الامارات 7 - أجزاء الإنسان الآلي
يتكون الإنسان الآلي، بمختلف أنواعه، من عدة أجزاء ومكونات رئيسية، هي كما يلي:
أجهزة الاستشعار (Sensors): تُعرف أيضاً بالمستقبلات، وتساعد الإنسان الآلي في جمع المعلومات عن البيئة المحيطة به. تتضمن هذه الأجهزة:
الكاميرات: التي تقوم بإنشاء تمثيل بصري مشابه للرؤية البشرية، مما يساعد الإنسان الآلي في التعرف على الأشكال والألوان والأحجام والمسافات.
المكروفونات: تتيح للإنسان الآلي التقاط الأصوات، مما يساعده في تقدير المسافات عن طريق تمييز درجات الأصوات وذبذباتها، مما يمنع الاصطدام بالعوائق.
أجهزة استشعار الحرارة والضغط الجوي: تقيس التغيرات البيئية.
LIDAR: تستخدم الأشعة الليزرية لإجراء عمليات معقدة، مثل رسم خرائط ثلاثية الأبعاد وقياس الجاذبية والتسارع.
أجهزة الاستجابة (Effectors): تُعرف أيضاً بالمستجيبات، وهي الأجزاء المسؤولة عن تنفيذ الأعمال. تتضمن:
الأدوات الميكانيكية: مثل المطارق والأدوات اليدوية، التي يُبرمج الإنسان الآلي لاستخدامها في مهام معينة.
الأطراف: مثل الأذرع والأصابع، التي تساعد الإنسان الآلي في التعامل مع الأشياء.
المشغلات (Motors): تزود الإنسان الآلي بالقوة اللازمة لأداء المهام والتحرك.
السماعات (Speakers): التي تُستخدم لإطلاق الأصوات أو تزويد الإنسان الآلي بقدرة التحدث.
الدماغ أو نظام التحكم (Control System): هو الجزء الأساسي الذي يتكون من نوعين:
الإنسان الآلي ذو البرمجة المسبقة (Pre-Programmed Robots): مصمم لتكرار مهام معينة ولا يملك قدرة كبيرة على جمع المعلومات.
الإنسان الآلي المستقل (Autonomous Robots): يمتلك قدرة أكبر على الاستجابة والتفاعل مع البيئات المعقدة، ويمكنه استشعار التغيرات وتحليل البيانات بشكل أسرع.
تعريف الإنسان الآلي
كلمة "إنسان آلي" (Robot) كانت تُستخدم في البداية للدلالة على العمل الشاق، لكن الكاتب التشيكي كارل كابيك أعطاها معنى جديد في مسرحية عام 1921، حيث صور رجالاً آليين يعملون في مصنع ويثورون على البشر. كما استُخدمت الكلمة في عام 1942 من قبل الكاتب الأمريكي إسحاق أسيموف، الذي قدم مفهوم الإنسان الآلي كمساعد أو خادم للإنسان.
يُعرَّف الإنسان الآلي علمياً وتجاريًا بأنه آلة قابلة للبرمجة ومتعددة الوظائف، قادرة على التحكم في نقل الأشياء والأدوات، وتمتلك أجزاء يمكنها التحريك واستخدامها لأداء مهام مختلفة بناءً على مجموعة متنوعة من المتغيرات البرمجية.
يتكون الإنسان الآلي، بمختلف أنواعه، من عدة أجزاء ومكونات رئيسية، هي كما يلي:
أجهزة الاستشعار (Sensors): تُعرف أيضاً بالمستقبلات، وتساعد الإنسان الآلي في جمع المعلومات عن البيئة المحيطة به. تتضمن هذه الأجهزة:
الكاميرات: التي تقوم بإنشاء تمثيل بصري مشابه للرؤية البشرية، مما يساعد الإنسان الآلي في التعرف على الأشكال والألوان والأحجام والمسافات.
المكروفونات: تتيح للإنسان الآلي التقاط الأصوات، مما يساعده في تقدير المسافات عن طريق تمييز درجات الأصوات وذبذباتها، مما يمنع الاصطدام بالعوائق.
أجهزة استشعار الحرارة والضغط الجوي: تقيس التغيرات البيئية.
LIDAR: تستخدم الأشعة الليزرية لإجراء عمليات معقدة، مثل رسم خرائط ثلاثية الأبعاد وقياس الجاذبية والتسارع.
أجهزة الاستجابة (Effectors): تُعرف أيضاً بالمستجيبات، وهي الأجزاء المسؤولة عن تنفيذ الأعمال. تتضمن:
الأدوات الميكانيكية: مثل المطارق والأدوات اليدوية، التي يُبرمج الإنسان الآلي لاستخدامها في مهام معينة.
الأطراف: مثل الأذرع والأصابع، التي تساعد الإنسان الآلي في التعامل مع الأشياء.
المشغلات (Motors): تزود الإنسان الآلي بالقوة اللازمة لأداء المهام والتحرك.
السماعات (Speakers): التي تُستخدم لإطلاق الأصوات أو تزويد الإنسان الآلي بقدرة التحدث.
الدماغ أو نظام التحكم (Control System): هو الجزء الأساسي الذي يتكون من نوعين:
الإنسان الآلي ذو البرمجة المسبقة (Pre-Programmed Robots): مصمم لتكرار مهام معينة ولا يملك قدرة كبيرة على جمع المعلومات.
الإنسان الآلي المستقل (Autonomous Robots): يمتلك قدرة أكبر على الاستجابة والتفاعل مع البيئات المعقدة، ويمكنه استشعار التغيرات وتحليل البيانات بشكل أسرع.
تعريف الإنسان الآلي
كلمة "إنسان آلي" (Robot) كانت تُستخدم في البداية للدلالة على العمل الشاق، لكن الكاتب التشيكي كارل كابيك أعطاها معنى جديد في مسرحية عام 1921، حيث صور رجالاً آليين يعملون في مصنع ويثورون على البشر. كما استُخدمت الكلمة في عام 1942 من قبل الكاتب الأمريكي إسحاق أسيموف، الذي قدم مفهوم الإنسان الآلي كمساعد أو خادم للإنسان.
يُعرَّف الإنسان الآلي علمياً وتجاريًا بأنه آلة قابلة للبرمجة ومتعددة الوظائف، قادرة على التحكم في نقل الأشياء والأدوات، وتمتلك أجزاء يمكنها التحريك واستخدامها لأداء مهام مختلفة بناءً على مجموعة متنوعة من المتغيرات البرمجية.