الامارات 7 - فوائد الغازات النبيلة
تتواجد الغازات النبيلة في المجموعة 8 من الجدول الدوري، وتتميز بمجموعة من الخصائص التي تجعل استخدامها مفيدًا في مجالات متنوعة. من بين فوائدها:
غاز الأرجون: يُستخدم في عمليات التبريد وإطفاء الحرائق نظرًا لعدم قابليته للاشتعال.
غاز الهيليوم: يُستخدم في نفخ المناطيد والبالونات.
علاج الربو: يُستفاد من خلط الأكسجين مع الهيليوم في العلاج.
الإضاءة: يُستخدم غاز النيون وكريبتون في صنع الإضاءة.
كروماتوغرافيا الغاز: يُستخدم الأرجون كغاز ناقل في هذه العملية.
العلاج الإشعاعي: يُستخدم الرادون في البحوث الإشعاعية والعلاج.
معالجة السماد الطبيعي: تُستخدم الغازات النبيلة في تحسين السماد.
معدات التنفس: يُستخدم الهيليوم في تجهيزات الغواصين.
المجالات الطبية: تُستخدم الغازات مثل الزينون في أجهزة الليزر، وأجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي، والتخدير.
العزل الحراري: يُستخدم الأرجون في بناء المنازل والمستشفيات.
مفهوم الغازات النبيلة
الغازات النبيلة، أو الغازات الخاملة، تُعرف أيضًا باسم الغازات النادرة، وهي توجد في المجموعة الثامنة أو 18 من الجدول الدوري وفقًا للاتحاد الدولي للكيمياء البحتة والتطبيقية (IUPAC). تشمل هذه المجموعة ستة أنواع من الغازات، وهي الهيليوم (He)، والنيون (Ne)، والأرجون (Ar)، والكريبتون (Kr)، والزينون (Xe)، والرادون (Rn). تتمتع هذه الغازات بخصائص مشتركة في الظروف القياسية، حيث تكون عديمة اللون والرائحة ولها تفاعل كيميائي منخفض جدًا.
خصائص الغازات النبيلة
تتميز الغازات النبيلة بمجموعة من الخصائص، منها:
قابلية تفاعل منخفضة: تعتبر الغازات النبيلة تقريبًا غير تفاعلية.
طاقة تأين عالية.
كهرومغناطيسية منخفضة.
عدم القابلية للاشتعال ودرجة غليان منخفضة جدًا.
عديمة اللون والرائحة والنكهة في الظروف العادية.
التوصيل الكهربائي عند وجود ضغط منخفض.
أماكن وجود الغازات النبيلة
يمكن العثور على مصادر الغازات النبيلة خارج كوكب الأرض، حيث توجد بكثرة على الكواكب الخارجية، خاصة غاز الهيليوم. يُستخرج غاز النيون والأرجون والكريبتون والزينون من الهواء بواسطة عملية التقطير التجزيئي. بينما يُنتج الرادون، وهو غاز نبيل مشع، من الانحلال الإشعاعي للعناصر الثقيلة مثل الراديوم والثوريوم واليورانيوم.
تتواجد الغازات النبيلة في المجموعة 8 من الجدول الدوري، وتتميز بمجموعة من الخصائص التي تجعل استخدامها مفيدًا في مجالات متنوعة. من بين فوائدها:
غاز الأرجون: يُستخدم في عمليات التبريد وإطفاء الحرائق نظرًا لعدم قابليته للاشتعال.
غاز الهيليوم: يُستخدم في نفخ المناطيد والبالونات.
علاج الربو: يُستفاد من خلط الأكسجين مع الهيليوم في العلاج.
الإضاءة: يُستخدم غاز النيون وكريبتون في صنع الإضاءة.
كروماتوغرافيا الغاز: يُستخدم الأرجون كغاز ناقل في هذه العملية.
العلاج الإشعاعي: يُستخدم الرادون في البحوث الإشعاعية والعلاج.
معالجة السماد الطبيعي: تُستخدم الغازات النبيلة في تحسين السماد.
معدات التنفس: يُستخدم الهيليوم في تجهيزات الغواصين.
المجالات الطبية: تُستخدم الغازات مثل الزينون في أجهزة الليزر، وأجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي، والتخدير.
العزل الحراري: يُستخدم الأرجون في بناء المنازل والمستشفيات.
مفهوم الغازات النبيلة
الغازات النبيلة، أو الغازات الخاملة، تُعرف أيضًا باسم الغازات النادرة، وهي توجد في المجموعة الثامنة أو 18 من الجدول الدوري وفقًا للاتحاد الدولي للكيمياء البحتة والتطبيقية (IUPAC). تشمل هذه المجموعة ستة أنواع من الغازات، وهي الهيليوم (He)، والنيون (Ne)، والأرجون (Ar)، والكريبتون (Kr)، والزينون (Xe)، والرادون (Rn). تتمتع هذه الغازات بخصائص مشتركة في الظروف القياسية، حيث تكون عديمة اللون والرائحة ولها تفاعل كيميائي منخفض جدًا.
خصائص الغازات النبيلة
تتميز الغازات النبيلة بمجموعة من الخصائص، منها:
قابلية تفاعل منخفضة: تعتبر الغازات النبيلة تقريبًا غير تفاعلية.
طاقة تأين عالية.
كهرومغناطيسية منخفضة.
عدم القابلية للاشتعال ودرجة غليان منخفضة جدًا.
عديمة اللون والرائحة والنكهة في الظروف العادية.
التوصيل الكهربائي عند وجود ضغط منخفض.
أماكن وجود الغازات النبيلة
يمكن العثور على مصادر الغازات النبيلة خارج كوكب الأرض، حيث توجد بكثرة على الكواكب الخارجية، خاصة غاز الهيليوم. يُستخرج غاز النيون والأرجون والكريبتون والزينون من الهواء بواسطة عملية التقطير التجزيئي. بينما يُنتج الرادون، وهو غاز نبيل مشع، من الانحلال الإشعاعي للعناصر الثقيلة مثل الراديوم والثوريوم واليورانيوم.