الامارات 7 - برز العديد من الرواد في علم الاجتماع التربوي، وكان لهم دور كبير في تطوير هذا العلم. من أهم هؤلاء الرواد:
إميل دوركهايم (1858 - 1917)
يُعتبر إميل دوركهايم مؤسس علم الاجتماع كعلم مستقل، حيث ساهم في إضفاء الطابع المؤسسي عليه ووضع منهجيات علمية لدراسة المجتمع. قدم تحليلات مثيرة حول المجتمع الصناعي الرأسمالي، مُبرزًا الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والأخلاقية التي يعاني منها. أدت أفكاره حول مصير الفرد في ظل الحداثة إلى تطوير نظرياته، مما جعله يُعتبر "أبًا مؤسسًا" للنظام الاجتماعي. تظل كتاباته ذات تأثير طويل الأمد في مجالات مختلفة، وتستمر في إلهام قراءات جديدة لإسهاماته.
ماكس ويبر (1864 - 1920)
توسعت أفكار ماكس ويبر في دراسة المجتمعات وتجاوزت أقرانه مثل كارل ماركس ودوركهايم. كان يسعى لتطوير نهج علمي يتجاوز التقاليد السائدة في العلوم الاجتماعية. أظهر أن الطريقة المقارنة ضرورية لفهم سلوك المؤسسات في المجتمعات المختلفة. على الرغم من أن تأثيره لم يظهر بشكل بارز إلا بعد وفاته، إلا أن أعماله، خاصة في كتابه "الاقتصاد والمجتمع"، تعتبر حجر أساس لعلم الاجتماع التربوي.
كارل ماركس (1818 - 1883)
رغم عدم وجود مؤلفات محددة له في علم الاجتماع التربوي، إلا أن نظرياته كان لها تأثير كبير في نشوء هذا العلم. استخدمت نظريات ماركس، التي تركز على الصراعات بين الطبقات الاجتماعية، لدراسة المجتمع من خلال النظم الاقتصادية. تشمل الأسئلة الأساسية التي طرحتها نظرياته كيفية استخدام المال للسيطرة على الطبقة العاملة، وتحديد الطبقات الاجتماعية، وعلاقة العمال بالمال والحكومة، وتأثير الاقتصاد على عدم المساواة الاجتماعية.
تُظهر إسهامات هؤلاء الرواد أهمية علم الاجتماع التربوي في فهم الديناميات الاجتماعية والاقتصادية في المجتمعات.
إميل دوركهايم (1858 - 1917)
يُعتبر إميل دوركهايم مؤسس علم الاجتماع كعلم مستقل، حيث ساهم في إضفاء الطابع المؤسسي عليه ووضع منهجيات علمية لدراسة المجتمع. قدم تحليلات مثيرة حول المجتمع الصناعي الرأسمالي، مُبرزًا الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والأخلاقية التي يعاني منها. أدت أفكاره حول مصير الفرد في ظل الحداثة إلى تطوير نظرياته، مما جعله يُعتبر "أبًا مؤسسًا" للنظام الاجتماعي. تظل كتاباته ذات تأثير طويل الأمد في مجالات مختلفة، وتستمر في إلهام قراءات جديدة لإسهاماته.
ماكس ويبر (1864 - 1920)
توسعت أفكار ماكس ويبر في دراسة المجتمعات وتجاوزت أقرانه مثل كارل ماركس ودوركهايم. كان يسعى لتطوير نهج علمي يتجاوز التقاليد السائدة في العلوم الاجتماعية. أظهر أن الطريقة المقارنة ضرورية لفهم سلوك المؤسسات في المجتمعات المختلفة. على الرغم من أن تأثيره لم يظهر بشكل بارز إلا بعد وفاته، إلا أن أعماله، خاصة في كتابه "الاقتصاد والمجتمع"، تعتبر حجر أساس لعلم الاجتماع التربوي.
كارل ماركس (1818 - 1883)
رغم عدم وجود مؤلفات محددة له في علم الاجتماع التربوي، إلا أن نظرياته كان لها تأثير كبير في نشوء هذا العلم. استخدمت نظريات ماركس، التي تركز على الصراعات بين الطبقات الاجتماعية، لدراسة المجتمع من خلال النظم الاقتصادية. تشمل الأسئلة الأساسية التي طرحتها نظرياته كيفية استخدام المال للسيطرة على الطبقة العاملة، وتحديد الطبقات الاجتماعية، وعلاقة العمال بالمال والحكومة، وتأثير الاقتصاد على عدم المساواة الاجتماعية.
تُظهر إسهامات هؤلاء الرواد أهمية علم الاجتماع التربوي في فهم الديناميات الاجتماعية والاقتصادية في المجتمعات.