الامارات 7 - مهارات التواصل الفعال
لتكون عملية التواصل فعالة وواضحة، بعيدًا عن سوء الفهم بين الأطراف، من الضروري اكتساب بعض المهارات أو تطويرها. تشمل هذه المهارات ما يلي:
الاستماع والإصغاء: لا يقتصر الاستماع على فهم الكلمات فحسب، بل يشمل أيضًا إدراك المشاعر والنوايا التي يسعى الطرف الآخر للتعبير عنها. يجب أن يكون التركيز كاملًا على الحديث، دون التشتت بأمور أخرى مثل الهاتف أو الأفكار المزعجة، مما يساهم في راحة الطرف الآخر ويعزز العلاقات.
التركيز على الإشارات غير اللفظية: تلعب لغة الجسد دورًا هامًا في التواصل، مثل تعابير الوجه ونبرة الصوت وحركة اليدين. يجب الحفاظ على التواصل البصري وفتح الذراعين لتعزيز الحوار.
التحكم بالتوتر: يكون التواصل غير فعال عند وجود توتر. قد يؤدي التوتر إلى قول أشياء قد يندم الشخص عليها. من الضروري التحكم بالمشاعر السلبية باستخدام تقنيات مثل العد التنازلي أو التنفس الهادئ.
الثقة بالنفس: تساعد الثقة بالنفس على التواصل الفعال، حيث تجعل الشخص واثقًا من أفكاره وآرائه، وتساعده على احترام وجهات نظر الآخرين بغض النظر عن الاختلاف في الرأي. الهدف يجب أن يكون فهم الطرف الآخر، وليس فرض الرأي أو التقليل من شأنه.
الإيجابية: تعكس الإيجابية جوانب مثل الود واللطف والصدق، وهي تعزز الثقة بين الأطراف. يمكن تعزيز هذه الصفات من خلال التركيز على إيجابيات الطرف الآخر وتذكير النفس بالميزات الإيجابية.
وضوح الصوت: يجب أن يكون الصوت واضحًا، مع تجنب كل ما يشتت انتباه الأطراف، والانتباه إلى نبرة الصوت.
تعريف التواصل الفعال
يُعرَّف التواصل الفعال بأنه الحوار الذي يتم بين شخصين أو أكثر، سواء وجهًا لوجه أو عبر الرسائل الإلكترونية وغيرها من وسائل التواصل. يتميز بتبادل المعلومات والأفكار والآراء بشكل مريح وواضح، مع القدرة على نقل الرسالة بفعالية، مما يجعل الأطراف يشعرون بأن أفكارهم مسموعة ويُؤخذ بآرائهم. يُعتبر التواصل الفعال مهارة يمكن تطويرها من خلال الانخراط في العلاقات والتواصل مع الآخرين بشكل مستمر.
لتكون عملية التواصل فعالة وواضحة، بعيدًا عن سوء الفهم بين الأطراف، من الضروري اكتساب بعض المهارات أو تطويرها. تشمل هذه المهارات ما يلي:
الاستماع والإصغاء: لا يقتصر الاستماع على فهم الكلمات فحسب، بل يشمل أيضًا إدراك المشاعر والنوايا التي يسعى الطرف الآخر للتعبير عنها. يجب أن يكون التركيز كاملًا على الحديث، دون التشتت بأمور أخرى مثل الهاتف أو الأفكار المزعجة، مما يساهم في راحة الطرف الآخر ويعزز العلاقات.
التركيز على الإشارات غير اللفظية: تلعب لغة الجسد دورًا هامًا في التواصل، مثل تعابير الوجه ونبرة الصوت وحركة اليدين. يجب الحفاظ على التواصل البصري وفتح الذراعين لتعزيز الحوار.
التحكم بالتوتر: يكون التواصل غير فعال عند وجود توتر. قد يؤدي التوتر إلى قول أشياء قد يندم الشخص عليها. من الضروري التحكم بالمشاعر السلبية باستخدام تقنيات مثل العد التنازلي أو التنفس الهادئ.
الثقة بالنفس: تساعد الثقة بالنفس على التواصل الفعال، حيث تجعل الشخص واثقًا من أفكاره وآرائه، وتساعده على احترام وجهات نظر الآخرين بغض النظر عن الاختلاف في الرأي. الهدف يجب أن يكون فهم الطرف الآخر، وليس فرض الرأي أو التقليل من شأنه.
الإيجابية: تعكس الإيجابية جوانب مثل الود واللطف والصدق، وهي تعزز الثقة بين الأطراف. يمكن تعزيز هذه الصفات من خلال التركيز على إيجابيات الطرف الآخر وتذكير النفس بالميزات الإيجابية.
وضوح الصوت: يجب أن يكون الصوت واضحًا، مع تجنب كل ما يشتت انتباه الأطراف، والانتباه إلى نبرة الصوت.
تعريف التواصل الفعال
يُعرَّف التواصل الفعال بأنه الحوار الذي يتم بين شخصين أو أكثر، سواء وجهًا لوجه أو عبر الرسائل الإلكترونية وغيرها من وسائل التواصل. يتميز بتبادل المعلومات والأفكار والآراء بشكل مريح وواضح، مع القدرة على نقل الرسالة بفعالية، مما يجعل الأطراف يشعرون بأن أفكارهم مسموعة ويُؤخذ بآرائهم. يُعتبر التواصل الفعال مهارة يمكن تطويرها من خلال الانخراط في العلاقات والتواصل مع الآخرين بشكل مستمر.