الامارات 7 - محطة تحلية المياه هي منشأة تقوم بعملية تحلية المياه (Desalination) التي تهدف إلى إزالة الأملاح الزائدة لجعل المياه صالحة للاستخدام البشري والزراعي. تزداد أهمية هذه العملية في الدول التي تعاني من شحّ في موارد مياه الشرب، حيث تتزايد أعداد الدول المهتمة بتحلية المياه كإجراء وقائي ضد الأزمات المائية المتوقعة، خاصة في ظل تزايد حالات الوفاة الناتجة عن نقص المياه الصالحة للشرب والزراعة.
تتم عملية التحلية من خلال تقنية التناضح العكسي، حيث يُضغط الماء المالح عبر غشاء شبه نفاذ، مما يسمح لجزيئات الماء بالمرور بينما تمنع جزيئات الشوائب والأملاح من العبور. يمكن تلخيص خطوات العملية كالتالي:
تحتاج عملية التناضح العكسي إلى مضخة سحب للمياه المالحة.
يُقام مجرى مائي يسمح للمياه المالحة بالمرور عبر الغشاء شبه النفاذ، فيتحرك الماء من منطقة ذات ملوحة مرتفعة إلى منطقة ذات ملوحة منخفضة.
مع زيادة كمية المياه المحلاة، يتزايد تركيز الأملاح في الخزان الأصلي، مما يستدعي التخلص منها مباشرة، حيث إن ذلك يستهلك طاقة أكبر.
بعد جمع المياه المحلاة، يتم فحصها ومعايرة نسبة الحموضة (pH) لتكون مناسبة للاستخدام البشري.
تستخدم عدة طرق لتحلية المياه، منها:
الطريقة الحرارية: تعتبر من أقدم الطرق، حيث يتم غلي الماء وجمع البخار، مما يجعل الأملاح تترسب. لكن هذه الطريقة تتطلب كميات كبيرة من الطاقة، وقد تم تحسينها بإضافة إسطوانات مضغوطة لزيادة ضغط الماء وتقليل درجة غليانه.
الطريقة الكهربائية: تعتمد على استخدام تيار كهربائي لفصل جزيئات الملح عن جزيئات الماء، ويعتمد استهلاك الكهرباء على كمية الأملاح الموجودة.
الطريقة الإسموزية العكسية: تعتمد على الضغط لدفع المياه عبر غشاء نفاذي يسمح فقط بمرور الماء دون الأملاح المرافقة له.
تتم عملية التحلية من خلال تقنية التناضح العكسي، حيث يُضغط الماء المالح عبر غشاء شبه نفاذ، مما يسمح لجزيئات الماء بالمرور بينما تمنع جزيئات الشوائب والأملاح من العبور. يمكن تلخيص خطوات العملية كالتالي:
تحتاج عملية التناضح العكسي إلى مضخة سحب للمياه المالحة.
يُقام مجرى مائي يسمح للمياه المالحة بالمرور عبر الغشاء شبه النفاذ، فيتحرك الماء من منطقة ذات ملوحة مرتفعة إلى منطقة ذات ملوحة منخفضة.
مع زيادة كمية المياه المحلاة، يتزايد تركيز الأملاح في الخزان الأصلي، مما يستدعي التخلص منها مباشرة، حيث إن ذلك يستهلك طاقة أكبر.
بعد جمع المياه المحلاة، يتم فحصها ومعايرة نسبة الحموضة (pH) لتكون مناسبة للاستخدام البشري.
تستخدم عدة طرق لتحلية المياه، منها:
الطريقة الحرارية: تعتبر من أقدم الطرق، حيث يتم غلي الماء وجمع البخار، مما يجعل الأملاح تترسب. لكن هذه الطريقة تتطلب كميات كبيرة من الطاقة، وقد تم تحسينها بإضافة إسطوانات مضغوطة لزيادة ضغط الماء وتقليل درجة غليانه.
الطريقة الكهربائية: تعتمد على استخدام تيار كهربائي لفصل جزيئات الملح عن جزيئات الماء، ويعتمد استهلاك الكهرباء على كمية الأملاح الموجودة.
الطريقة الإسموزية العكسية: تعتمد على الضغط لدفع المياه عبر غشاء نفاذي يسمح فقط بمرور الماء دون الأملاح المرافقة له.