الامارات 7 -
تتداخل العلاقة بين الطب والتكنولوجيا بشكل كبير، حيث أسهمت الابتكارات الحديثة في تطور المجال الطبي بشكل ملحوظ. لم يعد من الممكن تصور الحياة بدون الطب الحديث ومرافق الرعاية الصحية المتاحة اليوم. وعلى الرغم من أن العديد من التقنيات التي تبدو عادية حاليًا لم تكن موجودة قبل 100 عام، فإن هناك عددًا من الاختراعات الطبية الحديثة التي تستحق الذكر، ومنها:
أجهزة الاستنشاق الذكية: تُعد أجهزة الاستنشاق الذكية العلاج الأساسي للربو، حيث تصل فعاليتها إلى 90% عند استخدامها بشكل صحيح. تم تطوير هذه الأجهزة لتتصل بتقنية البلوتوث، حيث يتصل جهاز صغير بجهاز الاستنشاق، ليقوم بتسجيل مواعيد الجرعات ومدى صحتها، وإرسال البيانات إلى هواتف المرضى الذكية لمتابعة الحالة.
المجسات الدماغية اللاسلكية: قام العلماء بتصميم مجسات كهربائية قابلة للامتصاص البيولوجي، يمكن وضعها في الدماغ لتذوب عند عدم الحاجة لها. تساعد هذه المجسات في قياس درجة الحرارة والضغط داخل الدماغ، مما يقلل من الحاجة لإجراء عمليات جراحية إضافية.
الجراحة الروبوتية: أدت الجراحة الروبوتية إلى إجراء عمليات دقيقة للغاية كانت صعبة أو مستحيلة باستخدام اليد البشرية فقط. يعمل هذا النظام على تعزيز عمل الجراحين، ومن الممكن دمجه مستقبلاً مع تقنيات الواقع المعزز لتوفير معلومات إضافية أثناء العمليات.
العلاج عن بعد: أحدثت جائحة كورونا عام 2020 تحولًا كبيرًا في الطب، حيث نفذت 24% من مؤسسات الرعاية الصحية برامج التطبيب عن بعد. تم إزالة العديد من الحواجز، مما مكن المؤسسات من تقديم رعاية ناجحة عن بعد، مع العمل حاليًا على تحسين هذه الخدمات باستخدام تقنيات حديثة.
أجهزة تنظيم ضربات القلب الذكية: يعود تاريخ أجهزة تنظيم ضربات القلب إلى أكثر من 100 عام، وهي تُستخدم من قبل أكثر من مليون مريض. وقد تم تحسين هذه الأجهزة في عام 2021 بإضافة تقنية البلوتوث وربطها بتطبيقات الهاتف الذكي، مما يسهل على المرضى استخدامها ومراقبة حالتهم عن بُعد.
تقنية كريسبر: تُعتبر تقنية كريسبر الأكثر تقدمًا في تعديل الجينات حتى الآن، حيث تسمح بقطع الحمض النووي المصاب وتعديل الجينات. يُتوقع أن تُساعد هذه التقنية في مواجهة أكثر الأمراض تهديدًا للصحة، مثل السرطان وفيروس نقص المناعة البشرية، في السنوات القادمة.
تجسد هذه الاختراعات تقدمًا كبيرًا في مجال الطب، مما يسهم في تحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للمرضى.
تتداخل العلاقة بين الطب والتكنولوجيا بشكل كبير، حيث أسهمت الابتكارات الحديثة في تطور المجال الطبي بشكل ملحوظ. لم يعد من الممكن تصور الحياة بدون الطب الحديث ومرافق الرعاية الصحية المتاحة اليوم. وعلى الرغم من أن العديد من التقنيات التي تبدو عادية حاليًا لم تكن موجودة قبل 100 عام، فإن هناك عددًا من الاختراعات الطبية الحديثة التي تستحق الذكر، ومنها:
أجهزة الاستنشاق الذكية: تُعد أجهزة الاستنشاق الذكية العلاج الأساسي للربو، حيث تصل فعاليتها إلى 90% عند استخدامها بشكل صحيح. تم تطوير هذه الأجهزة لتتصل بتقنية البلوتوث، حيث يتصل جهاز صغير بجهاز الاستنشاق، ليقوم بتسجيل مواعيد الجرعات ومدى صحتها، وإرسال البيانات إلى هواتف المرضى الذكية لمتابعة الحالة.
المجسات الدماغية اللاسلكية: قام العلماء بتصميم مجسات كهربائية قابلة للامتصاص البيولوجي، يمكن وضعها في الدماغ لتذوب عند عدم الحاجة لها. تساعد هذه المجسات في قياس درجة الحرارة والضغط داخل الدماغ، مما يقلل من الحاجة لإجراء عمليات جراحية إضافية.
الجراحة الروبوتية: أدت الجراحة الروبوتية إلى إجراء عمليات دقيقة للغاية كانت صعبة أو مستحيلة باستخدام اليد البشرية فقط. يعمل هذا النظام على تعزيز عمل الجراحين، ومن الممكن دمجه مستقبلاً مع تقنيات الواقع المعزز لتوفير معلومات إضافية أثناء العمليات.
العلاج عن بعد: أحدثت جائحة كورونا عام 2020 تحولًا كبيرًا في الطب، حيث نفذت 24% من مؤسسات الرعاية الصحية برامج التطبيب عن بعد. تم إزالة العديد من الحواجز، مما مكن المؤسسات من تقديم رعاية ناجحة عن بعد، مع العمل حاليًا على تحسين هذه الخدمات باستخدام تقنيات حديثة.
أجهزة تنظيم ضربات القلب الذكية: يعود تاريخ أجهزة تنظيم ضربات القلب إلى أكثر من 100 عام، وهي تُستخدم من قبل أكثر من مليون مريض. وقد تم تحسين هذه الأجهزة في عام 2021 بإضافة تقنية البلوتوث وربطها بتطبيقات الهاتف الذكي، مما يسهل على المرضى استخدامها ومراقبة حالتهم عن بُعد.
تقنية كريسبر: تُعتبر تقنية كريسبر الأكثر تقدمًا في تعديل الجينات حتى الآن، حيث تسمح بقطع الحمض النووي المصاب وتعديل الجينات. يُتوقع أن تُساعد هذه التقنية في مواجهة أكثر الأمراض تهديدًا للصحة، مثل السرطان وفيروس نقص المناعة البشرية، في السنوات القادمة.
تجسد هذه الاختراعات تقدمًا كبيرًا في مجال الطب، مما يسهم في تحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للمرضى.