الامارات 7 - تعريف تصمغ الأشجار
تصمغ الأشجار هو حالة غير طبيعية تتمثل في تسرب الصمغ من جرح في الشجرة، وغالبًا ما يحدث نتيجة وجود جرح قديم، أو إصابة بفطريات ممرضة، أو هجوم من آفات مثل حفار شجرة الخوخ. كما قد يظهر التصمغ نتيجة لأي جرح في أشجار الفاكهة ذات النواة، بما في ذلك الأضرار الناتجة عن الظروف المناخية القاسية، أو الأمراض، أو الأذى الناتج عن استخدام أدوات البستنة. إذا لوحظت عصارة صمغية تخرج من أشجار الخوخ أو البرقوق أو الكرز أو المشمش، فهذا مؤشر محتمل على إصابتها.
أسباب مرض تصمغ الأشجار
تتنوع أسباب تصمغ الأشجار، ومن أبرزها:
الآفات الحشرية: قد تفرز الأشجار الضعيفة صمغًا لمقاومة الحشرات المهاجمة، مما يؤدي إلى جفافها وتدهورها.
الظروف البيئية: يمكن أن تؤدي التأثيرات المناخية مثل البرودة إلى تشقق اللحاء وخروج الصمغ.
التربة الثقيلة: وجود طبقة صماء في التربة قد يؤثر على تصريف المياه، مما يؤدي إلى إفرازات صمغية.
الجروح الناتجة عن تساقط البرد: حبات البرد متوسطة الحجم قد تسبب جروحًا في اللحاء، مما يجعل الأشجار عرضة للإصابة بالفطريات.
إصابة الأشجار بالفطريات: تعد الفطريات، مثل سايتوسبورا (التي تُعرف حاليًا باسم ليوكوستوما)، من الأسباب الشائعة لتصمغ الأشجار. هناك نوعان رئيسيان:
ليوكوستوما بيرسوني: يصيب أشجار المشمش والدراق والكرز.
ليوكوستوما كينكتا: يصيب أشجار التفاح والكرز في المناطق الباردة.
أعراض الإصابة بتصمغ الأشجار
يؤثر مرض التصمغ على الجذور والجذوع والفروع والثمار. تبدأ الإصابة عادة عند قاعدة الجذع، وتظهر الأعراض الأولى على شكل تعفن في اللحاء مع إفرازات صمغية. قد يحدث تعفن أيضًا تحت سطح التربة، مما يسبب رائحة كريهة تشبه رائحة البرتقال المتعفن. في بعض الحالات، قد تصاب الجذور أولًا قبل ظهور الأعراض فوق سطح التربة، حيث يتسبب ذلك في اصفرار الأوراق وسقوطها.
الوقاية من الإصابة بمرض تصمغ الأشجار
لوقاية الأشجار من مرض التصمغ، يمكن اتباع ما يلي:
التسميد والرعاية المثالية: يجب تقديم الرعاية المناسبة للأشجار عبر التسميد والري، مع تفضيل استخدام أسمدة النيتروجين في فصلي الشتاء والربيع.
تقليم الأشجار بدقة: يجب إجراء التقليم بعناية وإزالة الأنسجة التالفة، وتجنب التقليم في الأجواء الرطبة.
حماية الأشجار من الشمس: يمكن حماية اللحاء عبر طلاء جذوع الأشجار بمحلول مكون من الماء والجير الأبيض.
الحماية من القوارض والحشرات: يجب استخدام المبيدات الحشرية لمكافحة الآفات.
تحسين تصريف التربة: يفضل إجراء تنقيب للتربة قبل الزراعة لضمان تصريف المياه بشكل مناسب.
تجنب الإفراط في التسميد: يجب الانتباه إلى عدم زيادة كمية الأسمدة المستخدمة.
زراعة أصناف مقاومة: يُفضل زراعة أصناف قادرة على تحمل المرض.
الري السليم: يجب عدم ملامسة مياه الري لقاعدة الأشجار لتجنب زيادة الرطوبة.
تجنب إحداث جروح: يجب الحرص على عدم إحداث جروح أو خدوش في قاعدة الشجرة.
معالجة مرض تصمغ الأشجار
في حال ظهور علامات التصمغ، يُفضل التعامل معها مبكرًا. يجب معالجة مشاكل تصريف مياه الري أولًا، ثم إزالة اللحاء المصاب. يمكن استخدام مبيدات الفطريات المناسبة لمنع تفشي المرض.
المعالجة الكيميائية
تستخدم بعض المواد مثل الكابتان، وثيوفانيت ميثيل، وكبريت الجير لتعقيم الجروح الناتجة عن تقليم الأشجار. يجب تجنب استخدام هيدروكسيد النحاس لأنه قد يكون سامًا للأشجار.
تصمغ الأشجار هو حالة غير طبيعية تتمثل في تسرب الصمغ من جرح في الشجرة، وغالبًا ما يحدث نتيجة وجود جرح قديم، أو إصابة بفطريات ممرضة، أو هجوم من آفات مثل حفار شجرة الخوخ. كما قد يظهر التصمغ نتيجة لأي جرح في أشجار الفاكهة ذات النواة، بما في ذلك الأضرار الناتجة عن الظروف المناخية القاسية، أو الأمراض، أو الأذى الناتج عن استخدام أدوات البستنة. إذا لوحظت عصارة صمغية تخرج من أشجار الخوخ أو البرقوق أو الكرز أو المشمش، فهذا مؤشر محتمل على إصابتها.
أسباب مرض تصمغ الأشجار
تتنوع أسباب تصمغ الأشجار، ومن أبرزها:
الآفات الحشرية: قد تفرز الأشجار الضعيفة صمغًا لمقاومة الحشرات المهاجمة، مما يؤدي إلى جفافها وتدهورها.
الظروف البيئية: يمكن أن تؤدي التأثيرات المناخية مثل البرودة إلى تشقق اللحاء وخروج الصمغ.
التربة الثقيلة: وجود طبقة صماء في التربة قد يؤثر على تصريف المياه، مما يؤدي إلى إفرازات صمغية.
الجروح الناتجة عن تساقط البرد: حبات البرد متوسطة الحجم قد تسبب جروحًا في اللحاء، مما يجعل الأشجار عرضة للإصابة بالفطريات.
إصابة الأشجار بالفطريات: تعد الفطريات، مثل سايتوسبورا (التي تُعرف حاليًا باسم ليوكوستوما)، من الأسباب الشائعة لتصمغ الأشجار. هناك نوعان رئيسيان:
ليوكوستوما بيرسوني: يصيب أشجار المشمش والدراق والكرز.
ليوكوستوما كينكتا: يصيب أشجار التفاح والكرز في المناطق الباردة.
أعراض الإصابة بتصمغ الأشجار
يؤثر مرض التصمغ على الجذور والجذوع والفروع والثمار. تبدأ الإصابة عادة عند قاعدة الجذع، وتظهر الأعراض الأولى على شكل تعفن في اللحاء مع إفرازات صمغية. قد يحدث تعفن أيضًا تحت سطح التربة، مما يسبب رائحة كريهة تشبه رائحة البرتقال المتعفن. في بعض الحالات، قد تصاب الجذور أولًا قبل ظهور الأعراض فوق سطح التربة، حيث يتسبب ذلك في اصفرار الأوراق وسقوطها.
الوقاية من الإصابة بمرض تصمغ الأشجار
لوقاية الأشجار من مرض التصمغ، يمكن اتباع ما يلي:
التسميد والرعاية المثالية: يجب تقديم الرعاية المناسبة للأشجار عبر التسميد والري، مع تفضيل استخدام أسمدة النيتروجين في فصلي الشتاء والربيع.
تقليم الأشجار بدقة: يجب إجراء التقليم بعناية وإزالة الأنسجة التالفة، وتجنب التقليم في الأجواء الرطبة.
حماية الأشجار من الشمس: يمكن حماية اللحاء عبر طلاء جذوع الأشجار بمحلول مكون من الماء والجير الأبيض.
الحماية من القوارض والحشرات: يجب استخدام المبيدات الحشرية لمكافحة الآفات.
تحسين تصريف التربة: يفضل إجراء تنقيب للتربة قبل الزراعة لضمان تصريف المياه بشكل مناسب.
تجنب الإفراط في التسميد: يجب الانتباه إلى عدم زيادة كمية الأسمدة المستخدمة.
زراعة أصناف مقاومة: يُفضل زراعة أصناف قادرة على تحمل المرض.
الري السليم: يجب عدم ملامسة مياه الري لقاعدة الأشجار لتجنب زيادة الرطوبة.
تجنب إحداث جروح: يجب الحرص على عدم إحداث جروح أو خدوش في قاعدة الشجرة.
معالجة مرض تصمغ الأشجار
في حال ظهور علامات التصمغ، يُفضل التعامل معها مبكرًا. يجب معالجة مشاكل تصريف مياه الري أولًا، ثم إزالة اللحاء المصاب. يمكن استخدام مبيدات الفطريات المناسبة لمنع تفشي المرض.
المعالجة الكيميائية
تستخدم بعض المواد مثل الكابتان، وثيوفانيت ميثيل، وكبريت الجير لتعقيم الجروح الناتجة عن تقليم الأشجار. يجب تجنب استخدام هيدروكسيد النحاس لأنه قد يكون سامًا للأشجار.