلبية يجب الانتباه لها:
يؤثر استخدام الكمبيوتر والإنترنت على نفسية الأطفال، حيث يمكن أن يسبب الشعور بالضيق والقلق، خاصة عند التعرض لمشاهد عنف غير مناسبة لأعمارهم. أظهرت الأبحاث أن هذه المشاهد قد تجعل الأطفال أكثر عدوانية وقد يميلون لتقليد السلوكيات العدائية.
يؤدي الاستخدام المفرط للإنترنت إلى تضييع الوقت، الذي يمكن استغلاله في ممارسة الرياضة أو أنشطة مفيدة أخرى.
قد يسبب الجلوس لفترات طويلة أمام الكمبيوتر مشاكل صحية، مثل السمنة المفرطة، ومشاكل في العين والظهر والرسغ.