الامارات 7 - الفرق بين الأمن السيبراني وأمن المعلومات
يُعرّف الأمن السيبراني بأنه مجموعة من الإجراءات والتقنيات التي تهدف إلى حماية أنظمة الحاسوب المتصلة بالإنترنت، وذلك من أجل تأمين البيانات والبرامج ضد الهجمات الإلكترونية. يتسم هذا النظام بالقدرة على حماية المستخدمين من محاولات قراصنة الحاسوب للوصول إلى معلوماتهم الشخصية واستغلالها، خاصةً في ظل اعتماد الأفراد والمؤسسات على الإنترنت في أنشطتهم اليومية.
أما أمن المعلومات، فيُعنى بحماية المعلومات الرقمية عبر تشفير البيانات وتوفير شبكات وبنية تحتية آمنة تحمي المعلومات الشخصية، المالية، وبيانات الشركات من أي اختراقات. وهو يركز بشكل أكبر على حماية المعلومات بشكل شامل، بينما الأمن السيبراني يتخصص في حماية الأنظمة المتصلة بالإنترنت.
الفروقات الرئيسية:
أمن المعلومات الأمن السيبراني
نطاق الحماية يحمي المعلومات وأنظمة المعلومات بشكل عام. يركز على التهديدات التي تحدث عبر الإنترنت.
نظام الحماية نظام موحد ومتطور للتصدي للاختراقات. يتفاعل بناءً على نوع الاختراق الذي يتعرض له الجهاز.
خطط الطوارئ يُعد خططًا لإصلاح البرمجيات بعد الاختراق. يحمي البيانات بشكل استباقي.
نقاط التقاطع:
هناك تقاطع بين الأمن السيبراني وأمن المعلومات؛ حيث يركز أمن المعلومات على حماية البيانات داخل النظام السيبراني، بينما يتضمن الأمن السيبراني أمن المعلومات كجزء من استراتيجيته العامة.
أمثلة على الأمن السيبراني:
أمن البنية التحتية الحيوية: يشمل حماية الأنظمة الأساسية مثل الشبكات الكهربائية والمستشفيات، مع ضرورة وضع خطط طوارئ لمواجهة الهجمات الإلكترونية.
أمان التطبيقات: يتضمن استخدام جدران الحماية وبرامج مكافحة الفيروسات لتأمين الأنظمة ومنع الوصول غير المصرح به.
أمان الشبكة: يحمي الشبكات الداخلية عبر تقنيات مثل التعلم الآلي لمراقبة الحركة غير الاعتيادية.
أمثلة على أمن المعلومات:
التشفير: إخفاء المحتويات لضمان عدم إمكانية الوصول إليها إلا من قبل الأفراد المصرح لهم، باستخدام تقنيات مثل (AES) و(بلوكشين).
أمن البنية التحتية: حماية مكونات الشبكات وأجهزة العميل والخوادم من المخاطر المرتبطة بالاتصال المتزايد.
أمن السحابة: يركز على حماية المعلومات والخدمات السحابية مع توفير أدوات إضافية لتعزيز الأمان.
من خلال هذه التعريفات والأمثلة، يتضح الفرق بين الأمن السيبراني وأمن المعلومات، بالإضافة إلى الأهمية الحيوية لكليهما في العصر الرقمي.
يُعرّف الأمن السيبراني بأنه مجموعة من الإجراءات والتقنيات التي تهدف إلى حماية أنظمة الحاسوب المتصلة بالإنترنت، وذلك من أجل تأمين البيانات والبرامج ضد الهجمات الإلكترونية. يتسم هذا النظام بالقدرة على حماية المستخدمين من محاولات قراصنة الحاسوب للوصول إلى معلوماتهم الشخصية واستغلالها، خاصةً في ظل اعتماد الأفراد والمؤسسات على الإنترنت في أنشطتهم اليومية.
أما أمن المعلومات، فيُعنى بحماية المعلومات الرقمية عبر تشفير البيانات وتوفير شبكات وبنية تحتية آمنة تحمي المعلومات الشخصية، المالية، وبيانات الشركات من أي اختراقات. وهو يركز بشكل أكبر على حماية المعلومات بشكل شامل، بينما الأمن السيبراني يتخصص في حماية الأنظمة المتصلة بالإنترنت.
الفروقات الرئيسية:
أمن المعلومات الأمن السيبراني
نطاق الحماية يحمي المعلومات وأنظمة المعلومات بشكل عام. يركز على التهديدات التي تحدث عبر الإنترنت.
نظام الحماية نظام موحد ومتطور للتصدي للاختراقات. يتفاعل بناءً على نوع الاختراق الذي يتعرض له الجهاز.
خطط الطوارئ يُعد خططًا لإصلاح البرمجيات بعد الاختراق. يحمي البيانات بشكل استباقي.
نقاط التقاطع:
هناك تقاطع بين الأمن السيبراني وأمن المعلومات؛ حيث يركز أمن المعلومات على حماية البيانات داخل النظام السيبراني، بينما يتضمن الأمن السيبراني أمن المعلومات كجزء من استراتيجيته العامة.
أمثلة على الأمن السيبراني:
أمن البنية التحتية الحيوية: يشمل حماية الأنظمة الأساسية مثل الشبكات الكهربائية والمستشفيات، مع ضرورة وضع خطط طوارئ لمواجهة الهجمات الإلكترونية.
أمان التطبيقات: يتضمن استخدام جدران الحماية وبرامج مكافحة الفيروسات لتأمين الأنظمة ومنع الوصول غير المصرح به.
أمان الشبكة: يحمي الشبكات الداخلية عبر تقنيات مثل التعلم الآلي لمراقبة الحركة غير الاعتيادية.
أمثلة على أمن المعلومات:
التشفير: إخفاء المحتويات لضمان عدم إمكانية الوصول إليها إلا من قبل الأفراد المصرح لهم، باستخدام تقنيات مثل (AES) و(بلوكشين).
أمن البنية التحتية: حماية مكونات الشبكات وأجهزة العميل والخوادم من المخاطر المرتبطة بالاتصال المتزايد.
أمن السحابة: يركز على حماية المعلومات والخدمات السحابية مع توفير أدوات إضافية لتعزيز الأمان.
من خلال هذه التعريفات والأمثلة، يتضح الفرق بين الأمن السيبراني وأمن المعلومات، بالإضافة إلى الأهمية الحيوية لكليهما في العصر الرقمي.