الامارات 7 - المؤهلات الشخصية هي الصفات التي يتمتع بها الفرد وتجعله مؤهلًا للقيام بعمل ما في ظل ظروف معينة. وتشمل هذه المؤهلات المعرفة والتدريب والمعلومات اللازمة لأداء المهام المطلوبة.
العلاقة بين المؤهلات الشخصية والعمل
تعتمد الشركات والمؤسسات في تقسيم العمل وتوزيع المهام بين الموظفين على المؤهلات الشخصية. ويعتبر الشخص المسؤول عن التوظيف هو الذي يتحقق من مدى تطابق مؤهلات المتقدم مع متطلبات الوظيفة وسياسة الشركة. إذا كانت المؤهلات مناسبة، تتم الموافقة على المتقدم للوظيفة. كما تسعى الشركات إلى تطوير مؤهلات موظفيها بشكل مستمر، ويتم تقييم هذه المؤهلات من خلال ملاحظات المشرفين حول أداء الموظفين وسلوكياتهم، لا سيما عند الرغبة في إسناد مهام جديدة إليهم تختلف عن نطاق عملهم المعتاد.
أبرز المؤهلات الشخصية
تعكس المؤهلات الشخصية قدرات الفرد وتساعده في العثور على وظيفة تتناسب مع مهاراته. وتختلف المؤهلات الشخصية عن الصفات الشخصية؛ حيث أن الصفات هي السمات الطبيعية كالأمانة والإخلاص، بينما المؤهلات هي مهارات يمكن اكتسابها بالتدريب والخبرة. ومن أمثلة المؤهلات الشخصية ما يلي:
الحماس: يفضل أرباب العمل الأشخاص الذين يمتلكون الحماس والشغف في العمل، حيث يؤدي ذلك إلى نتائج أفضل ويحفز زملاء العمل على الأداء الإيجابي.
الدافع: يبحث أصحاب العمل عن الأشخاص الذين يمتلكون الحافز الذاتي لإنجاز المهام بكفاءة عالية، إذ يظهر الدافع قدرة الموظف على المبادرة وتحمل المسؤولية، مما قد يعزز فرصه في القيادة مستقبلاً.
الطموح: الطموح يعكس التزام الموظف بالسعي المستمر للنجاح في مجالات العمل المختلفة. وغالبًا ما يدعم أصحاب العمل الأشخاص الطموحين لتعزيز مهاراتهم وتحقيق نجاحهم.
الثقة: يحتاج أصحاب العمل إلى موظفين يمتلكون ثقة في قدراتهم، مما يساعدهم على إظهار مهاراتهم بشكل أفضل. مثال على ذلك هو الموظف القادر على تسويق منتجات الشركة بإقناع ومصداقية.
مهارات التعامل مع الآخرين: تتضمن هذه المهارة القدرة على التواصل الفعال مع الآخرين سواء كان ذلك من خلال الحديث، الاستماع، الكتابة، أو حتى لغة الجسد. كما تشمل مهارات إدارة العواطف والتفاوض وحل المشكلات، وهي من بين أهم المؤهلات المطلوبة للعمل.
مهارات العمل الجماعي: تشير هذه المهارة إلى قدرة الشخص على العمل ضمن فريق لتحقيق أهداف مشتركة. يعتمد نجاح العمل الجماعي على التعاون، مشاركة المعلومات، وتقسيم المهام بشكل فعال لضمان تحقيق الأهداف المشتركة.
العلاقة بين المؤهلات الشخصية والعمل
تعتمد الشركات والمؤسسات في تقسيم العمل وتوزيع المهام بين الموظفين على المؤهلات الشخصية. ويعتبر الشخص المسؤول عن التوظيف هو الذي يتحقق من مدى تطابق مؤهلات المتقدم مع متطلبات الوظيفة وسياسة الشركة. إذا كانت المؤهلات مناسبة، تتم الموافقة على المتقدم للوظيفة. كما تسعى الشركات إلى تطوير مؤهلات موظفيها بشكل مستمر، ويتم تقييم هذه المؤهلات من خلال ملاحظات المشرفين حول أداء الموظفين وسلوكياتهم، لا سيما عند الرغبة في إسناد مهام جديدة إليهم تختلف عن نطاق عملهم المعتاد.
أبرز المؤهلات الشخصية
تعكس المؤهلات الشخصية قدرات الفرد وتساعده في العثور على وظيفة تتناسب مع مهاراته. وتختلف المؤهلات الشخصية عن الصفات الشخصية؛ حيث أن الصفات هي السمات الطبيعية كالأمانة والإخلاص، بينما المؤهلات هي مهارات يمكن اكتسابها بالتدريب والخبرة. ومن أمثلة المؤهلات الشخصية ما يلي:
الحماس: يفضل أرباب العمل الأشخاص الذين يمتلكون الحماس والشغف في العمل، حيث يؤدي ذلك إلى نتائج أفضل ويحفز زملاء العمل على الأداء الإيجابي.
الدافع: يبحث أصحاب العمل عن الأشخاص الذين يمتلكون الحافز الذاتي لإنجاز المهام بكفاءة عالية، إذ يظهر الدافع قدرة الموظف على المبادرة وتحمل المسؤولية، مما قد يعزز فرصه في القيادة مستقبلاً.
الطموح: الطموح يعكس التزام الموظف بالسعي المستمر للنجاح في مجالات العمل المختلفة. وغالبًا ما يدعم أصحاب العمل الأشخاص الطموحين لتعزيز مهاراتهم وتحقيق نجاحهم.
الثقة: يحتاج أصحاب العمل إلى موظفين يمتلكون ثقة في قدراتهم، مما يساعدهم على إظهار مهاراتهم بشكل أفضل. مثال على ذلك هو الموظف القادر على تسويق منتجات الشركة بإقناع ومصداقية.
مهارات التعامل مع الآخرين: تتضمن هذه المهارة القدرة على التواصل الفعال مع الآخرين سواء كان ذلك من خلال الحديث، الاستماع، الكتابة، أو حتى لغة الجسد. كما تشمل مهارات إدارة العواطف والتفاوض وحل المشكلات، وهي من بين أهم المؤهلات المطلوبة للعمل.
مهارات العمل الجماعي: تشير هذه المهارة إلى قدرة الشخص على العمل ضمن فريق لتحقيق أهداف مشتركة. يعتمد نجاح العمل الجماعي على التعاون، مشاركة المعلومات، وتقسيم المهام بشكل فعال لضمان تحقيق الأهداف المشتركة.