الامارات 7 - أعلن "ملتقى السيدات للاستدامة والطاقة المتجددة" إبرام شراكتين استراتيجيتين خلال فعاليات مؤتمر باريس للمناخ مع اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ ومجلس الطاقة العالمي في خطوة من شأنها أن تعزز دور المرأة في التنمية المستدامة.
ويركز الملتقى الذي تأسس عبر شراكة بين "مصدر"مبادرة أبوظبي متعددة الأوجه لطاقة المتجددة وجائزة زايد لطاقة المستقبل على تمكين النساء والفتيات من المساهمة في تطوير حلول فعالة لمستقبل أكثر استدامة.
و يوفر الملتقى منصة تتيح للنساء فرصة تبادل الأفكار وبناء المعرفة وتطوير الابتكارات والحلول التجارية في القطاعات التي ترتبط مباشرة بالاستدامة.
وجاء هذا الإعلان بالتزامن مع فعالية رفيعة المستوى عقدت مساء أمس بهدف مناقشة دور المرأة في التصدي لتغير المناخ والخروج بصورة شاملة حوله .
وقالت الدكتورة نوال الحوسني مدير إدارة الاستدامة في "مصدر" مدير إدارة جائزة زايد لطاقة المستقبل "إن نموذج الشراكات الذي يطبقه الملتقى يمكننا من التواصل مع كبار الخبراء ويتيح الفرصة أمام النساء ليقمن بدور رئيسي في بناء مستقبل أكثر استدامة.
واضافت إن هذه المبادرة تستند إلى رؤية أساسية تتمثل في التعاون بين الأفراد والمؤسسات لتوفير منصات يمكن من خلالها تأمين فرص التعليم واكتساب الخبرة وتحقيق الانتشار ضمن منظومة عمل شاملة فالتواصل يتيح للمرأة فرصة أن تكون لاعبا ومساهما أساسيا في مستقبل الطاقة النظيفة وبرامج الاستدامة .
وتعليقا على هذه الشراكة قالت كريستينا فيغيريس الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ إن المرأة تضطلع بدور أساسي في الجهود الرامية إلى الحد من تداعيات تغير المناخ .. ليس فقط لأن النساء يتأثرن على نحو غير متناسب بهذه الظاهرة ولكن أيضا لأنهم في جميع أنحاء العالم يمكن أن يساهمن بشكل رئيسي في إيجاد الحلول المناسبة للحد من آثارها.
و وجه الشكر ل"مصدر" لدعمها الكبير لمبادرت "زخم من أجل التغيير نساء من أجل تحقيق النتائج" والذي يساعد في تسليط الضوء بشكل أكبر على جهود المرأة في التصدي لتغير المناخ".
ويشترك الملتقى مع مبادرة "زخم من أجل التغيير" في الفكرة نفسها ألا وهي تمكين وإلهام المرأة لتكون حافزا للابتكار وتساهم في قيادة شركات جديدة وتقديم حلول تجارية مبتكرة تعزز من فرص الوصول إلى الطاقة والمياه والغذاء تزامنا مع الحد من تأثيرات تغير المناخ.
وقد حققت مبادرة "زخم من أجل التغيير" نجاحا لافتا ومن المتوقع أن تساعد الشراكة مع الملتقى على المضي بهذه المبادرة نحو مستويات وآفاق جديدة مستقبلا .وام
ويركز الملتقى الذي تأسس عبر شراكة بين "مصدر"مبادرة أبوظبي متعددة الأوجه لطاقة المتجددة وجائزة زايد لطاقة المستقبل على تمكين النساء والفتيات من المساهمة في تطوير حلول فعالة لمستقبل أكثر استدامة.
و يوفر الملتقى منصة تتيح للنساء فرصة تبادل الأفكار وبناء المعرفة وتطوير الابتكارات والحلول التجارية في القطاعات التي ترتبط مباشرة بالاستدامة.
وجاء هذا الإعلان بالتزامن مع فعالية رفيعة المستوى عقدت مساء أمس بهدف مناقشة دور المرأة في التصدي لتغير المناخ والخروج بصورة شاملة حوله .
وقالت الدكتورة نوال الحوسني مدير إدارة الاستدامة في "مصدر" مدير إدارة جائزة زايد لطاقة المستقبل "إن نموذج الشراكات الذي يطبقه الملتقى يمكننا من التواصل مع كبار الخبراء ويتيح الفرصة أمام النساء ليقمن بدور رئيسي في بناء مستقبل أكثر استدامة.
واضافت إن هذه المبادرة تستند إلى رؤية أساسية تتمثل في التعاون بين الأفراد والمؤسسات لتوفير منصات يمكن من خلالها تأمين فرص التعليم واكتساب الخبرة وتحقيق الانتشار ضمن منظومة عمل شاملة فالتواصل يتيح للمرأة فرصة أن تكون لاعبا ومساهما أساسيا في مستقبل الطاقة النظيفة وبرامج الاستدامة .
وتعليقا على هذه الشراكة قالت كريستينا فيغيريس الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ إن المرأة تضطلع بدور أساسي في الجهود الرامية إلى الحد من تداعيات تغير المناخ .. ليس فقط لأن النساء يتأثرن على نحو غير متناسب بهذه الظاهرة ولكن أيضا لأنهم في جميع أنحاء العالم يمكن أن يساهمن بشكل رئيسي في إيجاد الحلول المناسبة للحد من آثارها.
و وجه الشكر ل"مصدر" لدعمها الكبير لمبادرت "زخم من أجل التغيير نساء من أجل تحقيق النتائج" والذي يساعد في تسليط الضوء بشكل أكبر على جهود المرأة في التصدي لتغير المناخ".
ويشترك الملتقى مع مبادرة "زخم من أجل التغيير" في الفكرة نفسها ألا وهي تمكين وإلهام المرأة لتكون حافزا للابتكار وتساهم في قيادة شركات جديدة وتقديم حلول تجارية مبتكرة تعزز من فرص الوصول إلى الطاقة والمياه والغذاء تزامنا مع الحد من تأثيرات تغير المناخ.
وقد حققت مبادرة "زخم من أجل التغيير" نجاحا لافتا ومن المتوقع أن تساعد الشراكة مع الملتقى على المضي بهذه المبادرة نحو مستويات وآفاق جديدة مستقبلا .وام