الامارات 7 - مجالات اللسانيات التطبيقية واهتماماتها
يعتبر موضوع اللسانيات التطبيقية جزءًا لا يتجزأ من اللسانيات العامة، إلا أنها تتميز بارتباطها الوثيق بتحليل وتطوير العملية التعليمية. تسعى اللسانيات التطبيقية للإجابة عن التساؤلات العلمية التي يواجهها المعلمون، ولا تقتصر فقط على الجوانب التعليمية بل تمتد لتشمل مجالات معرفية متعددة مثل: صناعة المعاجم، واللسانيات الاجتماعية والنفسية، وعيوب النطق، وأنظمة الكتابة، والترجمة، والتحليل الأسلوبي وغيرها.
مجالات اللسانيات التطبيقية:
تعلم اللغات: يعد تعلم اللغات أحد أهم مجالات اللسانيات التطبيقية. يعتبر هذا المجال واسعًا ويحتوي على الكثير من النظريات التي يمكن تنفيذها. يختلف الاستفادة من علم اللسانيات التطبيقية حسب اللغة المعنية، حيث يمكن أن تسهم في مجالات التعبير والقراءة باللغة العربية.
التخطيط اللغوي: يتضمن التخطيط اللغوي دراسة كيفية تأثير المجتمع على اللغة، إذ تعيش اللغة مع أفراد المجتمع وتؤثر في قوته وضعفه. يواجه هذا المجال تحديات من حيث التنوع اللغوي واللهجات، مما يتطلب وضع سياسات لغوية فعالة. وقد ابتكر العلماء طرقًا منهجية للتعامل مع مشاكل التنوع اللهجي عبر التخطيط اللغوي، الذي يسعى لتوحيد الفصحى والعامية أو تطوير نظام لغوي مشترك.
المعجمية وصناعة المعاجم: تعتبر صناعة المعاجم من المجالات الأقل اهتمامًا في اللسانيات التطبيقية، حيث لا تقوم على نظرية ثابتة. بالرغم من ذلك، توجد علاقة أفضل بين اللسانيات والمعاجم في حالة المعاجم ثنائية اللغة، التي تهدف إلى تزويد الناطقين بلغة أخرى بمعلومات لغوية مفيدة.
المصطلحية: تهتم المصطلحية بدراسة كيفية وضع المصطلحات وترتيبها ضمن توثيق دقيق، وهي تتفرع إلى مجالات نظرية وتطبيقية.
نظرية الترجمة: يعد هذا المجال من المجالات النشطة، حيث يعكس الاهتمام المتزايد بفهم أفكار وثقافات الآخرين. يتناول مشاكل الاختلافات اللغوية وأسلوب التعبير.
أمراض الكلام وعلاجها: تهتم اللسانيات التطبيقية بدراسة عيوب النطق مثل اللعثمة واللجلجة. يتم استخدام نتائج علم الصوتيات لمساعدتهم في التعرف على هذه العيوب وعلاجها.
اختبارات اللغة: تهتم اللسانيات التطبيقية بتطوير اختبارات لقياس مدى تحقق أهداف تعليم اللغات. تعتبر هذه الاختبارات أداة لتقديم تغذية راجعة حول فعالية عملية التعليم.
اهتمامات اللسانيات التطبيقية:
تركز اللسانيات التطبيقية على تطبيق النظريات اللغوية في مجالات محددة، وتعمل على اختبار القوانين العلمية المستنبطة من اللسانيات العامة، مع الحرص على عدم حصر استخدامها في أنشطة معينة بل تعميم الفائدة منها.
يعتبر موضوع اللسانيات التطبيقية جزءًا لا يتجزأ من اللسانيات العامة، إلا أنها تتميز بارتباطها الوثيق بتحليل وتطوير العملية التعليمية. تسعى اللسانيات التطبيقية للإجابة عن التساؤلات العلمية التي يواجهها المعلمون، ولا تقتصر فقط على الجوانب التعليمية بل تمتد لتشمل مجالات معرفية متعددة مثل: صناعة المعاجم، واللسانيات الاجتماعية والنفسية، وعيوب النطق، وأنظمة الكتابة، والترجمة، والتحليل الأسلوبي وغيرها.
مجالات اللسانيات التطبيقية:
تعلم اللغات: يعد تعلم اللغات أحد أهم مجالات اللسانيات التطبيقية. يعتبر هذا المجال واسعًا ويحتوي على الكثير من النظريات التي يمكن تنفيذها. يختلف الاستفادة من علم اللسانيات التطبيقية حسب اللغة المعنية، حيث يمكن أن تسهم في مجالات التعبير والقراءة باللغة العربية.
التخطيط اللغوي: يتضمن التخطيط اللغوي دراسة كيفية تأثير المجتمع على اللغة، إذ تعيش اللغة مع أفراد المجتمع وتؤثر في قوته وضعفه. يواجه هذا المجال تحديات من حيث التنوع اللغوي واللهجات، مما يتطلب وضع سياسات لغوية فعالة. وقد ابتكر العلماء طرقًا منهجية للتعامل مع مشاكل التنوع اللهجي عبر التخطيط اللغوي، الذي يسعى لتوحيد الفصحى والعامية أو تطوير نظام لغوي مشترك.
المعجمية وصناعة المعاجم: تعتبر صناعة المعاجم من المجالات الأقل اهتمامًا في اللسانيات التطبيقية، حيث لا تقوم على نظرية ثابتة. بالرغم من ذلك، توجد علاقة أفضل بين اللسانيات والمعاجم في حالة المعاجم ثنائية اللغة، التي تهدف إلى تزويد الناطقين بلغة أخرى بمعلومات لغوية مفيدة.
المصطلحية: تهتم المصطلحية بدراسة كيفية وضع المصطلحات وترتيبها ضمن توثيق دقيق، وهي تتفرع إلى مجالات نظرية وتطبيقية.
نظرية الترجمة: يعد هذا المجال من المجالات النشطة، حيث يعكس الاهتمام المتزايد بفهم أفكار وثقافات الآخرين. يتناول مشاكل الاختلافات اللغوية وأسلوب التعبير.
أمراض الكلام وعلاجها: تهتم اللسانيات التطبيقية بدراسة عيوب النطق مثل اللعثمة واللجلجة. يتم استخدام نتائج علم الصوتيات لمساعدتهم في التعرف على هذه العيوب وعلاجها.
اختبارات اللغة: تهتم اللسانيات التطبيقية بتطوير اختبارات لقياس مدى تحقق أهداف تعليم اللغات. تعتبر هذه الاختبارات أداة لتقديم تغذية راجعة حول فعالية عملية التعليم.
اهتمامات اللسانيات التطبيقية:
تركز اللسانيات التطبيقية على تطبيق النظريات اللغوية في مجالات محددة، وتعمل على اختبار القوانين العلمية المستنبطة من اللسانيات العامة، مع الحرص على عدم حصر استخدامها في أنشطة معينة بل تعميم الفائدة منها.