الامارات 7 - طريقة عمل المصباح الكهربائي
يعمل المصباح الكهربائي بطريقة بسيطة جداً، حيث يبدأ بإشعاع الضوء عندما يتدفق التيار الكهربائي عبر الفتيل الموجود داخله. يتكون الفتيل من مواد مقاومة للكهرباء، مما يؤدي إلى رفع درجة حرارته بشكل كبير، وبالتالي إشعاع الضوء. لذا، فإن الفتيل يعد المكون الأساسي في المصباح.
يتكون المصباح الكهربائي من عدة مواد أساسية، تشمل القاعدة المعدنية التي تنقل التيار الكهربائي من مصدر الطاقة إلى الفتيل. يتصل الفتيل بالقاعدة عبر أسلاك رفيعة، ويحيط به غلاف زجاجي يحتوي على غاز خامل مثل الأرجون.
إيجابيات وسلبيات المصباح الكهربائي المتوهج
المصباح المتوهج التقليدي أصبح رمزاً للابتكار والأفكار المميزة. يعد النوع الثاني من المصابيح التجارية بعد مصباح القوس الكربوني، وهو الأكثر استخداماً حالياً. ومع ذلك، يمتلك المصباح الكهربائي بعض الإيجابيات والسلبيات:
الإيجابيات:
فعالية في إضاءة الأماكن الصغيرة.
تكلفة إنتاج منخفضة.
خلوه من المواد السامة.
سهولة الاستخدام.
السلبيات:
90% من الطاقة المستخدمة تتحول إلى حرارة، مما يعني عدم كفاءة في استخدام الطاقة.
غير مناسب لإضاءة المساحات الكبيرة.
توماس أديسون
ولد توماس ألفا أديسون في 11 فبراير 1847 في ميلانو، أوهايو، وهو الابن السابع لصامويل أديسون الابن ونانسي إليوت أديسون. عمل أديسون في السكك الحديدية بين ديترويت وميناء هورون بعد أن ترك الدراسة عام 1859.
يعتبر توماس أديسون ليس مخترع المصباح الكهربائي بحد ذاته، لكنه كان أول من نجح في إنتاج مصباح كهربائي عملي من الناحية التجارية. سبقت ولادته محاولات لاختراع المصباح الكهربائي، حيث كانت هناك تجارب منذ عام 1802. ومن العوامل التي ساهمت في نجاح أديسون:
استخدام مواد دائمة التوهج.
سحب الهواء تماماً من المصباح.
الاعتماد على فتيل ذي مقاومة كهربائية عالية.
يعمل المصباح الكهربائي بطريقة بسيطة جداً، حيث يبدأ بإشعاع الضوء عندما يتدفق التيار الكهربائي عبر الفتيل الموجود داخله. يتكون الفتيل من مواد مقاومة للكهرباء، مما يؤدي إلى رفع درجة حرارته بشكل كبير، وبالتالي إشعاع الضوء. لذا، فإن الفتيل يعد المكون الأساسي في المصباح.
يتكون المصباح الكهربائي من عدة مواد أساسية، تشمل القاعدة المعدنية التي تنقل التيار الكهربائي من مصدر الطاقة إلى الفتيل. يتصل الفتيل بالقاعدة عبر أسلاك رفيعة، ويحيط به غلاف زجاجي يحتوي على غاز خامل مثل الأرجون.
إيجابيات وسلبيات المصباح الكهربائي المتوهج
المصباح المتوهج التقليدي أصبح رمزاً للابتكار والأفكار المميزة. يعد النوع الثاني من المصابيح التجارية بعد مصباح القوس الكربوني، وهو الأكثر استخداماً حالياً. ومع ذلك، يمتلك المصباح الكهربائي بعض الإيجابيات والسلبيات:
الإيجابيات:
فعالية في إضاءة الأماكن الصغيرة.
تكلفة إنتاج منخفضة.
خلوه من المواد السامة.
سهولة الاستخدام.
السلبيات:
90% من الطاقة المستخدمة تتحول إلى حرارة، مما يعني عدم كفاءة في استخدام الطاقة.
غير مناسب لإضاءة المساحات الكبيرة.
توماس أديسون
ولد توماس ألفا أديسون في 11 فبراير 1847 في ميلانو، أوهايو، وهو الابن السابع لصامويل أديسون الابن ونانسي إليوت أديسون. عمل أديسون في السكك الحديدية بين ديترويت وميناء هورون بعد أن ترك الدراسة عام 1859.
يعتبر توماس أديسون ليس مخترع المصباح الكهربائي بحد ذاته، لكنه كان أول من نجح في إنتاج مصباح كهربائي عملي من الناحية التجارية. سبقت ولادته محاولات لاختراع المصباح الكهربائي، حيث كانت هناك تجارب منذ عام 1802. ومن العوامل التي ساهمت في نجاح أديسون:
استخدام مواد دائمة التوهج.
سحب الهواء تماماً من المصباح.
الاعتماد على فتيل ذي مقاومة كهربائية عالية.