الامارات 7 - التغيير الوظيفي هو مصطلح يشير إلى انتقال الشخص إلى وظيفة تختلف عن وظيفته السابقة، وذلك نتيجة للظروف والتغيرات التي يمر بها الإنسان، سواء كانت من أجل تحسين وضعه المعيشي، زيادة الرفاهية الاجتماعية، اكتشاف شغف جديد، أو الرغبة في بدء مسار مهني جديد لأي سبب كان.
أنواع التغيير الوظيفي
يمكن تقسيم التغيير الوظيفي إلى عدة أنواع، وهي كالتالي:
التغيير الوظيفي العمودي: يحدث هذا التغيير عند انتقال الموظف إلى منصب أعلى من حيث المسؤوليات، مثل الترقية من موظف عادي إلى مدير. من المهم دراسة إيجابيات وسلبيات هذا التغيير لتجنب تأثيراته السلبية على التوازن بين الحياة الشخصية والعملية.
التغيير الوظيفي الأفقي: يتمثل في انتقال الموظف إلى وظيفة جديدة في نفس المستوى المهني، مثل التحول من مساعد إداري إلى مطور برامج بعد الحصول على التدريب المناسب. هذا النوع من التغيير قد يتسبب في تعديل الراتب أو تغيير الروتين والبحث عن تحديات جديدة.
التغيير الاستكشافي: هنا يستمر الشخص في وظيفته الحالية مع تجربة مهنة جديدة بجانبها، مثل أخذ إجازة سنوية لتأليف كتاب بينما يستمر في عمله الأساسي.
التغيير الاستراتيجي: يهدف هذا النوع من التغيير إلى تحقيق الأهداف المهنية طويلة الأجل، مثل الانتقال من قسم تكنولوجيا المعلومات إلى قسم التسويق بهدف الوصول إلى منصب تنفيذي.
كيفية تحقيق تغيير وظيفي ناجح
لتنفيذ تغيير وظيفي ناجح، يجب مراعاة الأمور التالية:
تقييم الوظيفة الحالية: مراجعة الإيجابيات والسلبيات والمقارنة بينها وبين الوظيفة الجديدة المرغوبة.
تقييم المهارات والاهتمامات: تحديد الأنشطة المفضلة ومعرفة ما إذا كانت الوظيفة الحالية تستفيد من هذه المهارات.
البحث عن البدائل: إجراء جلسات عصف ذهني واستشارة الأصدقاء والعائلة للبحث عن وظائف بديلة.
إجراء مقابلات شخصية: التواصل مع أشخاص في الوظائف المرغوبة والمتابعة على منصات مثل LinkedIn.
التطوع في المجال الجديد: اكتساب الخبرة العملية من خلال العمل التطوعي في المجال المستهدف قبل الانتقال الكامل.
التدريب والتعلم المستمر: حضور دورات تدريبية سواء وجاهية أو عبر الإنترنت لتعزيز المهارات والمعرفة المطلوبة للوظيفة الجديدة.
هذه الخطوات تساعد على ضمان انتقال وظيفي ناجح، يُحسن من الوضع المهني ويحقق الأهداف الشخصية والمهنية في نفس الوقت.
أنواع التغيير الوظيفي
يمكن تقسيم التغيير الوظيفي إلى عدة أنواع، وهي كالتالي:
التغيير الوظيفي العمودي: يحدث هذا التغيير عند انتقال الموظف إلى منصب أعلى من حيث المسؤوليات، مثل الترقية من موظف عادي إلى مدير. من المهم دراسة إيجابيات وسلبيات هذا التغيير لتجنب تأثيراته السلبية على التوازن بين الحياة الشخصية والعملية.
التغيير الوظيفي الأفقي: يتمثل في انتقال الموظف إلى وظيفة جديدة في نفس المستوى المهني، مثل التحول من مساعد إداري إلى مطور برامج بعد الحصول على التدريب المناسب. هذا النوع من التغيير قد يتسبب في تعديل الراتب أو تغيير الروتين والبحث عن تحديات جديدة.
التغيير الاستكشافي: هنا يستمر الشخص في وظيفته الحالية مع تجربة مهنة جديدة بجانبها، مثل أخذ إجازة سنوية لتأليف كتاب بينما يستمر في عمله الأساسي.
التغيير الاستراتيجي: يهدف هذا النوع من التغيير إلى تحقيق الأهداف المهنية طويلة الأجل، مثل الانتقال من قسم تكنولوجيا المعلومات إلى قسم التسويق بهدف الوصول إلى منصب تنفيذي.
كيفية تحقيق تغيير وظيفي ناجح
لتنفيذ تغيير وظيفي ناجح، يجب مراعاة الأمور التالية:
تقييم الوظيفة الحالية: مراجعة الإيجابيات والسلبيات والمقارنة بينها وبين الوظيفة الجديدة المرغوبة.
تقييم المهارات والاهتمامات: تحديد الأنشطة المفضلة ومعرفة ما إذا كانت الوظيفة الحالية تستفيد من هذه المهارات.
البحث عن البدائل: إجراء جلسات عصف ذهني واستشارة الأصدقاء والعائلة للبحث عن وظائف بديلة.
إجراء مقابلات شخصية: التواصل مع أشخاص في الوظائف المرغوبة والمتابعة على منصات مثل LinkedIn.
التطوع في المجال الجديد: اكتساب الخبرة العملية من خلال العمل التطوعي في المجال المستهدف قبل الانتقال الكامل.
التدريب والتعلم المستمر: حضور دورات تدريبية سواء وجاهية أو عبر الإنترنت لتعزيز المهارات والمعرفة المطلوبة للوظيفة الجديدة.
هذه الخطوات تساعد على ضمان انتقال وظيفي ناجح، يُحسن من الوضع المهني ويحقق الأهداف الشخصية والمهنية في نفس الوقت.