الامارات 7 - تقوية إشارة الهاتف الجوال تعتبر مهمة، خاصة في الأماكن التي تبعد نسبياً عن أبراج الاتصالات، مما يؤدي إلى ضعف الإشارة وظهور مشاكل في الاتصال، باستثناء الطوارئ. لذلك، تمثل أبراج الإشارة حلاً ضرورياً، ويتم توزيعها في مختلف المناطق. في هذا المقال، سنستعرض بعض الطرق التي تساعد في تعزيز إشارة شبكة الجوال.
طرق تقوية الإشارة في الجوال:
تغيير إعدادات الشبكة: يمكن للمستخدم تغيير إعدادات الشبكة إلى الخيار اليدوي. يتم ذلك عن طريق الذهاب إلى "الإعدادات" (Settings)، ثم "الهاتف" (Phone)، ثم الضغط على "الشبكة" (Network)، وأخيرًا اختيار "اختيار الشبكة" (Network Selection) ثم الوضع اليدوي (Manual). بذلك، سيبقى الجهاز متصلاً بنفس الشبكة، مما يحسن الأداء بشكل ملحوظ.
استخدام ورق القصدير: يمكن استخدام ورق القصدير بعمل طبق دائري. يتم تحديد مركز الطبق ثم وضع الهاتف في يد وطبق القصدير في اليد الأخرى. بعد ذلك، يدور الشخص ببطء حول نفسه، حيث يزداد قوة الإشارة عند تقريب الهاتف لمركز الطبق.
استخدام أجهزة تقوية الإشارة: تتوفر أجهزة مثل "repeaters gsm" التي تُستخدم في المكاتب أو المؤسسات التي تعاني من ضعف الإشارة. تقوم هذه الأجهزة بنقل الإشارات وتحسين جودتها.
وضع هوائي التلفاز في مكان مرتفع: يمكن وضع هوائي التلفاز على سطح المنزل وموصل سلكًا إلى داخل المنزل ليُستخدم مع الهاتف الجوال. ولكن، يجب ملاحظة أن هذه الطريقة غير فعالة بشكل كبير لأنها تعمل لجهاز واحد فقط.
استخدام أبراج التقوية: في الآونة الأخيرة، انتشرت أبراج التقوية على أسطح المنازل مقابل مبالغ مالية لأصحاب هذه المنازل، مما يسمح لشركات الاتصال بوضع هذه الأبراج. ومع ذلك، قد تواجه بعض الأبراج مشاكل تؤدي إلى ضعف الإرسال والاستقبال.
الأضرار:
تنتج هذه الأبراج إشعاعات قد تكون خطرة، حيث تؤثر سلبًا على حياة الأفراد في المناطق المجاورة. تشمل الأضرار المحتملة:
الصداع المتكرر: يمكن أن تتسبب الإشعاعات والذبذبات الناتجة عن الأبراج في صداع شديد للأشخاص القريبين منها.
الإصابة بالسرطان: تفاعلات خلايا الجسم مع الموجات الكهرومغناطيسية قد تؤدي إلى تغييرات خطر على الخلايا الحساسة، مما يسبب اضطرابات في عمل الأجهزة الحيوية.
تراكم الإشعاعات: التعرض لفترة طويلة قد يؤدي إلى إرهاق الجسم وضعف الجهاز المناعي.
حدوث أورام حميدة: حسب بعض الدراسات، قد يرتبط التعرض للإشعاعات بظهور أورام حميدة في العصب الثامن.
الوقاية:
استخدام سماعات الأذن: لكن يجب أن تكون لفترات معقولة.
تجنب تعرض الأطفال للإشعاعات: لأن الأطفال يمتصون الإشعاعات بشكل أكبر.
ترك مسافة كافية: يُفضل أن تكون المسافة بين الهاتف والجسم 20 سم، مما يقلل خطر الإشعاعات بنسبة 98%.
تجنب الاستخدام المطول للهاتف: حيث يُفضل عدم استخدام الهاتف لفترات طويلة تمتد لساعات.
طرق تقوية الإشارة في الجوال:
تغيير إعدادات الشبكة: يمكن للمستخدم تغيير إعدادات الشبكة إلى الخيار اليدوي. يتم ذلك عن طريق الذهاب إلى "الإعدادات" (Settings)، ثم "الهاتف" (Phone)، ثم الضغط على "الشبكة" (Network)، وأخيرًا اختيار "اختيار الشبكة" (Network Selection) ثم الوضع اليدوي (Manual). بذلك، سيبقى الجهاز متصلاً بنفس الشبكة، مما يحسن الأداء بشكل ملحوظ.
استخدام ورق القصدير: يمكن استخدام ورق القصدير بعمل طبق دائري. يتم تحديد مركز الطبق ثم وضع الهاتف في يد وطبق القصدير في اليد الأخرى. بعد ذلك، يدور الشخص ببطء حول نفسه، حيث يزداد قوة الإشارة عند تقريب الهاتف لمركز الطبق.
استخدام أجهزة تقوية الإشارة: تتوفر أجهزة مثل "repeaters gsm" التي تُستخدم في المكاتب أو المؤسسات التي تعاني من ضعف الإشارة. تقوم هذه الأجهزة بنقل الإشارات وتحسين جودتها.
وضع هوائي التلفاز في مكان مرتفع: يمكن وضع هوائي التلفاز على سطح المنزل وموصل سلكًا إلى داخل المنزل ليُستخدم مع الهاتف الجوال. ولكن، يجب ملاحظة أن هذه الطريقة غير فعالة بشكل كبير لأنها تعمل لجهاز واحد فقط.
استخدام أبراج التقوية: في الآونة الأخيرة، انتشرت أبراج التقوية على أسطح المنازل مقابل مبالغ مالية لأصحاب هذه المنازل، مما يسمح لشركات الاتصال بوضع هذه الأبراج. ومع ذلك، قد تواجه بعض الأبراج مشاكل تؤدي إلى ضعف الإرسال والاستقبال.
الأضرار:
تنتج هذه الأبراج إشعاعات قد تكون خطرة، حيث تؤثر سلبًا على حياة الأفراد في المناطق المجاورة. تشمل الأضرار المحتملة:
الصداع المتكرر: يمكن أن تتسبب الإشعاعات والذبذبات الناتجة عن الأبراج في صداع شديد للأشخاص القريبين منها.
الإصابة بالسرطان: تفاعلات خلايا الجسم مع الموجات الكهرومغناطيسية قد تؤدي إلى تغييرات خطر على الخلايا الحساسة، مما يسبب اضطرابات في عمل الأجهزة الحيوية.
تراكم الإشعاعات: التعرض لفترة طويلة قد يؤدي إلى إرهاق الجسم وضعف الجهاز المناعي.
حدوث أورام حميدة: حسب بعض الدراسات، قد يرتبط التعرض للإشعاعات بظهور أورام حميدة في العصب الثامن.
الوقاية:
استخدام سماعات الأذن: لكن يجب أن تكون لفترات معقولة.
تجنب تعرض الأطفال للإشعاعات: لأن الأطفال يمتصون الإشعاعات بشكل أكبر.
ترك مسافة كافية: يُفضل أن تكون المسافة بين الهاتف والجسم 20 سم، مما يقلل خطر الإشعاعات بنسبة 98%.
تجنب الاستخدام المطول للهاتف: حيث يُفضل عدم استخدام الهاتف لفترات طويلة تمتد لساعات.