الامارات 7 - المقابلات العيادية، وفقًا لجمعية علم النفس الأمريكية، هي نوع من المقابلات الموجهة التي كانت تُستخدم في الأصل مع الأطفال، لكنها تُطبق الآن في العديد من السياقات مثل الأبحاث حول العوامل البشرية، التقييم النفسي، ووضع خطط علاجية للمرضى بواسطة أخصائي نفسي متخصص.
تُعرف المقابلة العيادية أيضًا بالمقابلة الإكلينيكية، حيث يستخدم الأخصائي النفسي أدوات معيارية ويقوم بتوجيه الأسئلة بناءً على ردود أفعال المريض على الأسئلة السابقة. تتميز هذه التقنية بمرونتها، مما يسمح للمعالج بالتكيف مع استجابات المريض وطرح أسئلة إضافية لفهم الحالة بشكل أعمق وتجنب الغموض.
يمكن تعريف المقابلة العيادية بأنها عملية تقييم تهدف إلى اكتشاف معلومات قيمة تتعلق بالحالة النفسية للعميل. يُستخدم هذا الأسلوب بشكل رئيسي في الطب النفسي والمجالات الطبية الأخرى لتحديد نقاط القوة والضعف في حياة الفرد الحالية والماضية. يهدف المعالج إلى جعل العميل يشعر بالراحة ليكشف عن معلومات صادقة ومهمة حول حالته، حيث تركز المقابلة الأولية على جمع معلومات عامة حول المشكلة لتحديد الأسئلة الأنسب ووضع خطة علاجية مناسبة.
الأنواع الرئيسية للمقابلات العيادية:
مقابلة الحالة العقلية: لتقييم مظهر العميل ومزاجه وطريقة حديثه وأفكاره.
مقابلة تاريخ الحالة: تهدف إلى معرفة الأحداث التي أدت إلى الحالة النفسية الحالية للعميل.
مقابلة تشخيصية: تهدف إلى فهم الظروف المحيطة بالعميل ومعرفة الأسلوب المناسب للعلاج.
غالبًا ما يتم مزج هذه الأنواع من المقابلات حسب تدفق الجلسة ومرونتها، وذلك بالاعتماد على الأسئلة واستجابات العميل.
المهارات المطلوبة لإجراء المقابلات العيادية:
مهارات اتصال جيدة: تتضمن طرح أسئلة واضحة ومباشرة باستخدام لغة مناسبة، وتجنب المصطلحات الصعبة.
مهارات استماع فعالة: لفهم العميل بعمق.
مهارات استنباط المعلومات: لاستخراج المعلومات الدقيقة ومنح العميل الثقة.
إظهار التعاطف وفهم مشاعر العميل: لخلق بيئة مريحة تعزز من انفتاح العميل في الحديث عن حالته.
تُعرف المقابلة العيادية أيضًا بالمقابلة الإكلينيكية، حيث يستخدم الأخصائي النفسي أدوات معيارية ويقوم بتوجيه الأسئلة بناءً على ردود أفعال المريض على الأسئلة السابقة. تتميز هذه التقنية بمرونتها، مما يسمح للمعالج بالتكيف مع استجابات المريض وطرح أسئلة إضافية لفهم الحالة بشكل أعمق وتجنب الغموض.
يمكن تعريف المقابلة العيادية بأنها عملية تقييم تهدف إلى اكتشاف معلومات قيمة تتعلق بالحالة النفسية للعميل. يُستخدم هذا الأسلوب بشكل رئيسي في الطب النفسي والمجالات الطبية الأخرى لتحديد نقاط القوة والضعف في حياة الفرد الحالية والماضية. يهدف المعالج إلى جعل العميل يشعر بالراحة ليكشف عن معلومات صادقة ومهمة حول حالته، حيث تركز المقابلة الأولية على جمع معلومات عامة حول المشكلة لتحديد الأسئلة الأنسب ووضع خطة علاجية مناسبة.
الأنواع الرئيسية للمقابلات العيادية:
مقابلة الحالة العقلية: لتقييم مظهر العميل ومزاجه وطريقة حديثه وأفكاره.
مقابلة تاريخ الحالة: تهدف إلى معرفة الأحداث التي أدت إلى الحالة النفسية الحالية للعميل.
مقابلة تشخيصية: تهدف إلى فهم الظروف المحيطة بالعميل ومعرفة الأسلوب المناسب للعلاج.
غالبًا ما يتم مزج هذه الأنواع من المقابلات حسب تدفق الجلسة ومرونتها، وذلك بالاعتماد على الأسئلة واستجابات العميل.
المهارات المطلوبة لإجراء المقابلات العيادية:
مهارات اتصال جيدة: تتضمن طرح أسئلة واضحة ومباشرة باستخدام لغة مناسبة، وتجنب المصطلحات الصعبة.
مهارات استماع فعالة: لفهم العميل بعمق.
مهارات استنباط المعلومات: لاستخراج المعلومات الدقيقة ومنح العميل الثقة.
إظهار التعاطف وفهم مشاعر العميل: لخلق بيئة مريحة تعزز من انفتاح العميل في الحديث عن حالته.