الامارات 7 - تعريف الشبكة
تُعرّف الشبكة على أنها اتصال بين جهازين أو أكثر يتيح لهما تبادل المعلومات. يمكن أن تكون هذه الشبكات صغيرة، تتكون من جهازين، أو كبيرة، تضم عشرات أو حتى ملايين الأجهزة. وقد أدت هذه التقنية إلى فتح أبواب جديدة لعديد من الابتكارات التكنولوجية، كما ساهمت في الاستفادة من الأجهزة المتصلة بالحواسيب، مثل الطابعات وغيرها.
مكوّنات الشبكة
تتكون الشبكة من عدة مكونات رئيسية:
المرسل: وهو الجهاز الذي يقوم بإرسال البيانات.
المستقبل: الجهة التي تُوجّه إليها البيانات، ويمكن أن تكون جهازًا أو مجموعة من الأجهزة.
وسط النقل: وهو الوسيلة التي تحمل البيانات إلى المستقبل، مثل الأسلاك بمختلف أنواعها أو الأمواج اللاسلكية (wireless).
أجهزة أخرى: مثل المعيد (repeater) الذي يُستخدم لإعادة بثّ الإشارة لتقويتها، والراوتر (router) الذي يربط الشبكات الصغيرة ببعضها.
أنواع الشبكات
تنقسم الشبكات إلى عدة أنواع حسب تصنيفات مختلفة:
حسب التقسيم الجغرافي:
الشبكة المحلية (LAN): وهي اختصار لـ (Local Area Network)، وتُعتبر من أكثر الأنواع شيوعًا، حيث تتكون من مجموعة أجهزة تتواجد ضمن مساحة محدودة مثل مبنى أو مجموعة من المباني.
الشبكة واسعة المجال (WAN): وهي اختصار لـ (Wide Area Network)، تغطي مساحة جغرافية واسعة تشمل عدة دول، ومن أبرز أمثلتها شبكة الإنترنت التي تُعد الشبكة الأضخم.
حسب التصميم:
الشبكة الخطية (Bus Topology): تتصل فيها عدة أجهزة بواسطة أسلاك وقطع أخرى في موصل واحد يُسمى الموصل الهيكلي، حيث توضع قطع في نهاية السلك لتقليل التشويش.
شبكة النجمة (Star Topology): تُعتبر من أفضل أنواع الشبكات، حيث تتوزع الأجهزة حول جهاز مركزي يتحكم في نقل البيانات بينها، مما يضمن عدم تأثر الشبكة في حال تعطّل أحد الأجهزة، ولكن تعطل الجهاز المركزي يعني تعطل الشبكة بالكامل.
الشبكة الحلقيّة (Ring Topology): تتصل فيها الأجهزة ببعضها عبر كابل يشكل حلقة، ومن مساوئها أن تعطل أي جهاز يؤدي إلى تعطيل كامل الشبكة، لذا تُبنى عادة على أساس استخدام كابلين.
الشبكة الشبكيّة (Mesh Topology): في هذا النوع، يتصل كل جهاز بكل الأجهزة الأخرى باستخدام مجموعة من الكوابل تساوي عدد الأجهزة، مما يزيد من تكلفة الشبكة ويصعب اكتشاف الأخطاء وإصلاحها بسبب كثرة الكوابل.
تُعرّف الشبكة على أنها اتصال بين جهازين أو أكثر يتيح لهما تبادل المعلومات. يمكن أن تكون هذه الشبكات صغيرة، تتكون من جهازين، أو كبيرة، تضم عشرات أو حتى ملايين الأجهزة. وقد أدت هذه التقنية إلى فتح أبواب جديدة لعديد من الابتكارات التكنولوجية، كما ساهمت في الاستفادة من الأجهزة المتصلة بالحواسيب، مثل الطابعات وغيرها.
مكوّنات الشبكة
تتكون الشبكة من عدة مكونات رئيسية:
المرسل: وهو الجهاز الذي يقوم بإرسال البيانات.
المستقبل: الجهة التي تُوجّه إليها البيانات، ويمكن أن تكون جهازًا أو مجموعة من الأجهزة.
وسط النقل: وهو الوسيلة التي تحمل البيانات إلى المستقبل، مثل الأسلاك بمختلف أنواعها أو الأمواج اللاسلكية (wireless).
أجهزة أخرى: مثل المعيد (repeater) الذي يُستخدم لإعادة بثّ الإشارة لتقويتها، والراوتر (router) الذي يربط الشبكات الصغيرة ببعضها.
أنواع الشبكات
تنقسم الشبكات إلى عدة أنواع حسب تصنيفات مختلفة:
حسب التقسيم الجغرافي:
الشبكة المحلية (LAN): وهي اختصار لـ (Local Area Network)، وتُعتبر من أكثر الأنواع شيوعًا، حيث تتكون من مجموعة أجهزة تتواجد ضمن مساحة محدودة مثل مبنى أو مجموعة من المباني.
الشبكة واسعة المجال (WAN): وهي اختصار لـ (Wide Area Network)، تغطي مساحة جغرافية واسعة تشمل عدة دول، ومن أبرز أمثلتها شبكة الإنترنت التي تُعد الشبكة الأضخم.
حسب التصميم:
الشبكة الخطية (Bus Topology): تتصل فيها عدة أجهزة بواسطة أسلاك وقطع أخرى في موصل واحد يُسمى الموصل الهيكلي، حيث توضع قطع في نهاية السلك لتقليل التشويش.
شبكة النجمة (Star Topology): تُعتبر من أفضل أنواع الشبكات، حيث تتوزع الأجهزة حول جهاز مركزي يتحكم في نقل البيانات بينها، مما يضمن عدم تأثر الشبكة في حال تعطّل أحد الأجهزة، ولكن تعطل الجهاز المركزي يعني تعطل الشبكة بالكامل.
الشبكة الحلقيّة (Ring Topology): تتصل فيها الأجهزة ببعضها عبر كابل يشكل حلقة، ومن مساوئها أن تعطل أي جهاز يؤدي إلى تعطيل كامل الشبكة، لذا تُبنى عادة على أساس استخدام كابلين.
الشبكة الشبكيّة (Mesh Topology): في هذا النوع، يتصل كل جهاز بكل الأجهزة الأخرى باستخدام مجموعة من الكوابل تساوي عدد الأجهزة، مما يزيد من تكلفة الشبكة ويصعب اكتشاف الأخطاء وإصلاحها بسبب كثرة الكوابل.