الامارات 7 - التهجين عند الحيوانات
التهجين هو عملية تزاوج طبيعية بين فصيلتين مختلفتين من الحيوانات، حيث تتشابه الفصيلتان في بعض الصفات وتختلفان في أخرى. تُنتج هذه العملية نوعًا جديدًا من الحيوانات يجمع بين خصائص الأبوين، ويطلق عليه اسم "الحيوان الهجين".
طرق التهجين
يمكن تصنيف التهجين إلى نوعين:
تهجين طبيعي: يحدث من خلال تزاوج فعلي بين فصيلتين مختلفتين، مما يؤدي إلى ظهور فصيلة هجينة جديدة تحمل صفات الأبوين.
تهجين غير طبيعي: يتم فيه تدخل البشر من خلال أخذ حيوانات منوية من نوع معين وحقنها لتلقيح بويضة من نوع آخر، مما ينتج نوعًا جديدًا.
أسباب التهجين
تتعدد الأسباب التي تدفع الحيوانات أو الإنسان إلى اللجوء إلى التهجين، ومنها:
انخفاض أعداد بعض الأنواع، مما يدفعها للتزاوج مع أنواع أخرى بسبب نقص الشركاء.
تغييرات المناخ التي قد تفرض على بعض الحيوانات تغيير موطنها، مما يؤدي إلى التقاء أنواع جديدة.
تداخل بعض الأنواع نتيجة تشابهها الكبير، مما يعزز فرص التزاوج بينها.
عيوب التهجين
يمكن أن يؤدي التهجين إلى مشاكل مثل العقم في الحيوانات الهجينة، وذلك نتيجة عدم التوافق البيولوجي.
أشهر الحيوانات المهجنة
بعض من أبرز الحيوانات الهجينة تشمل:
الأسد الببري (الليجر): ينتج عن تزاوج أسد ذكر مع أنثى نمر.
سمكة ببغائية: تنتج عن تزاوج قشريات ميداس مع قشريات أحمر الشعر.
قط السافانا: ينتج عن تزاوج قط منزلي مع قط بري من فصيلة النمور.
حيوان الكاما: ينتج عن تزاوج الجمال من آسيا مع حيوان اللاما من أمريكا الجنوبية.
البغل: ينتج عن تزاوج حمار ذكر مع فرسة (أنثى حصان).
الوولفين: نتاج تزاوج بين الحوت والدولفين.
الكيوولف: ينتج عن تزاوج القيوط مع الذئب.
النحل القاتل: ينشأ من تزاوج النحلة الإفريقية والنحلة الأوروبية.
الدزو: ينتج عن تزاوج الياك مع بقرة.
توضح هذه العملية كيف يمكن للتنوع البيولوجي أن يؤدي إلى ظهور أنواع جديدة من الكائنات الحية، مما يسهم في الغنى الحيوي على كوكبنا.
التهجين هو عملية تزاوج طبيعية بين فصيلتين مختلفتين من الحيوانات، حيث تتشابه الفصيلتان في بعض الصفات وتختلفان في أخرى. تُنتج هذه العملية نوعًا جديدًا من الحيوانات يجمع بين خصائص الأبوين، ويطلق عليه اسم "الحيوان الهجين".
طرق التهجين
يمكن تصنيف التهجين إلى نوعين:
تهجين طبيعي: يحدث من خلال تزاوج فعلي بين فصيلتين مختلفتين، مما يؤدي إلى ظهور فصيلة هجينة جديدة تحمل صفات الأبوين.
تهجين غير طبيعي: يتم فيه تدخل البشر من خلال أخذ حيوانات منوية من نوع معين وحقنها لتلقيح بويضة من نوع آخر، مما ينتج نوعًا جديدًا.
أسباب التهجين
تتعدد الأسباب التي تدفع الحيوانات أو الإنسان إلى اللجوء إلى التهجين، ومنها:
انخفاض أعداد بعض الأنواع، مما يدفعها للتزاوج مع أنواع أخرى بسبب نقص الشركاء.
تغييرات المناخ التي قد تفرض على بعض الحيوانات تغيير موطنها، مما يؤدي إلى التقاء أنواع جديدة.
تداخل بعض الأنواع نتيجة تشابهها الكبير، مما يعزز فرص التزاوج بينها.
عيوب التهجين
يمكن أن يؤدي التهجين إلى مشاكل مثل العقم في الحيوانات الهجينة، وذلك نتيجة عدم التوافق البيولوجي.
أشهر الحيوانات المهجنة
بعض من أبرز الحيوانات الهجينة تشمل:
الأسد الببري (الليجر): ينتج عن تزاوج أسد ذكر مع أنثى نمر.
سمكة ببغائية: تنتج عن تزاوج قشريات ميداس مع قشريات أحمر الشعر.
قط السافانا: ينتج عن تزاوج قط منزلي مع قط بري من فصيلة النمور.
حيوان الكاما: ينتج عن تزاوج الجمال من آسيا مع حيوان اللاما من أمريكا الجنوبية.
البغل: ينتج عن تزاوج حمار ذكر مع فرسة (أنثى حصان).
الوولفين: نتاج تزاوج بين الحوت والدولفين.
الكيوولف: ينتج عن تزاوج القيوط مع الذئب.
النحل القاتل: ينشأ من تزاوج النحلة الإفريقية والنحلة الأوروبية.
الدزو: ينتج عن تزاوج الياك مع بقرة.
توضح هذه العملية كيف يمكن للتنوع البيولوجي أن يؤدي إلى ظهور أنواع جديدة من الكائنات الحية، مما يسهم في الغنى الحيوي على كوكبنا.