الامارات 7 - ما هو الهكر؟
مصطلح "الهكر" أو "الاختراق" (بالإنجليزية: Hacker, Hacking) يشير تاريخياً إلى الذكاء والتفكير الاستنتاجي، ولم يكن مقترناً فقط بأنظمة الحاسب الآلي وشبكة الإنترنت. في عالم الكمبيوتر والشبكات، تُعتبر القرصنة أي جهد تقني يبذله الشخص للتلاعب أو السيطرة على سير العمل الطبيعي للأجهزة أو الشبكات. وبالتالي، يُطلق على الشخص الذي يقوم بعمليات الاختراق لقب "القرصان" أو "المخترق"، وهو المسؤول عن التلاعب بخط سير العمل.
تعود أصول القرصنة في شكلها الحالي إلى فترة الستينيات، عندما قرر مهندسو معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) تعميم مصطلح القرصنة ومفاهيمها. في ذلك الوقت، كانت تجاربهم تهدف إلى استكشاف المفاهيم الجديدة دون إحداث أي ضرر.
الأساليب المستخدمة في القرصنة
يعتمد القراصنة على مصادر متعددة للوصول إلى أجهزة الحاسب الآلي، لكن المصدر الرئيسي هو الرموز المبرمجة الخاصة بالكمبيوتر، حيث يعتمد معظم القراصنة على هذه الرموز المتاحة على الإنترنت. بينما هناك بعض القراصنة الذين يكتبون رموزهم الخاصة، ويوجد أيضاً العديد من البرامج الخبيثة التي تساعد في عمليات الاختراق. يستخدم القراصنة هذه البرامج لعدة أسباب، منها:
تسجيل نقرات لوحة المفاتيح (Log keystrokes).
سرقة كلمات السر الخاصة بالضحية (Hack passwords).
إيجاد ثغرات والاختراق من خلالها (Gain backdoor access).
القرصنة الأخلاقية
الاختراق الأخلاقي، المعروف أيضًا بالقرصنة الأخلاقية، هو عمليات اختراق يقوم بها مختصون مهرة بهدف تحديد نقاط الضعف في الأنظمة المراد حمايتها. يُقسم عالم القرصنة إلى قسمين: القراصنة الفاسدون، المعروفون بالقبعات السوداء، والقراصنة الأخلاقيون، المعروفون بالقبعات البيضاء. وجود القبعات البيضاء في عالم الإنترنت أمر بالغ الأهمية، حيث يتمثل دورهم في تحديث الأنظمة وتطوير آليات الحماية، مما يساهم في حماية المعلومات والبيانات الخاصة من القراصنة الفاسدين.
مصطلح "الهكر" أو "الاختراق" (بالإنجليزية: Hacker, Hacking) يشير تاريخياً إلى الذكاء والتفكير الاستنتاجي، ولم يكن مقترناً فقط بأنظمة الحاسب الآلي وشبكة الإنترنت. في عالم الكمبيوتر والشبكات، تُعتبر القرصنة أي جهد تقني يبذله الشخص للتلاعب أو السيطرة على سير العمل الطبيعي للأجهزة أو الشبكات. وبالتالي، يُطلق على الشخص الذي يقوم بعمليات الاختراق لقب "القرصان" أو "المخترق"، وهو المسؤول عن التلاعب بخط سير العمل.
تعود أصول القرصنة في شكلها الحالي إلى فترة الستينيات، عندما قرر مهندسو معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) تعميم مصطلح القرصنة ومفاهيمها. في ذلك الوقت، كانت تجاربهم تهدف إلى استكشاف المفاهيم الجديدة دون إحداث أي ضرر.
الأساليب المستخدمة في القرصنة
يعتمد القراصنة على مصادر متعددة للوصول إلى أجهزة الحاسب الآلي، لكن المصدر الرئيسي هو الرموز المبرمجة الخاصة بالكمبيوتر، حيث يعتمد معظم القراصنة على هذه الرموز المتاحة على الإنترنت. بينما هناك بعض القراصنة الذين يكتبون رموزهم الخاصة، ويوجد أيضاً العديد من البرامج الخبيثة التي تساعد في عمليات الاختراق. يستخدم القراصنة هذه البرامج لعدة أسباب، منها:
تسجيل نقرات لوحة المفاتيح (Log keystrokes).
سرقة كلمات السر الخاصة بالضحية (Hack passwords).
إيجاد ثغرات والاختراق من خلالها (Gain backdoor access).
القرصنة الأخلاقية
الاختراق الأخلاقي، المعروف أيضًا بالقرصنة الأخلاقية، هو عمليات اختراق يقوم بها مختصون مهرة بهدف تحديد نقاط الضعف في الأنظمة المراد حمايتها. يُقسم عالم القرصنة إلى قسمين: القراصنة الفاسدون، المعروفون بالقبعات السوداء، والقراصنة الأخلاقيون، المعروفون بالقبعات البيضاء. وجود القبعات البيضاء في عالم الإنترنت أمر بالغ الأهمية، حيث يتمثل دورهم في تحديث الأنظمة وتطوير آليات الحماية، مما يساهم في حماية المعلومات والبيانات الخاصة من القراصنة الفاسدين.