الامارات 7 - تأثير الهواتف الجوالة على البالغين
تطلق الهواتف الجوالة إشعاعات تنتشر في الهواء لنقل البيانات، مما يجعل من الصعب تجنبها. هذه الإشعاعات لها تأثيرات سلبية على صحة الإنسان؛ حيث يمكن أن تخترق الجسم وتؤثر على الخلايا والحمض النووي. وتشير الأبحاث إلى أن هذه الإشعاعات قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل أورام الدماغ، العقم لدى الرجال، ضعف السمع، الزهايمر، الربو، مشاكل القلب، الأرق، والصداع. بالإضافة إلى ذلك، ينبعث من الهواتف المحمولة ضوء أزرق يمكن أن يسبب تلفاً دائماً في شبكية العين، جفافها واحمرارها، وقد يؤدي أيضًا إلى قصر النظر، خاصةً لدى الأشخاص الذين يقرؤون النصوص الطويلة عبر الهواتف.
تأثير الهواتف الجوالة على الأطفال
في الوقت الحاضر، لم تعد الهواتف الجوالة مقتصرة على البالغين فقط، بل أصبحت متاحة للأطفال الذين يستخدمونها للعب، مشاهدة الرسوم المتحركة، وإجراء المكالمات وإرسال الرسائل. إلا أن استخدامها قد يؤثر سلبًا على الصحة النفسية والجسدية للأطفال. ومن هذه التأثيرات زيادة خطر الإصابة بالسرطان وأورام الدماغ، خصوصًا أن أنسجة الدماغ تكون أرق قبل البلوغ، مما يجعل الأطفال أكثر عرضة للإشعاعات. كما يرتبط استخدام الهواتف بزيادة فرص الإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، فضلاً عن مشاكل عاطفية وسلوكية مثل العزلة والعدوانية.
نصائح لتقليل مخاطر الهواتف الجوالة على الأطفال
لتقليل المخاطر، يُنصح بتفعيل وضع الطيران عند إعطاء الهاتف للأطفال، وإغلاق الشبكات اللاسلكية عند عدم الحاجة إليها. يفضل أيضًا تقليل استخدام الهواتف للضرورة فقط، واستخدام مكبر الصوت أو سماعات الأذن، والحفاظ على مسافة كافية بين الهاتف والأطفال.
تطلق الهواتف الجوالة إشعاعات تنتشر في الهواء لنقل البيانات، مما يجعل من الصعب تجنبها. هذه الإشعاعات لها تأثيرات سلبية على صحة الإنسان؛ حيث يمكن أن تخترق الجسم وتؤثر على الخلايا والحمض النووي. وتشير الأبحاث إلى أن هذه الإشعاعات قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل أورام الدماغ، العقم لدى الرجال، ضعف السمع، الزهايمر، الربو، مشاكل القلب، الأرق، والصداع. بالإضافة إلى ذلك، ينبعث من الهواتف المحمولة ضوء أزرق يمكن أن يسبب تلفاً دائماً في شبكية العين، جفافها واحمرارها، وقد يؤدي أيضًا إلى قصر النظر، خاصةً لدى الأشخاص الذين يقرؤون النصوص الطويلة عبر الهواتف.
تأثير الهواتف الجوالة على الأطفال
في الوقت الحاضر، لم تعد الهواتف الجوالة مقتصرة على البالغين فقط، بل أصبحت متاحة للأطفال الذين يستخدمونها للعب، مشاهدة الرسوم المتحركة، وإجراء المكالمات وإرسال الرسائل. إلا أن استخدامها قد يؤثر سلبًا على الصحة النفسية والجسدية للأطفال. ومن هذه التأثيرات زيادة خطر الإصابة بالسرطان وأورام الدماغ، خصوصًا أن أنسجة الدماغ تكون أرق قبل البلوغ، مما يجعل الأطفال أكثر عرضة للإشعاعات. كما يرتبط استخدام الهواتف بزيادة فرص الإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، فضلاً عن مشاكل عاطفية وسلوكية مثل العزلة والعدوانية.
نصائح لتقليل مخاطر الهواتف الجوالة على الأطفال
لتقليل المخاطر، يُنصح بتفعيل وضع الطيران عند إعطاء الهاتف للأطفال، وإغلاق الشبكات اللاسلكية عند عدم الحاجة إليها. يفضل أيضًا تقليل استخدام الهواتف للضرورة فقط، واستخدام مكبر الصوت أو سماعات الأذن، والحفاظ على مسافة كافية بين الهاتف والأطفال.