الامارات 7 - شهد تاريخ الطباعة تطورًا كبيرًا يتوازى مع تقدم الحضارة الإنسانية، حيث كانت الطباعة وسيلة أساسية لنشر الثقافة والمعرفة على مر العصور. على مدى حوالي 1400 عام، سعى البشر لتطوير تقنيات الطباعة وتحسينها، بدءًا من الطباعة الخشبية إلى الطباعة الرقمية الحديثة.
مراحل تطور الطباعة عبر التاريخ:
المرحلة الأولى: الطباعة الخشبية
ظهرت الطباعة لأول مرة في الصين في القرن السادس الميلادي خلال فترة أسرة تانغ، حيث كان يتم استخدام كتل خشبية منقوشة تُحبر وتضغط على الورق. يُعتبر هذا الاختراع واحدًا من أعظم الاختراعات الأربعة في التاريخ الصيني. ومن بين أوائل الكتب المطبوعة بهذه الطريقة كانت نسخة من نصوص السوترا (Diamond Sutra) عام 868 ميلادي.
المرحلة الثانية: الطباعة المتحركة
تُعتبر هذه المرحلة واحدة من أهم مراحل تاريخ الطباعة، حيث اخترع باي تشانغ في عام 1041 أول طابعة متحركة مصنوعة من الطين، لكنها كانت تتعرض للتلف بسهولة أثناء الطباعة. وفي عام 1298، طور وانغ جان نوعًا خشبيًا أقوى وابتكر نظامًا معقدًا من الطاولات الدوارة لتحسين جودة الطباعة.
المرحلة الثالثة: الطباعة باستخدام المكبس الدوار
في عام 1843، اخترع ريتشارد مارش أول آلة ضغط دوارة في الولايات المتحدة، وسجل براءة اختراعها في عام 1847. كانت هذه الآلة تعمل يدويًا في البداية، ولكن في عام 1863 قدم ويليام بولوك حلاً بتزويد المكبس بلفافة ورق.
المرحلة الرابعة: الطباعة بالإزاحة
اخترع روبرت باركلي في عام 1875 طابعة تعمل بالإزاحة (الأوفست) للطباعة على المعدن، وفي عام 1904، حول إيرا واشنطن روبيل هذه التقنية لتصبح متاحة للطباعة على الورق. تُستخدم هذه التقنية على نطاق واسع اليوم لطباعة كميات كبيرة من المواد.
المرحلة الخامسة: الطباعة باستخدام آلة الطباعة الخطية
في عام 1885، طور المخترع الألماني أوتمار ميرجينثالر آلة التنضيد (Linotype)، التي استخدمت لأول مرة لطباعة صحيفة نيويورك تريبيون في عام 1886.
المرحلة السادسة: طباعة الشاشة
خلال عهد أسرة سونغ في الصين، تم اختراع طريقة الطباعة الخطية. وفي أوائل عام 1910، انتشرت هذه الطريقة إلى أوروبا، وهي تُستخدم الآن في مجموعة واسعة من الصناعات، بما في ذلك تصميم الملابس.
المرحلة السابعة: الطباعة النافثة للحبر
اكتسبت الطباعة النافثة للحبر شعبية في أوائل الخمسينيات من القرن الماضي، وتُعتبر واحدة من أكثر أنواع الطابعات شيوعًا اليوم.
المرحلة الثامنة: الطباعة باستخدام الليزر
طوّرت شركة زيروكس تقنية الطباعة بالليزر في عام 1971. كانت الطابعات الأولى ضخمة ومعقدة، لكن بحلول عام 1982، أصدرت شركة كانون أول طابعة ليزر مكتبية، وأصبحت هذه الطابعات متاحة على نطاق واسع في التسعينيات.
المرحلة التاسعة: الطباعة ثلاثية الأبعاد
تم تطوير تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في عام 1983 على يد تشاك هال باستخدام الأشعة فوق البنفسجية لتقوية الورنيش. رغم تكلفتها العالية في البداية، إلا أنها انتشرت واستخدمت في مجالات متنوعة مثل الهندسة المعمارية، وعلم الآثار، والفن، والرعاية الصحية.
مراحل تطور الطباعة عبر التاريخ:
المرحلة الأولى: الطباعة الخشبية
ظهرت الطباعة لأول مرة في الصين في القرن السادس الميلادي خلال فترة أسرة تانغ، حيث كان يتم استخدام كتل خشبية منقوشة تُحبر وتضغط على الورق. يُعتبر هذا الاختراع واحدًا من أعظم الاختراعات الأربعة في التاريخ الصيني. ومن بين أوائل الكتب المطبوعة بهذه الطريقة كانت نسخة من نصوص السوترا (Diamond Sutra) عام 868 ميلادي.
المرحلة الثانية: الطباعة المتحركة
تُعتبر هذه المرحلة واحدة من أهم مراحل تاريخ الطباعة، حيث اخترع باي تشانغ في عام 1041 أول طابعة متحركة مصنوعة من الطين، لكنها كانت تتعرض للتلف بسهولة أثناء الطباعة. وفي عام 1298، طور وانغ جان نوعًا خشبيًا أقوى وابتكر نظامًا معقدًا من الطاولات الدوارة لتحسين جودة الطباعة.
المرحلة الثالثة: الطباعة باستخدام المكبس الدوار
في عام 1843، اخترع ريتشارد مارش أول آلة ضغط دوارة في الولايات المتحدة، وسجل براءة اختراعها في عام 1847. كانت هذه الآلة تعمل يدويًا في البداية، ولكن في عام 1863 قدم ويليام بولوك حلاً بتزويد المكبس بلفافة ورق.
المرحلة الرابعة: الطباعة بالإزاحة
اخترع روبرت باركلي في عام 1875 طابعة تعمل بالإزاحة (الأوفست) للطباعة على المعدن، وفي عام 1904، حول إيرا واشنطن روبيل هذه التقنية لتصبح متاحة للطباعة على الورق. تُستخدم هذه التقنية على نطاق واسع اليوم لطباعة كميات كبيرة من المواد.
المرحلة الخامسة: الطباعة باستخدام آلة الطباعة الخطية
في عام 1885، طور المخترع الألماني أوتمار ميرجينثالر آلة التنضيد (Linotype)، التي استخدمت لأول مرة لطباعة صحيفة نيويورك تريبيون في عام 1886.
المرحلة السادسة: طباعة الشاشة
خلال عهد أسرة سونغ في الصين، تم اختراع طريقة الطباعة الخطية. وفي أوائل عام 1910، انتشرت هذه الطريقة إلى أوروبا، وهي تُستخدم الآن في مجموعة واسعة من الصناعات، بما في ذلك تصميم الملابس.
المرحلة السابعة: الطباعة النافثة للحبر
اكتسبت الطباعة النافثة للحبر شعبية في أوائل الخمسينيات من القرن الماضي، وتُعتبر واحدة من أكثر أنواع الطابعات شيوعًا اليوم.
المرحلة الثامنة: الطباعة باستخدام الليزر
طوّرت شركة زيروكس تقنية الطباعة بالليزر في عام 1971. كانت الطابعات الأولى ضخمة ومعقدة، لكن بحلول عام 1982، أصدرت شركة كانون أول طابعة ليزر مكتبية، وأصبحت هذه الطابعات متاحة على نطاق واسع في التسعينيات.
المرحلة التاسعة: الطباعة ثلاثية الأبعاد
تم تطوير تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في عام 1983 على يد تشاك هال باستخدام الأشعة فوق البنفسجية لتقوية الورنيش. رغم تكلفتها العالية في البداية، إلا أنها انتشرت واستخدمت في مجالات متنوعة مثل الهندسة المعمارية، وعلم الآثار، والفن، والرعاية الصحية.