الامارات 7 - استخدام التقنية في التعليم شهد قطاع التعليم في أواخر القرن الماضي إدخال وسائل التكنولوجيا الحديثة، لكن القرن الواحد والعشرين شهد قفزة نوعية في هذا المجال. أصبح هناك تنافس واضح في استخدام التقنيات في المؤسسات التعليمية، ولها دور كبير في رفع المستوى التعليمي وتحفيز الإبداع والابتكار.
من أبرز الوسائل التقنية المستخدمة في التعليم: الحواسيب، والوسائل السمعية والمرئية مثل التلفاز، وأهمها الإنترنت، الذي يتيح للطلاب الوصول إلى المعلومات في أي وقت وبشكل سهل. وسنستعرض هنا الأدوار التي لعبتها التقنية في هذا القطاع.
تتولى التقنية دور المرشد للمعلمين، حيث تساعد في توجيه المواد التعليمية للطلاب، مما يسهل فهم المحتوى بفضل الأساليب الجديدة في تقديم الدروس. كما يُعتبر استخدام الحواسيب بمثابة مساعد أو معلم آلي، بفضل البرامج المتنوعة المتاحة.
تساهم الإنترنت بشكل كبير في تعزيز التواصل بين الطلاب والمعلمين، وتيسير الاشتراك في الأنشطة والبحوث وتبادل المعلومات، حيث يُعتبر مصدرًا غنيًا بالمعلومات في جميع المجالات.
تطبيقات تقنية في التعليم
السبورة الذكية (SMART Boards): تُعرف أيضًا بالسبورة التفاعلية، وهي نوع من أجهزة العرض التي تُوصل بجهاز الحاسوب، مما يجعلها شاشة كبيرة عالية الدقة، تحفظ البيانات وتوزعها على أجهزة الحواسيب الأخرى.
المدونات الصفية (Class Blog): تُنشأ من قبل المعلمين باستخدام منصات مثل وورد بريس وبلوجر، حيث يمكنهم نشر المحتوى التعليمي، مما يسمح للطلاب بالتفاعل من خلال التعليقات والمشاركة.
وسائل التواصل الاجتماعي: تُعتبر من أبرز التقنيات التي تعزز العلاقات بين الطلاب والمعلمين، مما يتيح نشر مقالات تحفز تفكير الطلاب، وطرح المسابقات والألغاز.
يوتيوب (YouTube): يُعد من المواقع المتميزة في التعليم، حيث يقدم العديد من مقاطع الفيديو التعليمية، كما يمكن للمعلمين نشر المحاضرات والدروس.
المشاركات السحابية: مثل Dropbox وGoogle Drive وMicrosoft SkyDrive وApple iCloud، تتيح للطلاب مشاركة مذكراتهم الدراسية وعروضهم التقديمية بسهولة.
الآيباد: يُستخدم بشكل متزايد في التعليم نظرًا لخفة وزنه وسهولة الاتصال بالإنترنت، مما يجعله بديلاً عن الكتب في العديد من الدول المتقدمة.
البريد الإلكتروني: يُعزز التواصل بين الهيئة التدريسية والطلاب، حيث يمكن إرسال الرسائل إلى عدة أشخاص في نفس الوقت، مما يسهل نشر الأحداث والمعلومات الجديدة.
بهذا، تلعب التقنية دورًا محوريًا في تطوير التعليم وجعله أكثر تفاعلية وفعالية.
من أبرز الوسائل التقنية المستخدمة في التعليم: الحواسيب، والوسائل السمعية والمرئية مثل التلفاز، وأهمها الإنترنت، الذي يتيح للطلاب الوصول إلى المعلومات في أي وقت وبشكل سهل. وسنستعرض هنا الأدوار التي لعبتها التقنية في هذا القطاع.
تتولى التقنية دور المرشد للمعلمين، حيث تساعد في توجيه المواد التعليمية للطلاب، مما يسهل فهم المحتوى بفضل الأساليب الجديدة في تقديم الدروس. كما يُعتبر استخدام الحواسيب بمثابة مساعد أو معلم آلي، بفضل البرامج المتنوعة المتاحة.
تساهم الإنترنت بشكل كبير في تعزيز التواصل بين الطلاب والمعلمين، وتيسير الاشتراك في الأنشطة والبحوث وتبادل المعلومات، حيث يُعتبر مصدرًا غنيًا بالمعلومات في جميع المجالات.
تطبيقات تقنية في التعليم
السبورة الذكية (SMART Boards): تُعرف أيضًا بالسبورة التفاعلية، وهي نوع من أجهزة العرض التي تُوصل بجهاز الحاسوب، مما يجعلها شاشة كبيرة عالية الدقة، تحفظ البيانات وتوزعها على أجهزة الحواسيب الأخرى.
المدونات الصفية (Class Blog): تُنشأ من قبل المعلمين باستخدام منصات مثل وورد بريس وبلوجر، حيث يمكنهم نشر المحتوى التعليمي، مما يسمح للطلاب بالتفاعل من خلال التعليقات والمشاركة.
وسائل التواصل الاجتماعي: تُعتبر من أبرز التقنيات التي تعزز العلاقات بين الطلاب والمعلمين، مما يتيح نشر مقالات تحفز تفكير الطلاب، وطرح المسابقات والألغاز.
يوتيوب (YouTube): يُعد من المواقع المتميزة في التعليم، حيث يقدم العديد من مقاطع الفيديو التعليمية، كما يمكن للمعلمين نشر المحاضرات والدروس.
المشاركات السحابية: مثل Dropbox وGoogle Drive وMicrosoft SkyDrive وApple iCloud، تتيح للطلاب مشاركة مذكراتهم الدراسية وعروضهم التقديمية بسهولة.
الآيباد: يُستخدم بشكل متزايد في التعليم نظرًا لخفة وزنه وسهولة الاتصال بالإنترنت، مما يجعله بديلاً عن الكتب في العديد من الدول المتقدمة.
البريد الإلكتروني: يُعزز التواصل بين الهيئة التدريسية والطلاب، حيث يمكن إرسال الرسائل إلى عدة أشخاص في نفس الوقت، مما يسهل نشر الأحداث والمعلومات الجديدة.
بهذا، تلعب التقنية دورًا محوريًا في تطوير التعليم وجعله أكثر تفاعلية وفعالية.