الامارات 7 - أدرجت لائحة جامعة ستانفورد – إليسفير لأفضل 2 بالمائة من علماء العالم لعام 2024 ثلاثة وثلاثون باحثًا وباحثة من الجامعة الأميركية في الشارقة في اعتراف بمدى التأثير العالمي لبحوثهم العلمية، حيث تركز اللائحة التي وضعتها جامعة ستانفورد الأمريكية على نسبة الاستشهادات البحثية للباحثين على مستوى العالم. تستند القائمة على بيانات حصلت عليها جامعة ستانفورد من الناشر العلمي "إليسفير بي في"، والذي اعتمد على احصائيات قاعدة بيانات الأبحاث العالمية المؤثرة المعروفة باسم "سكوباس".
لكي يتم تصنيف الباحثين ضمن أفضل 2 بالمائة من العلماء على مستوى العالم بناءً على استشهاداتهم البحثية، يجب أن يصنف الباحثون من بين أفضل 100,000 عالم على مستوى جميع المجالات في العالم في نسبة استشهاداتهم البحثية خلال عام واحد أو ضمن مسيرتهم البحثية. كما تصنف اللائحة الباحثين الذين لم يتم تصنيفهم من بين أفضل 100,000 عالم، ولكن أدرجوا عليها، على أنهم أفضل 2 بالمائة من العلماء في العالم خلال عام واحد أو ضمن مسيرتهم البحثية، ولكن ضمن تخصصاتهم البحثية فقط. هذه هي النسخة السابعة من القائمة والتي تستند على بيانات وإحصائيات قاعدة بيانات "سكوباس" والتي تغطي بيانات الاستشهادات البحثية حتى نهاية عام 2023 من تاريخ 1 أغسطس 2024.
وتضمنت القائمة ثلاثة باحثين من الجامعة الأميركية في الشارقة ضمن أفضل 2 بالمائة من العلماء على مستوى العالم من حيث تأثيرهم ضمن مسيرتهم البحثية، و18 باحثًا من حيث تأثيرهم ضمن مسيرتهم البحثية ضمن مجال تخصصاتهم. كما ضمت اللائحة 16 باحثًا وباحثة من بين أفضل 2 بالمائة من العلماء على مستوى العالم من حيث تأثيرهم البحثي على مدار عام واحد، و10 باحثين من حيث تأثيرهم البحثي على مدار عام واحد ضمن مجال تخصصاتهم. وتعد الجامعة الأميركية في الشارقة من بين أفضل خمس جامعات في دولة الإمارات من حيث عدد الباحثين المدرجين في قائمة ستانفورد-إلسفير لأفضل علماء العالم لعام 2024.
هذه ليست المرة الأولى التي يحصد فيها أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة تقديرات عالمية، فقد نالت أبحاثهم تقديرًا مستمرًا في المحافل والمنصات الدولية بفضل أبحاثهم متنوعة المجالات في الهندسة والعلوم وإدارة الأعمال والفنون والعلوم الإنسانية. وكانت الجامعة الأميركية في الشارقة قد جاءت في المرتبة الثالثة في دولة الإمارات العربية المتحدة من حيث عدد الاستشهادات البحثية لأعضاء هيئتها التدريسية، بناءً على تصنيفات "كيو أس" الجامعية العالمية لعام 2025، كما أنها احتلت المرتبة الأولى في دولة الإمارات في مجالات الفنون والعلوم الإنسانية والهندسة المعمارية والبيئة المبنية، والثانية في الأعمال والإدارة، ومن بين أفضل خمس جامعات في دولة الإمارات في الهندسة والتكنولوجيا لعام 2024. وقد أدرج أعضاء هيئتها التدريسية على قائمة ستانفورد - إليسفير لأفضل العلماء منذ عام 2019، والتي شهدت زيادة في عدد باحثيها المعترف بتأثير بحوثهم كل عام.
وفي تعليقه على هذا التصنيف، قال الدكتور تود لورسن، مدير الجامعة الأميركية في الشارقة: "مع استمرار الجامعة في تعزيز قدراتها البحثية، نفخر برؤية هذا التقدير العالمي الذي حصل عليه أعضاء هيئتنا التدريسية. إن تفانيهم في تعزيز المعرفة وإحداث تأثير مفيد في مجالاتهم المختلفة هو شهادة على بيئة البحث الحيوية التي نغذيها في الجامعة الأميركية في الشارقة. يؤكد هذا التقدير على التزامنا بالتميز وبدورنا كمؤسسة رائدة في المنطقة".
وباعتبار البحث العلمي من الركائز الأساسية لرسالة الجامعة، تعمل الجامعة الأميركية في الشارقة بنشاط على تعزيز أجندتها البحثية والمساهمة في التقدم الإقليمي والعالمي في مختلف التخصصات، حيث قطعت أشواطًا ملحوظة في تطويرها لمراكز بحثية متخصصة تهدف إلى معالجة التحديات العالمية الحرجة. ففي عام 2023، أطلقت الجامعة مركز أبحاث الطاقة والمياه والبيئة المستدامة، ومركز أبحاث المواد، ومركز ريادة الأعمال والابتكار والتنمية المستدامة. كما وافق مجلس أمناء الجامعة هذا العام على إنشاء مركز أبحاث العلوم البيولوجية المتقدمة والهندسة الحيوية، ومركز أبحاث الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الذكية والروبوتات، ومركز دراسات العربية والحضارة الإسلامية.
كما تضم الجامعة أيضًا عشرة كراسي أستاذية في مجالات رئيسية صممت لجذب الباحثين والعلماء المتميزين ذوي الخبرات القيادية الاستثنائية في تخصصاتهم، حيث تساهم هذه المناصب بشكل كبير في مهمة الجامعة في دفع التقدم الفكري في المنطقة وخارجها. كما ركزت الجامعة على تعزيز التعاون مع الصناعات والحكومة والمؤسسات الأكاديمية من خلال المشاركة في مشاريع ومبادرات مشتركة تعزز قدرات الجامعة البحثية وتضمن أن يظل عملها وثيق الصلة باحتياجات المجتمع.
ضمت لائحة أفضل 2 بالمائة من العلماء في العالم من حيث تأثرهم خلال مسيرتهم البحثية كلاً من الدكتور محمد بن دايا، أستاذ الهندسة الصناعية، والدكتور منصر حريقة، أستاذ الهندسة الصناعية، والدكتور جون كليرونوموس، أستاذ علوم الأحياء والكيمياء والعلوم البيئية.
وتضمنت القائمة أيضًا أفضل 2 بالمائة من العلماء في العالم ضمن مسيرتهم البحثية في مجال تخصصاتهم كلاً من الدكتور جمال عبد الله، أستاذ الهندسة المدنية، والدكتور فريد عابد، أستاذ الهندسة المدنية وكرسي أستاذية دانة غاز في الهندسة، والراحل الدكتور سعد أحمد، أستاذ الهندسة الميكانيكية، والدكتور عبد الرحمن العلي، أستاذ علوم وهندسة الكمبيوتر، والدكتور سمير العشة، أستاذ ورئيس قسم الهندسة الكيميائية والحيوية، والدكتور فادي أحمد العلول، أستاذ في علوم وهندسة الكمبيوتر وعميد كلية الهندسة، والدكتور أيمن بدوي، أستاذ الرياضيات والإحصاء، والدكتورة نرجس بوبكري، أستاذة في المالية وعميدة كلية إدارة الأعمال، والدكتور راشد الداوودي، أستاذ الهندسة الكهربائية، والدكتور سامح الصايغ، استاذ ورئيس قسم الهندسة المدنية، والدكتور سمير إمام، أستاذ الهندسة الميكانيكية، والدكتور ستيفن جريفثس، أستاذ ونائب رئيس الجامعة للبحوث، الدكتور رامي حويلة، أستاذ الهندسة المدنية وكرسي أستاذية رياض صادق في الهندسة المدنية، والدكتور غالب الحسيني، أستاذ في الهندسة الكيميائية والحيوية، والدكتور تود لورسن، أستاذ ومدير الجامعة الأميركية في الشارقة، والدكتور حبيب الرحمن، أستاذ الهندسة الكهربائية، والدكتور يوسف سلامين، أستاذ الفيزياء، والدكتور تامر شنابلة، أستاذ علوم وهندسة الكمبيوتر.
كما ضمت لائحة أفضل 2 بالمائة من العلماء على مستوى العالم من حيث تأثيرهم البحثي على مدار عام واحد كلاً من الدكتور جمال عبدالله، أستاذ الهندسة المدنية، والدكتور فريد عابد، أستاذ الهندسة المدنية وكرسي أستاذية دانة غاز في الهندسة، والدكتور عبد الرحمن العلي، أستاذ علوم وهندسة الكمبيوتر، والدكتورة أماني العثمان، أستاذ مشارك في الهندسة الكيميائية والحيوية وكرسي أستاذية أبحاث بتروفاك في الطاقة المتجددة، والدكتور حسنان بابر أستاذ مساعد في الإدارة والاستراتيجية وريادة الأعمال، والدكتور أيمن بدوي، أستاذ الرياضيات والإحصاء، والدكتور رودريغو باسكو، أستاذ الإدارة والاستراتيجية وريادة الأعمال وكرسي أستاذية الشيخ سعود بن خالد بن خالد القاسمي للشركات العائلية، والدكتور محمد بن دايا، أستاذ الهندسة الصناعية، والدكتورة نرجس بوبكري، أستاذة في المالية وعميدة كلية إدارة الأعمال، والدكتور جورج كريستودوليديس، أستاذ التسويق ونظم المعلومات وكرسي أستاذية شلهوب في الرفاهية والإدارة وعميد مشارك للبحوث والابتكار، والدكتور سامح الصايغ، استاذ ورئيس قسم الهندسة المدنية، والدكتور سمير إمام، أستاذ الهندسة الميكانيكية، والدكتور ستيفن جريفثس، أستاذ ونائب رئيس الجامعة للبحوث، وحسين حمادة، زميل ما بعد الدكتوراه في كلية العمارة والفن والتصميم، والدكتور رامي حويلة، أستاذ الهندسة المدنية وكرسي أستاذية رياض صادق في الهندسة المدنية، والدكتور جون كليرونوموس، أستاذ علوم الأحياء والكيمياء والعلوم البيئية.
وأدرجت اللائحة أفضل 2 بالمائة من العلماء على مستوى العالم من حيث تأثيرهم البحثي على مدار عام واحد في مجال تخصصاتهم كلاً من الدكتور فادي أحمد العلول، أستاذ علوم وهندسة الكومبيوتر وعميد كلية الهندسة، ونور الصوافطة، طالبة دكتوراه في علوم وهندسة المواد، ؛ والدكتور راشد الذوادي، أستاذ الهندسة الكهربائية، والدكتور مهدي غميم، أستاذ مشارك في الهندسة الميكانيكية وعميد مشارك للبحوث والتواصل والابتكار، والدكتور محمد حمدان، أستاذ الهندسة الميكانيكية، والدكتور غالب الحسيني، أستاذ الهندسة الكيميائية والحيوية، والدكتور أمين مجدلاوية، أستاذ ورئيس قسم الأحياء والكيمياء وعلوم البيئة، والدكتور محمد فاتح أورهان أستاذ مشارك في الهندسة الميكانيكية، والدكتور يوسف سلامين، أستاذ الفيزياء، والدكتور مصطفى شعبان، أستاذ مشارك في الهندسة الكهربائية ومدير مركز أبحاث الطاقة والمياه والبيئة المستدامة.
لكي يتم تصنيف الباحثين ضمن أفضل 2 بالمائة من العلماء على مستوى العالم بناءً على استشهاداتهم البحثية، يجب أن يصنف الباحثون من بين أفضل 100,000 عالم على مستوى جميع المجالات في العالم في نسبة استشهاداتهم البحثية خلال عام واحد أو ضمن مسيرتهم البحثية. كما تصنف اللائحة الباحثين الذين لم يتم تصنيفهم من بين أفضل 100,000 عالم، ولكن أدرجوا عليها، على أنهم أفضل 2 بالمائة من العلماء في العالم خلال عام واحد أو ضمن مسيرتهم البحثية، ولكن ضمن تخصصاتهم البحثية فقط. هذه هي النسخة السابعة من القائمة والتي تستند على بيانات وإحصائيات قاعدة بيانات "سكوباس" والتي تغطي بيانات الاستشهادات البحثية حتى نهاية عام 2023 من تاريخ 1 أغسطس 2024.
وتضمنت القائمة ثلاثة باحثين من الجامعة الأميركية في الشارقة ضمن أفضل 2 بالمائة من العلماء على مستوى العالم من حيث تأثيرهم ضمن مسيرتهم البحثية، و18 باحثًا من حيث تأثيرهم ضمن مسيرتهم البحثية ضمن مجال تخصصاتهم. كما ضمت اللائحة 16 باحثًا وباحثة من بين أفضل 2 بالمائة من العلماء على مستوى العالم من حيث تأثيرهم البحثي على مدار عام واحد، و10 باحثين من حيث تأثيرهم البحثي على مدار عام واحد ضمن مجال تخصصاتهم. وتعد الجامعة الأميركية في الشارقة من بين أفضل خمس جامعات في دولة الإمارات من حيث عدد الباحثين المدرجين في قائمة ستانفورد-إلسفير لأفضل علماء العالم لعام 2024.
هذه ليست المرة الأولى التي يحصد فيها أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة تقديرات عالمية، فقد نالت أبحاثهم تقديرًا مستمرًا في المحافل والمنصات الدولية بفضل أبحاثهم متنوعة المجالات في الهندسة والعلوم وإدارة الأعمال والفنون والعلوم الإنسانية. وكانت الجامعة الأميركية في الشارقة قد جاءت في المرتبة الثالثة في دولة الإمارات العربية المتحدة من حيث عدد الاستشهادات البحثية لأعضاء هيئتها التدريسية، بناءً على تصنيفات "كيو أس" الجامعية العالمية لعام 2025، كما أنها احتلت المرتبة الأولى في دولة الإمارات في مجالات الفنون والعلوم الإنسانية والهندسة المعمارية والبيئة المبنية، والثانية في الأعمال والإدارة، ومن بين أفضل خمس جامعات في دولة الإمارات في الهندسة والتكنولوجيا لعام 2024. وقد أدرج أعضاء هيئتها التدريسية على قائمة ستانفورد - إليسفير لأفضل العلماء منذ عام 2019، والتي شهدت زيادة في عدد باحثيها المعترف بتأثير بحوثهم كل عام.
وفي تعليقه على هذا التصنيف، قال الدكتور تود لورسن، مدير الجامعة الأميركية في الشارقة: "مع استمرار الجامعة في تعزيز قدراتها البحثية، نفخر برؤية هذا التقدير العالمي الذي حصل عليه أعضاء هيئتنا التدريسية. إن تفانيهم في تعزيز المعرفة وإحداث تأثير مفيد في مجالاتهم المختلفة هو شهادة على بيئة البحث الحيوية التي نغذيها في الجامعة الأميركية في الشارقة. يؤكد هذا التقدير على التزامنا بالتميز وبدورنا كمؤسسة رائدة في المنطقة".
وباعتبار البحث العلمي من الركائز الأساسية لرسالة الجامعة، تعمل الجامعة الأميركية في الشارقة بنشاط على تعزيز أجندتها البحثية والمساهمة في التقدم الإقليمي والعالمي في مختلف التخصصات، حيث قطعت أشواطًا ملحوظة في تطويرها لمراكز بحثية متخصصة تهدف إلى معالجة التحديات العالمية الحرجة. ففي عام 2023، أطلقت الجامعة مركز أبحاث الطاقة والمياه والبيئة المستدامة، ومركز أبحاث المواد، ومركز ريادة الأعمال والابتكار والتنمية المستدامة. كما وافق مجلس أمناء الجامعة هذا العام على إنشاء مركز أبحاث العلوم البيولوجية المتقدمة والهندسة الحيوية، ومركز أبحاث الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الذكية والروبوتات، ومركز دراسات العربية والحضارة الإسلامية.
كما تضم الجامعة أيضًا عشرة كراسي أستاذية في مجالات رئيسية صممت لجذب الباحثين والعلماء المتميزين ذوي الخبرات القيادية الاستثنائية في تخصصاتهم، حيث تساهم هذه المناصب بشكل كبير في مهمة الجامعة في دفع التقدم الفكري في المنطقة وخارجها. كما ركزت الجامعة على تعزيز التعاون مع الصناعات والحكومة والمؤسسات الأكاديمية من خلال المشاركة في مشاريع ومبادرات مشتركة تعزز قدرات الجامعة البحثية وتضمن أن يظل عملها وثيق الصلة باحتياجات المجتمع.
ضمت لائحة أفضل 2 بالمائة من العلماء في العالم من حيث تأثرهم خلال مسيرتهم البحثية كلاً من الدكتور محمد بن دايا، أستاذ الهندسة الصناعية، والدكتور منصر حريقة، أستاذ الهندسة الصناعية، والدكتور جون كليرونوموس، أستاذ علوم الأحياء والكيمياء والعلوم البيئية.
وتضمنت القائمة أيضًا أفضل 2 بالمائة من العلماء في العالم ضمن مسيرتهم البحثية في مجال تخصصاتهم كلاً من الدكتور جمال عبد الله، أستاذ الهندسة المدنية، والدكتور فريد عابد، أستاذ الهندسة المدنية وكرسي أستاذية دانة غاز في الهندسة، والراحل الدكتور سعد أحمد، أستاذ الهندسة الميكانيكية، والدكتور عبد الرحمن العلي، أستاذ علوم وهندسة الكمبيوتر، والدكتور سمير العشة، أستاذ ورئيس قسم الهندسة الكيميائية والحيوية، والدكتور فادي أحمد العلول، أستاذ في علوم وهندسة الكمبيوتر وعميد كلية الهندسة، والدكتور أيمن بدوي، أستاذ الرياضيات والإحصاء، والدكتورة نرجس بوبكري، أستاذة في المالية وعميدة كلية إدارة الأعمال، والدكتور راشد الداوودي، أستاذ الهندسة الكهربائية، والدكتور سامح الصايغ، استاذ ورئيس قسم الهندسة المدنية، والدكتور سمير إمام، أستاذ الهندسة الميكانيكية، والدكتور ستيفن جريفثس، أستاذ ونائب رئيس الجامعة للبحوث، الدكتور رامي حويلة، أستاذ الهندسة المدنية وكرسي أستاذية رياض صادق في الهندسة المدنية، والدكتور غالب الحسيني، أستاذ في الهندسة الكيميائية والحيوية، والدكتور تود لورسن، أستاذ ومدير الجامعة الأميركية في الشارقة، والدكتور حبيب الرحمن، أستاذ الهندسة الكهربائية، والدكتور يوسف سلامين، أستاذ الفيزياء، والدكتور تامر شنابلة، أستاذ علوم وهندسة الكمبيوتر.
كما ضمت لائحة أفضل 2 بالمائة من العلماء على مستوى العالم من حيث تأثيرهم البحثي على مدار عام واحد كلاً من الدكتور جمال عبدالله، أستاذ الهندسة المدنية، والدكتور فريد عابد، أستاذ الهندسة المدنية وكرسي أستاذية دانة غاز في الهندسة، والدكتور عبد الرحمن العلي، أستاذ علوم وهندسة الكمبيوتر، والدكتورة أماني العثمان، أستاذ مشارك في الهندسة الكيميائية والحيوية وكرسي أستاذية أبحاث بتروفاك في الطاقة المتجددة، والدكتور حسنان بابر أستاذ مساعد في الإدارة والاستراتيجية وريادة الأعمال، والدكتور أيمن بدوي، أستاذ الرياضيات والإحصاء، والدكتور رودريغو باسكو، أستاذ الإدارة والاستراتيجية وريادة الأعمال وكرسي أستاذية الشيخ سعود بن خالد بن خالد القاسمي للشركات العائلية، والدكتور محمد بن دايا، أستاذ الهندسة الصناعية، والدكتورة نرجس بوبكري، أستاذة في المالية وعميدة كلية إدارة الأعمال، والدكتور جورج كريستودوليديس، أستاذ التسويق ونظم المعلومات وكرسي أستاذية شلهوب في الرفاهية والإدارة وعميد مشارك للبحوث والابتكار، والدكتور سامح الصايغ، استاذ ورئيس قسم الهندسة المدنية، والدكتور سمير إمام، أستاذ الهندسة الميكانيكية، والدكتور ستيفن جريفثس، أستاذ ونائب رئيس الجامعة للبحوث، وحسين حمادة، زميل ما بعد الدكتوراه في كلية العمارة والفن والتصميم، والدكتور رامي حويلة، أستاذ الهندسة المدنية وكرسي أستاذية رياض صادق في الهندسة المدنية، والدكتور جون كليرونوموس، أستاذ علوم الأحياء والكيمياء والعلوم البيئية.
وأدرجت اللائحة أفضل 2 بالمائة من العلماء على مستوى العالم من حيث تأثيرهم البحثي على مدار عام واحد في مجال تخصصاتهم كلاً من الدكتور فادي أحمد العلول، أستاذ علوم وهندسة الكومبيوتر وعميد كلية الهندسة، ونور الصوافطة، طالبة دكتوراه في علوم وهندسة المواد، ؛ والدكتور راشد الذوادي، أستاذ الهندسة الكهربائية، والدكتور مهدي غميم، أستاذ مشارك في الهندسة الميكانيكية وعميد مشارك للبحوث والتواصل والابتكار، والدكتور محمد حمدان، أستاذ الهندسة الميكانيكية، والدكتور غالب الحسيني، أستاذ الهندسة الكيميائية والحيوية، والدكتور أمين مجدلاوية، أستاذ ورئيس قسم الأحياء والكيمياء وعلوم البيئة، والدكتور محمد فاتح أورهان أستاذ مشارك في الهندسة الميكانيكية، والدكتور يوسف سلامين، أستاذ الفيزياء، والدكتور مصطفى شعبان، أستاذ مشارك في الهندسة الكهربائية ومدير مركز أبحاث الطاقة والمياه والبيئة المستدامة.