الامارات 7 -
مميزات الإبداع الإداري
يمتلك الإبداع الإداري العديد من المميزات المهمة، ومنها:
تغيير النمط السائد للعمل: تتميز المؤسسات التي تمارس الإبداع الإداري بوجود أفراد يتمتعون بتفكير استثنائي وأفكار مبتكرة. يتم تقدير هؤلاء المبدعين وتحفيزهم من قبل الإدارة، مما يساعدهم على تقديم مساهمات قيمة للمؤسسة في المستقبل.
التقييم المحايد: تعتمد الإدارة الإبداعية على تقييم الأفكار والآراء وفقًا لإبداعها وفائدتها للمؤسسة بدلاً من تقييم الشخص نفسه. يعزز ذلك الثقة بين العاملين ويزيد من التنافسية والتميّز، مما يحول أساليب العمل من الروتينية إلى طرق ممتعة مليئة بالطموح.
التواصل المفتوح: يسهم الإبداع الإداري في توفير بيئة تواصل مفتوح بين جميع أقسام المؤسسة، مما يتيح للجميع تقديم أفكارهم وآرائهم بحرية. يمكن للموظفين اتخاذ المبادرات والقرارات وفقًا للظروف السائدة، مما يعزز من مشاركة الجميع في العملية الإدارية.
اعتماد أبعاد جديدة: تتميز الإدارات التي تتبنى الإبداع الإداري بقدرتها على اعتماد تقنيات إضافية مثل نظام الاقتراحات وطرق حل المشكلات، مما يمنحها القدرة على تحمل الفشل والاستفادة منه لتطوير الأساليب.
ترويج القيم الإبداعية: تعتمد المؤسسات التي تتبنى الإبداع الإداري في ترقية الموظفين على الجدارة والصفات الإبداعية، وليس على الأقدمية فقط.
النجاح في مواجهة التحديات: يعد فشل الإدارة الإبداعية فرصة لفهم المشكلات وتطوير طرق جديدة لحلها. نجاح الإدارة في حل المشكلات يعتبر نجاحًا للمؤسسة، مما يمكّنها من استغلال مواردها البشرية والمالية بكفاءة أكبر.
تعريف الإبداع الإداري: هو مجموعة من العمليات التي تقوم بها المؤسسات لتطوير الابتكار من خلال اتخاذ قرارات إدارية واستخدام أفكار وحلول ذكية. يعتبر الإبداع الإداري أحد الصفات الأساسية في عالم الأعمال، حيث يساهم في مواجهة التحديات والتكيف مع التغيرات.
أشكال الإبداع الإداري تشمل:
الإبداع.
الابتكار.
تنفيذ الأفكار الجديدة والمبتكرة.
التخصصات التي تحتاج إلى الإبداع الإداري: يمتد الإبداع الإداري ليشمل تخصصات متعددة في عالم الأعمال مثل:
الإعلانات.
إدارة العلامات التجارية.
إدارة الاتصالات.
مميزات الإبداع الإداري
يمتلك الإبداع الإداري العديد من المميزات المهمة، ومنها:
تغيير النمط السائد للعمل: تتميز المؤسسات التي تمارس الإبداع الإداري بوجود أفراد يتمتعون بتفكير استثنائي وأفكار مبتكرة. يتم تقدير هؤلاء المبدعين وتحفيزهم من قبل الإدارة، مما يساعدهم على تقديم مساهمات قيمة للمؤسسة في المستقبل.
التقييم المحايد: تعتمد الإدارة الإبداعية على تقييم الأفكار والآراء وفقًا لإبداعها وفائدتها للمؤسسة بدلاً من تقييم الشخص نفسه. يعزز ذلك الثقة بين العاملين ويزيد من التنافسية والتميّز، مما يحول أساليب العمل من الروتينية إلى طرق ممتعة مليئة بالطموح.
التواصل المفتوح: يسهم الإبداع الإداري في توفير بيئة تواصل مفتوح بين جميع أقسام المؤسسة، مما يتيح للجميع تقديم أفكارهم وآرائهم بحرية. يمكن للموظفين اتخاذ المبادرات والقرارات وفقًا للظروف السائدة، مما يعزز من مشاركة الجميع في العملية الإدارية.
اعتماد أبعاد جديدة: تتميز الإدارات التي تتبنى الإبداع الإداري بقدرتها على اعتماد تقنيات إضافية مثل نظام الاقتراحات وطرق حل المشكلات، مما يمنحها القدرة على تحمل الفشل والاستفادة منه لتطوير الأساليب.
ترويج القيم الإبداعية: تعتمد المؤسسات التي تتبنى الإبداع الإداري في ترقية الموظفين على الجدارة والصفات الإبداعية، وليس على الأقدمية فقط.
النجاح في مواجهة التحديات: يعد فشل الإدارة الإبداعية فرصة لفهم المشكلات وتطوير طرق جديدة لحلها. نجاح الإدارة في حل المشكلات يعتبر نجاحًا للمؤسسة، مما يمكّنها من استغلال مواردها البشرية والمالية بكفاءة أكبر.
تعريف الإبداع الإداري: هو مجموعة من العمليات التي تقوم بها المؤسسات لتطوير الابتكار من خلال اتخاذ قرارات إدارية واستخدام أفكار وحلول ذكية. يعتبر الإبداع الإداري أحد الصفات الأساسية في عالم الأعمال، حيث يساهم في مواجهة التحديات والتكيف مع التغيرات.
أشكال الإبداع الإداري تشمل:
الإبداع.
الابتكار.
تنفيذ الأفكار الجديدة والمبتكرة.
التخصصات التي تحتاج إلى الإبداع الإداري: يمتد الإبداع الإداري ليشمل تخصصات متعددة في عالم الأعمال مثل:
الإعلانات.
إدارة العلامات التجارية.
إدارة الاتصالات.