الامارات 7 - مستقبل ومُدخل التلفاز
يُعتبر جهاز التلفاز جهازًا كهربائيًا إلكترونيًا، تم اختراعه بواسطة فلاديمير زوريكين وفيلو تايلور فارنسورث، حيث تم إرسال أول إشارة تلفزيونية في عام 1927. تتلخص وظيفة جهاز التلفاز في استقبال الموجات الشبيهة بموجات الراديو، ثم إعادة تشكيلها وتحويلها إلى صوت وصورة. ويحتوي الجهاز على عدة قوابس لإدخال معلومات الصوت والفيديو عبر أسلاك الكيبل، الأقمار الصناعية، ومشغلات الفيديو، بالإضافة إلى أجهزة التحكم بالألعاب.
جهاز العرض
يعتمد جهاز العرض في أجهزة التلفاز القديمة على تقنية أشعة الكاثود، حيث يتكون من أنبوب يطلق مجموعات من الإلكترونات عبر الشاشة بطريقة محددة من الأعلى إلى الأسفل. تحدد قوة شعاع الإلكترون المتقطع مقدار الإشارة الكهربائية المتولدة، وعند اصطدامه بالشاشة، تضيء نقاط معينة، مما يسهم في عرض الصورة بشكل كامل للمشاهد.
لوح المنطق
يُعتبر لوح المنطق العقل الأساسي لجهاز التلفاز، حيث يحتوي على الدارة الكهربائية المكونة من مقاومات وملفات ومحوّلات. يتم من خلاله إرسال الإشارات المختلفة لمكونات الجهاز مثل الشاشة والسماعات.
شاشة العرض المُسطحة
تحتاج أجهزة التلفاز القديمة التي تعمل بنظام أشعة الكاثود إلى سمك كبير، مما يؤدي إلى حجم كبير للجهاز. بينما تستخدم أجهزة التلفاز الحديثة تقنيات متطورة، مثل شاشات البلازما التي تتكون من مصابيح صغيرة باللون الأحمر والأزرق والأصفر، والتي تحتوي على غاز البلازما الذي يتوهج عند تعرضه للإشعاع الكهربائي، مما ينتج عنه الصور المعروضة. وتستخدم شاشات LED تقنية مشابهة ولكن مع اختلاف في نوع المصابيح، مما ينتج شاشات أرق.
مستقبل الإشارة الصوتية
تستقبل أجهزة التلفاز المعلومات الصوتية بطريقة مشابهة لأجهزة الصوت الأخرى، عبر المداخل المخصصة للصوت أو من خلال أجهزة الاستقبال الهوائية. وتعرض الأصوات من خلال مكبرات صوتية تتكون من مخروط يعبر الاهتزازات لتشكيل الموجات الصوتية التي نسمعها.
بذلك، يقوم جهاز التلفاز بنقل الصور المتحركة والأصوات باستخدام موجات الراديو عبر الأقمار الصناعية، ثم يتم استقبالها وعرضها على الشاشة.
يُعتبر جهاز التلفاز جهازًا كهربائيًا إلكترونيًا، تم اختراعه بواسطة فلاديمير زوريكين وفيلو تايلور فارنسورث، حيث تم إرسال أول إشارة تلفزيونية في عام 1927. تتلخص وظيفة جهاز التلفاز في استقبال الموجات الشبيهة بموجات الراديو، ثم إعادة تشكيلها وتحويلها إلى صوت وصورة. ويحتوي الجهاز على عدة قوابس لإدخال معلومات الصوت والفيديو عبر أسلاك الكيبل، الأقمار الصناعية، ومشغلات الفيديو، بالإضافة إلى أجهزة التحكم بالألعاب.
جهاز العرض
يعتمد جهاز العرض في أجهزة التلفاز القديمة على تقنية أشعة الكاثود، حيث يتكون من أنبوب يطلق مجموعات من الإلكترونات عبر الشاشة بطريقة محددة من الأعلى إلى الأسفل. تحدد قوة شعاع الإلكترون المتقطع مقدار الإشارة الكهربائية المتولدة، وعند اصطدامه بالشاشة، تضيء نقاط معينة، مما يسهم في عرض الصورة بشكل كامل للمشاهد.
لوح المنطق
يُعتبر لوح المنطق العقل الأساسي لجهاز التلفاز، حيث يحتوي على الدارة الكهربائية المكونة من مقاومات وملفات ومحوّلات. يتم من خلاله إرسال الإشارات المختلفة لمكونات الجهاز مثل الشاشة والسماعات.
شاشة العرض المُسطحة
تحتاج أجهزة التلفاز القديمة التي تعمل بنظام أشعة الكاثود إلى سمك كبير، مما يؤدي إلى حجم كبير للجهاز. بينما تستخدم أجهزة التلفاز الحديثة تقنيات متطورة، مثل شاشات البلازما التي تتكون من مصابيح صغيرة باللون الأحمر والأزرق والأصفر، والتي تحتوي على غاز البلازما الذي يتوهج عند تعرضه للإشعاع الكهربائي، مما ينتج عنه الصور المعروضة. وتستخدم شاشات LED تقنية مشابهة ولكن مع اختلاف في نوع المصابيح، مما ينتج شاشات أرق.
مستقبل الإشارة الصوتية
تستقبل أجهزة التلفاز المعلومات الصوتية بطريقة مشابهة لأجهزة الصوت الأخرى، عبر المداخل المخصصة للصوت أو من خلال أجهزة الاستقبال الهوائية. وتعرض الأصوات من خلال مكبرات صوتية تتكون من مخروط يعبر الاهتزازات لتشكيل الموجات الصوتية التي نسمعها.
بذلك، يقوم جهاز التلفاز بنقل الصور المتحركة والأصوات باستخدام موجات الراديو عبر الأقمار الصناعية، ثم يتم استقبالها وعرضها على الشاشة.