الامارات 7 - الخداع والاحتيال في التسويق الإلكتروني
تنتشر عبر الإنترنت العديد من مواقع التسويق الإلكتروني التي تهدف إلى السرقة والاحتيال. وغالبًا ما يكفي تصميم احترافي وجذاب لإقناع المشتري بمصداقية الموقع، ليكتشف لاحقًا أن الطلب الذي قام به لن يصل أبدًا.
تتجاوز أساليب الخداع عمليات البيع والشراء، حيث قد تتظاهر هذه المواقع بأنها تجمع التبرعات لصالح جمعيات ومنظمات خيرية موثوقة، من خلال إرسال رسائل عبر البريد الإلكتروني.
مشاكل عدم ملائمة المنتج
وجد أن عدم مطابقة المنتج لتوقعات المشتري يُعد من أكثر المشاكل شيوعًا في التسويق الإلكتروني. إذ يُشكل غياب الفحص المادي والرؤية العينية للمنتجات عائقًا أمام اتخاذ القرار الشرائي، مما يجعل العديد من المتسوقين يفضلون المتاجر التقليدية التي تتيح لهم الفرصة لمعاينة المنتجات واختيار الأنسب لهم، حيث يشعرون بثقة أكبر مقارنةً بمواقع التسويق الإلكتروني التي قد تحيط منتجاتها بالغموض.
اختراق الخصوصية
تتطلب مواقع التسويق الإلكتروني من المشتري تقديم بيانات شخصية قبل التسجيل وإتمام عملية الشراء، مما يعرضه لمخاطر سرقة المعلومات والاحتيال، وهذه مشكلة جدية تؤرق الكثيرين.
فشل الاستلام
بالإضافة إلى مشكلات الشحن مثل استلام بضائع تالفة أو مستبدلة، يجب على المشتري أن يكون واعيًا لاحتمالية عدم حصوله على المنتج لأي سبب كان، مما قد يؤدي إلى عدم استرداد ثمنه. على الرغم من أن القانون الفيدرالي يُلزم البائع بإعادة المبلغ في حالة عدم التسليم خلال ثلاثين يومًا، إلا أن هناك احتمالية للفشل في استرداد المبلغ بسبب مشكلات في تقديم طلب الاسترداد أو عدم تعاون البائع. ولكن يمكن للمشتري تقديم بلاغ لقسم استفسارات إعداد الفواتير في الهيئة المصدرة لبطاقته الائتمانية لحل المشكلة.
تنتشر عبر الإنترنت العديد من مواقع التسويق الإلكتروني التي تهدف إلى السرقة والاحتيال. وغالبًا ما يكفي تصميم احترافي وجذاب لإقناع المشتري بمصداقية الموقع، ليكتشف لاحقًا أن الطلب الذي قام به لن يصل أبدًا.
تتجاوز أساليب الخداع عمليات البيع والشراء، حيث قد تتظاهر هذه المواقع بأنها تجمع التبرعات لصالح جمعيات ومنظمات خيرية موثوقة، من خلال إرسال رسائل عبر البريد الإلكتروني.
مشاكل عدم ملائمة المنتج
وجد أن عدم مطابقة المنتج لتوقعات المشتري يُعد من أكثر المشاكل شيوعًا في التسويق الإلكتروني. إذ يُشكل غياب الفحص المادي والرؤية العينية للمنتجات عائقًا أمام اتخاذ القرار الشرائي، مما يجعل العديد من المتسوقين يفضلون المتاجر التقليدية التي تتيح لهم الفرصة لمعاينة المنتجات واختيار الأنسب لهم، حيث يشعرون بثقة أكبر مقارنةً بمواقع التسويق الإلكتروني التي قد تحيط منتجاتها بالغموض.
اختراق الخصوصية
تتطلب مواقع التسويق الإلكتروني من المشتري تقديم بيانات شخصية قبل التسجيل وإتمام عملية الشراء، مما يعرضه لمخاطر سرقة المعلومات والاحتيال، وهذه مشكلة جدية تؤرق الكثيرين.
فشل الاستلام
بالإضافة إلى مشكلات الشحن مثل استلام بضائع تالفة أو مستبدلة، يجب على المشتري أن يكون واعيًا لاحتمالية عدم حصوله على المنتج لأي سبب كان، مما قد يؤدي إلى عدم استرداد ثمنه. على الرغم من أن القانون الفيدرالي يُلزم البائع بإعادة المبلغ في حالة عدم التسليم خلال ثلاثين يومًا، إلا أن هناك احتمالية للفشل في استرداد المبلغ بسبب مشكلات في تقديم طلب الاسترداد أو عدم تعاون البائع. ولكن يمكن للمشتري تقديم بلاغ لقسم استفسارات إعداد الفواتير في الهيئة المصدرة لبطاقته الائتمانية لحل المشكلة.