الامارات 7 - التكنولوجيا وتطور الروبوتات في حياتنا اليومية
تتعدد أشكال الآلات التي نستخدمها في حياتنا اليومية، مثل إشارات المرور وآليات المصانع، نتيجة لتوسع الحضارة والتكنولوجيا في الدول الكبرى والزيادة المستمرة في السكان. أصبحت هذه الدول بحاجة إلى تنظيم سير عملها بشكل منسق وسريع وذكي، مما أدى إلى تصنيع الروبوتات لأداء هذه المهام.
تعريف الروبوت
الروبوت هو مجموعة من الآلات الميكانيكية التي تعتمد على برمجة مسبقة لنظام معين، إما عن طريق السيطرة المباشرة أو بواسطة برامج حاسوبية. غالبًا ما تكون المهام المبرمجة دقيقة أو خطيرة أو تتطلب مجهودًا كبيرًا، مثل تفكيك المتفجرات أو البحث عن الألغام أو التعامل مع النفايات الكيميائية المشبعة مثل النفايات النووية.
أصل كلمة "روبوت"
ظهرت كلمة "روبوت" في عام 1920 على يد الكاتب التشيكي كارل تشابيك، وهي اختصار للاسم الطويل "الرجل الآلي". ترمز الكلمة إلى العمل الشاق أو الخارق، وانتشرت بعد ذلك في العروض المسرحية والأفلام والروايات.
تاريخ نشوء الروبوتات عبر العصور
مصر القديمة: تم ابتكار أول روبوت تقريبًا قبل 1500 سنة قبل الميلاد، وهو تمثال مصنوع من الذهب يصدر أنغامًا موسيقية بشكل تلقائي.
اليونان: في القرن الرابع عشر قبل الميلاد، اخترع عالم الرياضيات أركيتاس طائرًا آليًا يستطيع الطيران. وقبل ذلك، قام العالم ستيسيبيوس باختراع ساعة آلية تعمل بالطاقة الحركية من الماء، بالإضافة إلى آلة موسيقية بنفس المبدأ.
أوروبا: تم اختراع آلات كبيرة للنسيج وصناعة ساعات تدق الأجراس في كل ساعة، لتسهيل العمل على الشخص المسؤول.
الأدوات المستخدمة في تصميم الروبوت
المستشعرات: تساعد الروبوتات على استشعار الحالات الخارجية، مثل حاسة اللمس لدى البشر.
المعالج: يعتبر "عقل" الروبوت، حيث يمكنه تمييز الأنماط والتعرف على الأشكال وتوجيه حركة الآلة.
المحرك: المسؤول عن حركة الروبوت.
مسؤول المحرك: جهاز استشعاري يقيس الحرارة والكهرباء الزائدة للمحرك.
أجهزة التحكم عن بعد: ترسل إشارات إلى المعالج للتحكم في الآلة.
البطارية: تعتبر مصدر الطاقة داخل الروبوت.
كيفية صنع روبوت
الهيكل الخارجي:
رسم شكل الروبوت بدقة.
تحديد أماكن المكونات الداخلية.
تشكيل المعدن بدقة وربط الأجزاء معًا.
الآلية الداخلية:
وضع القطع الداخلية في الأماكن المخصصة.
توصيل مصدر الطاقة (البطارية) بأسلاك قوية للمحرك، وأسلاك خفيفة للمعالج ومسؤول المحرك.
برمجة المعالج لاستقبال الإشارات من جهاز التحكم.
توصيل مسؤول المحرك بالمحرك.
إرسال إشارة من جهاز التحكم إلى المعالج، والتي تنتقل إلى المحرك كوظيفة تقاس بواسطة المسؤول، حيث تحصل الأجزاء على الطاقة من البطارية.
باختصار، تسهم التكنولوجيا والروبوتات بشكل متزايد في حياتنا اليومية، مما يسهل العديد من المهام المعقدة والخطرة.
تتعدد أشكال الآلات التي نستخدمها في حياتنا اليومية، مثل إشارات المرور وآليات المصانع، نتيجة لتوسع الحضارة والتكنولوجيا في الدول الكبرى والزيادة المستمرة في السكان. أصبحت هذه الدول بحاجة إلى تنظيم سير عملها بشكل منسق وسريع وذكي، مما أدى إلى تصنيع الروبوتات لأداء هذه المهام.
تعريف الروبوت
الروبوت هو مجموعة من الآلات الميكانيكية التي تعتمد على برمجة مسبقة لنظام معين، إما عن طريق السيطرة المباشرة أو بواسطة برامج حاسوبية. غالبًا ما تكون المهام المبرمجة دقيقة أو خطيرة أو تتطلب مجهودًا كبيرًا، مثل تفكيك المتفجرات أو البحث عن الألغام أو التعامل مع النفايات الكيميائية المشبعة مثل النفايات النووية.
أصل كلمة "روبوت"
ظهرت كلمة "روبوت" في عام 1920 على يد الكاتب التشيكي كارل تشابيك، وهي اختصار للاسم الطويل "الرجل الآلي". ترمز الكلمة إلى العمل الشاق أو الخارق، وانتشرت بعد ذلك في العروض المسرحية والأفلام والروايات.
تاريخ نشوء الروبوتات عبر العصور
مصر القديمة: تم ابتكار أول روبوت تقريبًا قبل 1500 سنة قبل الميلاد، وهو تمثال مصنوع من الذهب يصدر أنغامًا موسيقية بشكل تلقائي.
اليونان: في القرن الرابع عشر قبل الميلاد، اخترع عالم الرياضيات أركيتاس طائرًا آليًا يستطيع الطيران. وقبل ذلك، قام العالم ستيسيبيوس باختراع ساعة آلية تعمل بالطاقة الحركية من الماء، بالإضافة إلى آلة موسيقية بنفس المبدأ.
أوروبا: تم اختراع آلات كبيرة للنسيج وصناعة ساعات تدق الأجراس في كل ساعة، لتسهيل العمل على الشخص المسؤول.
الأدوات المستخدمة في تصميم الروبوت
المستشعرات: تساعد الروبوتات على استشعار الحالات الخارجية، مثل حاسة اللمس لدى البشر.
المعالج: يعتبر "عقل" الروبوت، حيث يمكنه تمييز الأنماط والتعرف على الأشكال وتوجيه حركة الآلة.
المحرك: المسؤول عن حركة الروبوت.
مسؤول المحرك: جهاز استشعاري يقيس الحرارة والكهرباء الزائدة للمحرك.
أجهزة التحكم عن بعد: ترسل إشارات إلى المعالج للتحكم في الآلة.
البطارية: تعتبر مصدر الطاقة داخل الروبوت.
كيفية صنع روبوت
الهيكل الخارجي:
رسم شكل الروبوت بدقة.
تحديد أماكن المكونات الداخلية.
تشكيل المعدن بدقة وربط الأجزاء معًا.
الآلية الداخلية:
وضع القطع الداخلية في الأماكن المخصصة.
توصيل مصدر الطاقة (البطارية) بأسلاك قوية للمحرك، وأسلاك خفيفة للمعالج ومسؤول المحرك.
برمجة المعالج لاستقبال الإشارات من جهاز التحكم.
توصيل مسؤول المحرك بالمحرك.
إرسال إشارة من جهاز التحكم إلى المعالج، والتي تنتقل إلى المحرك كوظيفة تقاس بواسطة المسؤول، حيث تحصل الأجزاء على الطاقة من البطارية.
باختصار، تسهم التكنولوجيا والروبوتات بشكل متزايد في حياتنا اليومية، مما يسهل العديد من المهام المعقدة والخطرة.