الامارات 7 - تُعد كتب السيرة الذاتية كنزًا ثريًا يتركه المؤلف كإرثٍ يروي تجارب حياته، ولعل من أبرز هذه الكتب:
كتاب "غربة الراعي"
مؤلف الكتاب هو إحسان عباس، وصدر عام 1996م، ويقع في 274 صفحة. يتحدث الكاتب والناقد والمؤرخ إحسان عباس في مراحل متقدمة من حياته عن الأحداث التي عاشها. في بداية سيرته، يوضح أنه لم يكن لديه محطات بارزة في حياته ولم يشغل مناصب مهمة تدفعه لكتابة سيرته الذاتية. إلا أنه كان يسعى دوماً للعلم والمعرفة، مما جعل لحياته قيمة. يسرد إحسان تجاربه الحياتية بدءًا من طفولته ونشأته، مرورًا بزواجه وعمله، معتمدًا أسلوبًا بسيطًا ولغة سلسة بهدف إيصال مفهوم حياته للقارئ. في نهاية الكتاب، يتناول إحسان شعور الغربة التي عاشها، ويصف حالته في الشيخوخة والمرض حيث يتعرض للخيانة ويجد نفسه معلقًا بين الحياة والموت.
كتاب "رحلة جبلية رحلة صعبة"
مؤلفته هي فدوى طوقان، وصدر عام 1985م، ويحتوي على 239 صفحة، وهو الجزء الأول من سيرتها الذاتية التي كتبتها في جزئين. في هذا الكتاب، تسرد فدوى قصة كفاحها وتفتح الأبواب المغلقة التي تخفي العديد من الظلم والمعاناة. وتوضح كيف أن والدتها حاولت الإجهاض بها عدة مرات، لكن إرادتها في الحياة كانت أقوى. كما أنها لم تعرف تاريخ ميلادها بسبب سوء صحة والدتها. تتناول فدوى في الكتاب الصعوبات التي واجهتها، لكن عزيمتها انتصرت على التحديات.
أما الجزء الثاني من سيرتها الذاتية، "الرحلة الأصعب"، فقد صدر عام 1993م ويقع في 204 صفحات. تتناول فيه فدوى حياتها بعد الاحتلال للأراضي الفلسطينية، وتصف الأحداث التاريخية التي مرت بها، بما في ذلك اللقاءات مع شخصيات مثل جمال عبد الناصر، وتوثق علاقاتها مع العديد من الكتاب والشعراء، مثل سميح القاسم ومحمود درويش. كما يتضمن الكتاب مجموعة من قصائدها التي تعكس أحوال الفلسطينيين تحت الاحتلال بأسلوب سردي بسيط وبارع.
كتاب "غربة الراعي"
مؤلف الكتاب هو إحسان عباس، وصدر عام 1996م، ويقع في 274 صفحة. يتحدث الكاتب والناقد والمؤرخ إحسان عباس في مراحل متقدمة من حياته عن الأحداث التي عاشها. في بداية سيرته، يوضح أنه لم يكن لديه محطات بارزة في حياته ولم يشغل مناصب مهمة تدفعه لكتابة سيرته الذاتية. إلا أنه كان يسعى دوماً للعلم والمعرفة، مما جعل لحياته قيمة. يسرد إحسان تجاربه الحياتية بدءًا من طفولته ونشأته، مرورًا بزواجه وعمله، معتمدًا أسلوبًا بسيطًا ولغة سلسة بهدف إيصال مفهوم حياته للقارئ. في نهاية الكتاب، يتناول إحسان شعور الغربة التي عاشها، ويصف حالته في الشيخوخة والمرض حيث يتعرض للخيانة ويجد نفسه معلقًا بين الحياة والموت.
كتاب "رحلة جبلية رحلة صعبة"
مؤلفته هي فدوى طوقان، وصدر عام 1985م، ويحتوي على 239 صفحة، وهو الجزء الأول من سيرتها الذاتية التي كتبتها في جزئين. في هذا الكتاب، تسرد فدوى قصة كفاحها وتفتح الأبواب المغلقة التي تخفي العديد من الظلم والمعاناة. وتوضح كيف أن والدتها حاولت الإجهاض بها عدة مرات، لكن إرادتها في الحياة كانت أقوى. كما أنها لم تعرف تاريخ ميلادها بسبب سوء صحة والدتها. تتناول فدوى في الكتاب الصعوبات التي واجهتها، لكن عزيمتها انتصرت على التحديات.
أما الجزء الثاني من سيرتها الذاتية، "الرحلة الأصعب"، فقد صدر عام 1993م ويقع في 204 صفحات. تتناول فيه فدوى حياتها بعد الاحتلال للأراضي الفلسطينية، وتصف الأحداث التاريخية التي مرت بها، بما في ذلك اللقاءات مع شخصيات مثل جمال عبد الناصر، وتوثق علاقاتها مع العديد من الكتاب والشعراء، مثل سميح القاسم ومحمود درويش. كما يتضمن الكتاب مجموعة من قصائدها التي تعكس أحوال الفلسطينيين تحت الاحتلال بأسلوب سردي بسيط وبارع.