الامارات 7 - مبادئ المدرسة الوظيفية في علم النفس
تقوم المدرسة الوظيفية في علم النفس على مجموعة من المبادئ الرئيسية، نوضحها فيما يلي:
الوعي الجماعي: تؤكد المدرسة الوظيفية على أهمية الوعي الجماعي المتمثل في القيم والمعتقدات المشتركة، حيث تعتبر أن تحقيق النظام الاجتماعي يتطلب هذا الوعي. كما ترى أن النظام الاجتماعي ضروري لرفاهية المجتمع، وأن الإجماع على القيم يشكل مبدأ التكامل الأساسي، مما يعزز الهوية المشتركة بين أفراد المجتمع ويساهم في التعاون وتجنب الصراعات.
البدائل الوظيفية: تعتقد المدرسة الوظيفية أنه يمكن استبدال بعض المؤسسات مثل الدين والأسرة ببدائل أخرى، مثل العقائد الاشتراكية.
احتياجات النظام الاجتماعي: ترى المدرسة الوظيفية أن هناك أربعة احتياجات أساسية للفرد لتحقيق وجوده في المجتمع، وهي: المأكل، المأوى، المال، والملابس. وتعتبر أن تلبية هذه الاحتياجات ضرورية للحفاظ على النظام الاجتماعي.
علاقة المدرسة الوظيفية بالتعليم: تؤكد النظرية الوظيفية على دور التعليم في تطوير الوظائف الاجتماعية، وتصنيف الطلاب وفقًا لجدارتهم الأكاديمية. كما يعتبر التعليم وسيلة لنقل معايير المجتمع وقيمه، ويساعد على تعزيز التضامن الاجتماعي وغرس القيم العالمية، مما يسهل التنشئة الاجتماعية ويدعم تحقيق الفرص المتكافئة.
تطبيق النظريات الوظيفية اليوم: تؤكد المدرسة الوظيفية أن جميع جوانب المجتمع مترابطة، وكل جانب يساهم في استقرار المجتمع وعمله ككل. يظهر ذلك في كيفية توفير الحكومة فرص التعليم للأسر، مما يساهم في دفع الضرائب اللازمة لتمويل الخدمات العامة.
تعريف المدرسة الوظيفية
تُعتبر المدرسة الوظيفية من أوائل المدارس الفكرية في علم النفس، حيث نشأت عندما تم فصل علم النفس عن الفلسفة واعتباره علمًا مستقلاً. بدأت هذه المدرسة تدرس كيفية تفسير السلوك البشري وتحليل العقل، وترتكز على فرضية أن كل جانب من جوانب المجتمع، من المؤسسات والأدوار إلى الأعراف، له دور حيوي للحفاظ على تماسك المجتمع على المدى الطويل. ترى المدرسة الوظيفية المجتمع كنظام معقد ومنظم ومستقر، حيث توجد هياكل ووظائف مترابطة تلبي احتياجات الأفراد.
تركز المدرسة على دراسة الحالات العقلية والنفسية، حيث تُحدد الحالات العقلية بناءً على وظائفها وليس مكوناتها. وتؤكد أن ما يميز الحالة الذهنية هو الطريقة التي تعمل بها أو الدور الذي تلعبه، وليس تركيبها الداخلي.
تقوم المدرسة الوظيفية في علم النفس على مجموعة من المبادئ الرئيسية، نوضحها فيما يلي:
الوعي الجماعي: تؤكد المدرسة الوظيفية على أهمية الوعي الجماعي المتمثل في القيم والمعتقدات المشتركة، حيث تعتبر أن تحقيق النظام الاجتماعي يتطلب هذا الوعي. كما ترى أن النظام الاجتماعي ضروري لرفاهية المجتمع، وأن الإجماع على القيم يشكل مبدأ التكامل الأساسي، مما يعزز الهوية المشتركة بين أفراد المجتمع ويساهم في التعاون وتجنب الصراعات.
البدائل الوظيفية: تعتقد المدرسة الوظيفية أنه يمكن استبدال بعض المؤسسات مثل الدين والأسرة ببدائل أخرى، مثل العقائد الاشتراكية.
احتياجات النظام الاجتماعي: ترى المدرسة الوظيفية أن هناك أربعة احتياجات أساسية للفرد لتحقيق وجوده في المجتمع، وهي: المأكل، المأوى، المال، والملابس. وتعتبر أن تلبية هذه الاحتياجات ضرورية للحفاظ على النظام الاجتماعي.
علاقة المدرسة الوظيفية بالتعليم: تؤكد النظرية الوظيفية على دور التعليم في تطوير الوظائف الاجتماعية، وتصنيف الطلاب وفقًا لجدارتهم الأكاديمية. كما يعتبر التعليم وسيلة لنقل معايير المجتمع وقيمه، ويساعد على تعزيز التضامن الاجتماعي وغرس القيم العالمية، مما يسهل التنشئة الاجتماعية ويدعم تحقيق الفرص المتكافئة.
تطبيق النظريات الوظيفية اليوم: تؤكد المدرسة الوظيفية أن جميع جوانب المجتمع مترابطة، وكل جانب يساهم في استقرار المجتمع وعمله ككل. يظهر ذلك في كيفية توفير الحكومة فرص التعليم للأسر، مما يساهم في دفع الضرائب اللازمة لتمويل الخدمات العامة.
تعريف المدرسة الوظيفية
تُعتبر المدرسة الوظيفية من أوائل المدارس الفكرية في علم النفس، حيث نشأت عندما تم فصل علم النفس عن الفلسفة واعتباره علمًا مستقلاً. بدأت هذه المدرسة تدرس كيفية تفسير السلوك البشري وتحليل العقل، وترتكز على فرضية أن كل جانب من جوانب المجتمع، من المؤسسات والأدوار إلى الأعراف، له دور حيوي للحفاظ على تماسك المجتمع على المدى الطويل. ترى المدرسة الوظيفية المجتمع كنظام معقد ومنظم ومستقر، حيث توجد هياكل ووظائف مترابطة تلبي احتياجات الأفراد.
تركز المدرسة على دراسة الحالات العقلية والنفسية، حيث تُحدد الحالات العقلية بناءً على وظائفها وليس مكوناتها. وتؤكد أن ما يميز الحالة الذهنية هو الطريقة التي تعمل بها أو الدور الذي تلعبه، وليس تركيبها الداخلي.