الامارات 7 - الإرشاد المهني وأهميته
يتطور الإنسان باستمرار خلال مراحل حياته، حيث تتغير أفكاره واحتياجاته وتوجهاته وقدراته، وكل ذلك يؤثر على مسيرته المهنية. لذلك، ظهر مفهوم الإرشاد المهني الذي يهدف إلى توجيه الأفراد لمساعدتهم على التعرف على أنفسهم وفهم رغباتهم الوظيفية والتعليمية، فضلاً عن فهم سوق العمل من حولهم، ليتمكنوا من اتخاذ قرارات مهنية وتعليمية مناسبة لحاضرهم ومستقبلهم.
أهمية الإرشاد المهني للمرأة
يعد الإرشاد المهني مهمًا بشكل خاص للنساء العاملات، حيث يمكنهن من الحصول على وظائف جديدة والتقدم في حياتهن المهنية. إليك بعض الفوائد التي يوفرها:
التعرف على نقاط القوة والضعف: يساعد الإرشاد المهني المرأة على التعرف على قدراتها ونقاط قوتها، مما يمكّنها من اختيار الوظيفة المناسبة، كما يساهم في التعرف على نقاط الضعف لتجنب الخيارات الخاطئة التي قد تؤدي إلى الإحباط.
تحديد الأهداف بوضوح: يمكّن الإرشاد المهني المرأة من تحديد أهدافها بدقة، استنادًا إلى قدراتها وميولها، ويساعدها في وضع خطة مناسبة لتحقيق هذه الأهداف.
اكتشاف الخيارات المهنية: يوفر الإرشاد معلومات عن مجموعة واسعة من الخيارات المهنية التي تتناسب مع خبرات المرأة، مما يساعدها في اختيار المسار الوظيفي الصحيح.
الحصول على الدعم والتوجيه: يُساعد الإرشاد المهني المرأة في تحديد المهارات والخبرات المطلوبة للتفوق على المرشحين الآخرين وزيادة فرصها في الحصول على الوظيفة المرغوبة.
الدعم في البحث عن عمل: يقدم المرشد المهني الدعم في عملية البحث عن عمل، بما في ذلك توجيهها نحو الشركات المناسبة وكيفية كتابة سيرة ذاتية فعالة، بالإضافة إلى التحضير للمقابلات.
أهداف الإرشاد المهني
من المهم أن نفهم أن الإرشاد المهني لا يحدد الوظيفة التي يجب أن تعمل بها المرأة، بل يهدف إلى تزويدها بالمهارات والمعرفة اللازمة لاتخاذ قرارات مهنية صحيحة. فيما يلي بعض الأهداف الرئيسية للإرشاد المهني:
التعرف على الذات: يساعد الإرشاد في فهم الأهداف الحياتية والتعليمية والمهنية.
تنظيم الأفكار: يُساعد في ترتيب الأفكار ومواجهة المخاوف.
تقييم القدرات: يُمكّن المرأة من تقييم قدراتها بشكل دقيق.
تحديد العوامل المؤثرة: يساعد في التعرف على العوامل التي تؤثر في تطورها المهني.
وضع خطة لتحقيق الأهداف: يُعين المرأة في رسم خطة واضحة لتحقيق أهدافها المهنية.
بالتالي، يعتبر الإرشاد المهني أداة قيمة لتمكين المرأة وتطوير مسيرتها الوظيفية.
يتطور الإنسان باستمرار خلال مراحل حياته، حيث تتغير أفكاره واحتياجاته وتوجهاته وقدراته، وكل ذلك يؤثر على مسيرته المهنية. لذلك، ظهر مفهوم الإرشاد المهني الذي يهدف إلى توجيه الأفراد لمساعدتهم على التعرف على أنفسهم وفهم رغباتهم الوظيفية والتعليمية، فضلاً عن فهم سوق العمل من حولهم، ليتمكنوا من اتخاذ قرارات مهنية وتعليمية مناسبة لحاضرهم ومستقبلهم.
أهمية الإرشاد المهني للمرأة
يعد الإرشاد المهني مهمًا بشكل خاص للنساء العاملات، حيث يمكنهن من الحصول على وظائف جديدة والتقدم في حياتهن المهنية. إليك بعض الفوائد التي يوفرها:
التعرف على نقاط القوة والضعف: يساعد الإرشاد المهني المرأة على التعرف على قدراتها ونقاط قوتها، مما يمكّنها من اختيار الوظيفة المناسبة، كما يساهم في التعرف على نقاط الضعف لتجنب الخيارات الخاطئة التي قد تؤدي إلى الإحباط.
تحديد الأهداف بوضوح: يمكّن الإرشاد المهني المرأة من تحديد أهدافها بدقة، استنادًا إلى قدراتها وميولها، ويساعدها في وضع خطة مناسبة لتحقيق هذه الأهداف.
اكتشاف الخيارات المهنية: يوفر الإرشاد معلومات عن مجموعة واسعة من الخيارات المهنية التي تتناسب مع خبرات المرأة، مما يساعدها في اختيار المسار الوظيفي الصحيح.
الحصول على الدعم والتوجيه: يُساعد الإرشاد المهني المرأة في تحديد المهارات والخبرات المطلوبة للتفوق على المرشحين الآخرين وزيادة فرصها في الحصول على الوظيفة المرغوبة.
الدعم في البحث عن عمل: يقدم المرشد المهني الدعم في عملية البحث عن عمل، بما في ذلك توجيهها نحو الشركات المناسبة وكيفية كتابة سيرة ذاتية فعالة، بالإضافة إلى التحضير للمقابلات.
أهداف الإرشاد المهني
من المهم أن نفهم أن الإرشاد المهني لا يحدد الوظيفة التي يجب أن تعمل بها المرأة، بل يهدف إلى تزويدها بالمهارات والمعرفة اللازمة لاتخاذ قرارات مهنية صحيحة. فيما يلي بعض الأهداف الرئيسية للإرشاد المهني:
التعرف على الذات: يساعد الإرشاد في فهم الأهداف الحياتية والتعليمية والمهنية.
تنظيم الأفكار: يُساعد في ترتيب الأفكار ومواجهة المخاوف.
تقييم القدرات: يُمكّن المرأة من تقييم قدراتها بشكل دقيق.
تحديد العوامل المؤثرة: يساعد في التعرف على العوامل التي تؤثر في تطورها المهني.
وضع خطة لتحقيق الأهداف: يُعين المرأة في رسم خطة واضحة لتحقيق أهدافها المهنية.
بالتالي، يعتبر الإرشاد المهني أداة قيمة لتمكين المرأة وتطوير مسيرتها الوظيفية.