الامارات 7 - جهاز قياس الوزن، المعروف باللغة الإنجليزية باسم "Weighting device" وبالعربية باسم "الميزان"، هو أداة تُستخدم لتحديد وقياس وزن الأجسام بناءً على حجم كتلتها وتأثير الجاذبية الأرضية. يُستخدم الميزان لقياس وزن الإنسان عند الوقوف عليه بكلتا القدمين، مما يسمح بتحديد الوزن بدقة. ومع ذلك، فإن استخدام الميزان لا يقتصر فقط على قياس وزن الأشخاص؛ بل يمتد ليشمل العديد من المجالات التجارية والصناعية. على سبيل المثال، يُستخدم في تقدير أوزان الآلات والمعدات الصناعية، وكذلك في قياس وزن المركبات أثناء تصنيعها لتقييم قدرتها الحركية وأدائها على مختلف الطرق. كما يُستخدم الميزان في المتاجر التجارية، مثل محلات البقالة، لوزن الفواكه والخضروات والمشتريات الأخرى، مما يجعله أداة أساسية في الحياة اليومية والعديد من المهن.
تاريخ جهاز قياس الوزن
تشير السجلات التاريخية إلى أن أول اكتشاف لجهاز قياس الوزن يعود إلى عام 1700م، بينما يُعزى أقدم تصميم معروف لهذا الجهاز إلى الفنان الإنجليزي ريتشارد سالتر في عام 1770م. لكن الاستخدام الواسع للميزان لم يبدأ إلا في وقت لاحق بأوروبا. ففي بريطانيا، تم استخدام أول ميزان في عام 1840م في هيئة البريد لتحديد وزن الرسائل والطرود البريدية، مما ساهم في تسهيل عملية تنظيم المراسلات. بحلول أواخر القرن التاسع عشر، أصبح الميزان أداة شائعة وضرورية في العديد من الأنشطة اليومية والمهن التجارية. وفي عام 1940م، ظهرت فكرة تطوير موازين إلكترونية لتوفير قياسات أكثر دقة، وسرعان ما أصبحت هذه التصاميم أساسًا لأجهزة قياس الوزن الحديثة.
أنواع أجهزة قياس الوزن
تتعدد أنواع أجهزة قياس الوزن، وتشمل:
الميزان التقليدي: يُعد أقدم أنواع الموازين، وكان معروفًا في الحضارات القديمة مثل الحضارة الفرعونية. يشمل نوعين رئيسيين هما: الميزان ذو الكفتين، الذي يُستخدم لمقارنة وزن الشيء بوزن جسم معدني أو حجري، وميزان القبان الذي شاع استخدامه في الحضارة الرومانية لقياس الأوزان الثقيلة.
الميزان الميكانيكي: ظهر في أوروبا في القرن الثامن عشر، ويتضمن مجموعة من الأذرع التي تقلل من تأثير الأوزان الكبيرة لتمكين القياس الدقيق. من أنواعه: ميزان البندول، وميزان الذراع، وميزان الزنبرك.
الميزان الإلكتروني: يعد أحدث أنواع الموازين، وقد بدأ استخدامه في خمسينيات القرن العشرين. يعتمد هذا النوع على شاشة إلكترونية تعرض قراءة دقيقة للوزن، وقد تطور ليشمل مقاييس إضافية مثل قياس دقات القلب وطبيعة التنفس.
تاريخ جهاز قياس الوزن
تشير السجلات التاريخية إلى أن أول اكتشاف لجهاز قياس الوزن يعود إلى عام 1700م، بينما يُعزى أقدم تصميم معروف لهذا الجهاز إلى الفنان الإنجليزي ريتشارد سالتر في عام 1770م. لكن الاستخدام الواسع للميزان لم يبدأ إلا في وقت لاحق بأوروبا. ففي بريطانيا، تم استخدام أول ميزان في عام 1840م في هيئة البريد لتحديد وزن الرسائل والطرود البريدية، مما ساهم في تسهيل عملية تنظيم المراسلات. بحلول أواخر القرن التاسع عشر، أصبح الميزان أداة شائعة وضرورية في العديد من الأنشطة اليومية والمهن التجارية. وفي عام 1940م، ظهرت فكرة تطوير موازين إلكترونية لتوفير قياسات أكثر دقة، وسرعان ما أصبحت هذه التصاميم أساسًا لأجهزة قياس الوزن الحديثة.
أنواع أجهزة قياس الوزن
تتعدد أنواع أجهزة قياس الوزن، وتشمل:
الميزان التقليدي: يُعد أقدم أنواع الموازين، وكان معروفًا في الحضارات القديمة مثل الحضارة الفرعونية. يشمل نوعين رئيسيين هما: الميزان ذو الكفتين، الذي يُستخدم لمقارنة وزن الشيء بوزن جسم معدني أو حجري، وميزان القبان الذي شاع استخدامه في الحضارة الرومانية لقياس الأوزان الثقيلة.
الميزان الميكانيكي: ظهر في أوروبا في القرن الثامن عشر، ويتضمن مجموعة من الأذرع التي تقلل من تأثير الأوزان الكبيرة لتمكين القياس الدقيق. من أنواعه: ميزان البندول، وميزان الذراع، وميزان الزنبرك.
الميزان الإلكتروني: يعد أحدث أنواع الموازين، وقد بدأ استخدامه في خمسينيات القرن العشرين. يعتمد هذا النوع على شاشة إلكترونية تعرض قراءة دقيقة للوزن، وقد تطور ليشمل مقاييس إضافية مثل قياس دقات القلب وطبيعة التنفس.