الامارات 7 - أنواع المعرفة العلمية
تصنف المعرفة العلمية إلى نوعين:
المعرفة الضمنية: تتعلق بالمعرفة التكنولوجية أو التقنية أو النظرية التي تميز الشخص. إنها جزء من الموسوعة المعرفية الخاصة بالفرد، وتعكس الثقافة التي ينتمي إليها، وغالبًا ما تُكتسب من خلال التجربة الشخصية وليس التعليم الرسمي.
المعرفة الصريحة: تشير إلى المعرفة العلمية الرسمية المتخصصة، التي يتم اكتسابها من خلال التعليم الأكاديمي أو المؤسسات التعليمية أو الدورات التدريبية. تتعلق هذه المعرفة بالمعرفة العلمية المتراكمة.
تعريف المعرفة العلمية
تُعرّف المعرفة العلمية بأنها مجموعة من الفصول التي توفر مقدمة شاملة حول نظرية المعرفة العلمية. وقد كتب فلاسفة ومؤرخون ومعلمو علوم وعلماء 19 مساهمة أصلية لهذا الغرض. تهدف هذه الفصول إلى تمكين الطلاب من الوصول إلى موضوعات العلوم والفلسفة، مما يسهل المناقشات حول المعرفة العلمية. كما أن تنوع المحتوى يجعل هذا المجلد مناسبًا كنص أساسي في دورات المعرفة العلمية.
خصائص المعرفة العلمية
يمكن تلخيص خصائص المعرفة العلمية فيما يلي:
الموضوعية: المعرفة العلمية ثابتة وموضوعية، حيث تشمل حقائق تنطبق على جميع الأفراد والمجتمعات.
الظواهر: تتعلق المعرفة العلمية بالظواهر الموجودة في الواقع المادي، ويمكن تجربتها باستخدام الحواس.
التعميم: يعمل العلم على دراسة الظواهر الفردية، ويصل إلى تعميمات من خلال اكتشاف القواسم المشتركة بينها.
العالمية: تعد المعرفة العلمية إرثًا مشتركًا بين البشرية، وقد تطورت بفضل جهود العلماء من مختلف الثقافات.
التراكم: المعرفة العلمية تتطور بشكل ديناميكي، مما يؤدي إلى تحسين وتجديد مستمر للدراسات والنظريات السابقة.
الاتساق: تتميز المعرفة العلمية بهيكل منطقي متسق، حيث تتعلق الأفكار والمفاهيم ببعضها البعض.
التكرار: تعكس العلاقة بين السبب والنتيجة، حيث يعتمد العلم على الظواهر المدروسة لفهمها بشكل حتمي.
قابلية التطبيق: تُستخدم نتائج المعرفة العلمية لتحسين حياة الإنسان، حيث يسعى العلم إلى تقديم المعرفة بدلاً من الراحة فقط.
النقد: يجب أن يكون النقد جزءًا أساسيًا من العمل العلمي، حيث يبقى الاقتراح أو النظرية صحيحة طالما يدعمها الأدلة.
النظامية والانتظام: تُكتسب المعرفة العلمية من خلال طرق منهجية، وتستند الحقائق والقوانين العامة إلى الأحداث الفردية.
تصنف المعرفة العلمية إلى نوعين:
المعرفة الضمنية: تتعلق بالمعرفة التكنولوجية أو التقنية أو النظرية التي تميز الشخص. إنها جزء من الموسوعة المعرفية الخاصة بالفرد، وتعكس الثقافة التي ينتمي إليها، وغالبًا ما تُكتسب من خلال التجربة الشخصية وليس التعليم الرسمي.
المعرفة الصريحة: تشير إلى المعرفة العلمية الرسمية المتخصصة، التي يتم اكتسابها من خلال التعليم الأكاديمي أو المؤسسات التعليمية أو الدورات التدريبية. تتعلق هذه المعرفة بالمعرفة العلمية المتراكمة.
تعريف المعرفة العلمية
تُعرّف المعرفة العلمية بأنها مجموعة من الفصول التي توفر مقدمة شاملة حول نظرية المعرفة العلمية. وقد كتب فلاسفة ومؤرخون ومعلمو علوم وعلماء 19 مساهمة أصلية لهذا الغرض. تهدف هذه الفصول إلى تمكين الطلاب من الوصول إلى موضوعات العلوم والفلسفة، مما يسهل المناقشات حول المعرفة العلمية. كما أن تنوع المحتوى يجعل هذا المجلد مناسبًا كنص أساسي في دورات المعرفة العلمية.
خصائص المعرفة العلمية
يمكن تلخيص خصائص المعرفة العلمية فيما يلي:
الموضوعية: المعرفة العلمية ثابتة وموضوعية، حيث تشمل حقائق تنطبق على جميع الأفراد والمجتمعات.
الظواهر: تتعلق المعرفة العلمية بالظواهر الموجودة في الواقع المادي، ويمكن تجربتها باستخدام الحواس.
التعميم: يعمل العلم على دراسة الظواهر الفردية، ويصل إلى تعميمات من خلال اكتشاف القواسم المشتركة بينها.
العالمية: تعد المعرفة العلمية إرثًا مشتركًا بين البشرية، وقد تطورت بفضل جهود العلماء من مختلف الثقافات.
التراكم: المعرفة العلمية تتطور بشكل ديناميكي، مما يؤدي إلى تحسين وتجديد مستمر للدراسات والنظريات السابقة.
الاتساق: تتميز المعرفة العلمية بهيكل منطقي متسق، حيث تتعلق الأفكار والمفاهيم ببعضها البعض.
التكرار: تعكس العلاقة بين السبب والنتيجة، حيث يعتمد العلم على الظواهر المدروسة لفهمها بشكل حتمي.
قابلية التطبيق: تُستخدم نتائج المعرفة العلمية لتحسين حياة الإنسان، حيث يسعى العلم إلى تقديم المعرفة بدلاً من الراحة فقط.
النقد: يجب أن يكون النقد جزءًا أساسيًا من العمل العلمي، حيث يبقى الاقتراح أو النظرية صحيحة طالما يدعمها الأدلة.
النظامية والانتظام: تُكتسب المعرفة العلمية من خلال طرق منهجية، وتستند الحقائق والقوانين العامة إلى الأحداث الفردية.