الامارات 7 - أنواع الزمرد الأخضر
يُعتبر الزمرد الأخضر أحد أبرز وأشهر الأحجار الكريمة، حيث يتميز بلونه الأخضر أو الأزرق المُخضر، وله تاريخ طويل، إذ استخدمه قدماء المصريين والرومان والهنود كرمز للحب والإخلاص. فيما يلي بعض من أشهر أنواع الزمرد الأخضر:
الذُبابي: يُعتبر من أكثر أنواع الزمرد خضرةً، حيث لا يُخالطه أي لون آخر، ويتميز بإضاءة شديدة وتوهج قوي. سُمّي بهذا الاسم نسبةً إلى لون الذباب الأخضر.
الريحاني: يُعرف بهذا الاسم بسبب تشابهه مع لون ورق الريحان.
البحري: سُمّي بهذا الاسم لونه الأزرق والأزرق المُخضر الذي يُشبه زرقة مياه البحر. يعود هذا اللون إلى شوائب الحديد الموجودة فيه، ويكثر هذا النوع في الهند والولايات المتحدة.
اللالوني (عديم اللون): يُعتبر هذا النوع خاليًا من الشوائب، مما يجعله عديم اللون أو يميل إلى اللون الأبيض مع لمسة خفيفة من الأخضر.
الصابوني: يشبه بلونه لون الصابون الأخضر، وهو من أشباه الزمرد، لكنه لا يحمل نفس قيمة الأنواع الأخرى.
السلقي: يتميز بلونه السلقي وملمسه الناعم.
خصائص الزمرد
يتكون الزمرد أساسًا من معدن البريل، والذي يتواجد في الصخور النارية والرسوبية والمتحولة. يعود اللون الأخضر إلى وجود الكروم أو الفاناديوم أو الحديد أو مزيج من هذه العناصر. ومن أهم خصائص الزمرد:
الصيغة الكيميائية: Be3Al(SiO3)6
النظام البلوري: سداسي مزدوج.
اللون: كلما زاد تألق اللون الأخضر، زادت قيمة الحجر.
الكثافة النوعية: تُقدر بحوالي 2.76.
ثبات اللون: لا يتغير لونه حتى مع التعرض للضوء الشديد أو أشعة الشمس.
لون الحُكاكة: يكون أبيض، حيث يُنتج من حك المعدن بقطعة خزف غير مصقولة ذات قساوة عالية.
مصادر الزمرد
تُعد كولومبيا، الواقعة في قارة أمريكا الجنوبية، من أفضل الأماكن لإنتاج الزمرد، حيث تُنتج ما بين 70% إلى 90% من الزمرد في السوق العالمي، وقد تتجاوز بعض أنواعه قيمة الألماس. بالإضافة إلى كولومبيا، تُعتبر البرازيل وزامبيا من المصادر الرئيسية للزمرد، كما يُستخرج من بلدان أخرى مثل الهند وأفغانستان وروسيا والولايات المتحدة.
يُعتبر الزمرد الأخضر أحد أبرز وأشهر الأحجار الكريمة، حيث يتميز بلونه الأخضر أو الأزرق المُخضر، وله تاريخ طويل، إذ استخدمه قدماء المصريين والرومان والهنود كرمز للحب والإخلاص. فيما يلي بعض من أشهر أنواع الزمرد الأخضر:
الذُبابي: يُعتبر من أكثر أنواع الزمرد خضرةً، حيث لا يُخالطه أي لون آخر، ويتميز بإضاءة شديدة وتوهج قوي. سُمّي بهذا الاسم نسبةً إلى لون الذباب الأخضر.
الريحاني: يُعرف بهذا الاسم بسبب تشابهه مع لون ورق الريحان.
البحري: سُمّي بهذا الاسم لونه الأزرق والأزرق المُخضر الذي يُشبه زرقة مياه البحر. يعود هذا اللون إلى شوائب الحديد الموجودة فيه، ويكثر هذا النوع في الهند والولايات المتحدة.
اللالوني (عديم اللون): يُعتبر هذا النوع خاليًا من الشوائب، مما يجعله عديم اللون أو يميل إلى اللون الأبيض مع لمسة خفيفة من الأخضر.
الصابوني: يشبه بلونه لون الصابون الأخضر، وهو من أشباه الزمرد، لكنه لا يحمل نفس قيمة الأنواع الأخرى.
السلقي: يتميز بلونه السلقي وملمسه الناعم.
خصائص الزمرد
يتكون الزمرد أساسًا من معدن البريل، والذي يتواجد في الصخور النارية والرسوبية والمتحولة. يعود اللون الأخضر إلى وجود الكروم أو الفاناديوم أو الحديد أو مزيج من هذه العناصر. ومن أهم خصائص الزمرد:
الصيغة الكيميائية: Be3Al(SiO3)6
النظام البلوري: سداسي مزدوج.
اللون: كلما زاد تألق اللون الأخضر، زادت قيمة الحجر.
الكثافة النوعية: تُقدر بحوالي 2.76.
ثبات اللون: لا يتغير لونه حتى مع التعرض للضوء الشديد أو أشعة الشمس.
لون الحُكاكة: يكون أبيض، حيث يُنتج من حك المعدن بقطعة خزف غير مصقولة ذات قساوة عالية.
مصادر الزمرد
تُعد كولومبيا، الواقعة في قارة أمريكا الجنوبية، من أفضل الأماكن لإنتاج الزمرد، حيث تُنتج ما بين 70% إلى 90% من الزمرد في السوق العالمي، وقد تتجاوز بعض أنواعه قيمة الألماس. بالإضافة إلى كولومبيا، تُعتبر البرازيل وزامبيا من المصادر الرئيسية للزمرد، كما يُستخرج من بلدان أخرى مثل الهند وأفغانستان وروسيا والولايات المتحدة.