الامارات 7 - التعاطف هو الرابط بين الفرد والآخرين ويعد أحد العناصر الأساسية للذكاء العاطفي. يُعرف على أنه الوعي بمشاعر الآخرين وفهم ما يمرون به، وهو أداة قوية تساهم في الحفاظ على التعاون والنظام الاجتماعي. امتلاك مهارة التعاطف يساعد على فهم الآخرين والتواصل معهم دون تجاهل معاناتهم.
أنواع التعاطف
يُصنّف التعاطف إلى عدة أنواع، منها:
التعاطف المعرفي: القدرة على وضع نفسك في موقف شخص آخر وفهم وجهة نظره دون التعمق في عواطفه. هذا النوع يُعتبر أكثر عقلانية ومنطقية، وهو مفيد في المواقف التفاوضية مثل تلك التي يواجهها المديرون.
التعاطف العاطفي: الشعور بمشاعر الآخرين كما لو كنت تعيشها. قد يكون جيدًا عندما يتعلق بفهم مشاعر الآخرين والاستجابة لهم، مثل الأطباء الذين يستخدمون هذا النوع في التفاعل مع المرضى. ومع ذلك، يمكن أن يكون سلبيًا إذا أدى إلى الشعور بالإرهاق نتيجة للمبالغة في التفاعل مع مشاعر الآخرين.
التعاطف الرحيم: يتجاوز مجرد الشعور بالآخرين، حيث يدفع الفرد إلى اتخاذ إجراءات فعلية لمساعدتهم. هذا النوع يُعتبر الأكثر فعالية لأنه يركز على تقديم الدعم العملي.
التعاطف الجسدي: الشعور بآلام الآخرين الجسدية، مثل ما يحدث بين التوائم المطابقين عندما يشعر أحدهما بألم الآخر دون رؤيته.
تطوير مهارة التعاطف
من المهم أن نظهر التعاطف في علاقاتنا الشخصية والمهنية لأنه يعزز الشعور بالقيمة لدى الآخرين ويضيف أهمية لممارس التعاطف. يمكن تعزيز هذه المهارة المكتسبة من خلال عدة ممارسات، مثل:
القراءة: تعزز فهم تجارب وثقافات الآخرين مما يساعد على تقبل الفروقات.
الاستماع الجيد: يمكن من فهم مشاعر وأفكار الآخرين بعمق.
تقبل الاختلافات: يجعل الفرد أكثر انفتاحًا وقدرة على التعاطف مع الآخرين ومساعدتهم.
أنواع التعاطف
يُصنّف التعاطف إلى عدة أنواع، منها:
التعاطف المعرفي: القدرة على وضع نفسك في موقف شخص آخر وفهم وجهة نظره دون التعمق في عواطفه. هذا النوع يُعتبر أكثر عقلانية ومنطقية، وهو مفيد في المواقف التفاوضية مثل تلك التي يواجهها المديرون.
التعاطف العاطفي: الشعور بمشاعر الآخرين كما لو كنت تعيشها. قد يكون جيدًا عندما يتعلق بفهم مشاعر الآخرين والاستجابة لهم، مثل الأطباء الذين يستخدمون هذا النوع في التفاعل مع المرضى. ومع ذلك، يمكن أن يكون سلبيًا إذا أدى إلى الشعور بالإرهاق نتيجة للمبالغة في التفاعل مع مشاعر الآخرين.
التعاطف الرحيم: يتجاوز مجرد الشعور بالآخرين، حيث يدفع الفرد إلى اتخاذ إجراءات فعلية لمساعدتهم. هذا النوع يُعتبر الأكثر فعالية لأنه يركز على تقديم الدعم العملي.
التعاطف الجسدي: الشعور بآلام الآخرين الجسدية، مثل ما يحدث بين التوائم المطابقين عندما يشعر أحدهما بألم الآخر دون رؤيته.
تطوير مهارة التعاطف
من المهم أن نظهر التعاطف في علاقاتنا الشخصية والمهنية لأنه يعزز الشعور بالقيمة لدى الآخرين ويضيف أهمية لممارس التعاطف. يمكن تعزيز هذه المهارة المكتسبة من خلال عدة ممارسات، مثل:
القراءة: تعزز فهم تجارب وثقافات الآخرين مما يساعد على تقبل الفروقات.
الاستماع الجيد: يمكن من فهم مشاعر وأفكار الآخرين بعمق.
تقبل الاختلافات: يجعل الفرد أكثر انفتاحًا وقدرة على التعاطف مع الآخرين ومساعدتهم.