الامارات 7 - الهندسة الاجتماعية هي تقنية تعتمد على تManipulation الأشخاص واستغلال نقاط ضعفهم للحصول على معلومات حساسة مثل المعلومات المالية وكلمات المرور. يتم ذلك من خلال إغراء الأشخاص أو نشر الروابط والبرامج الضارة.
مراحل الهندسة الاجتماعية
مرحلة تحديد الهدف: تعتبر المرحلة الأولى حيث يقوم المهاجم بتحديد الشخص أو الكيان الذي يرغب في استهدافه والمعلومات التي يسعى للحصول عليها.
مرحلة جمع المعلومات: بعد تحديد الهدف، يبدأ المهاجم في جمع معلومات متنوعة عنه. تستثمر هذه المرحلة الوقت والموارد للحصول على أكبر قدر من المعلومات، حيث تساهم المعلومات الدقيقة في تسهيل الهجوم. أحيانًا يستخدم المهاجم أسلوب التصيد الاحتيالي للحصول على تفاصيل صغيرة تساعده في التواصل مع الهدف.
مرحلة التحضير: في هذه المرحلة، يقوم المهاجم بتحليل المعلومات التي جمعها ويضع خطة لتوطيد علاقته مع الهدف.
مرحلة توطيد العلاقة: يسعى المهاجم في هذه المرحلة إلى تقوية علاقته بالهدف عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو البريد الإلكتروني أو المكالمات الهاتفية. كلما كانت العلاقة أقوى، كانت فرص النجاح أكبر.
مرحلة استغلال العلاقة: هنا يبدأ المهاجم في استغلال الثقة التي بناها مع الهدف للحصول على المعلومات المرغوبة. قد يقوم بإرسال روابط تحتوي على برامج ضارة أو يخدع الهدف ليقدم له بياناته مثل البريد الإلكتروني وكلمات المرور.
مرحلة التنفيذ: تأتي هذه المرحلة بعد استكمال الهجوم والحصول على المعلومات المطلوبة. يسعى المهاجم للحفاظ على العلاقة مع الهدف لعدم إثارة الشكوك، مما يتيح له استغلال هذه العلاقة في هجمات مستقبلية أو الانسحاب ببطء دون أن يشعر الهدف بشيء غير عادي.
بهذه الطريقة، تُعتبر الهندسة الاجتماعية أداة فعالة للتلاعب بالأشخاص وجمع المعلومات بطريقة غير مباشرة.
مراحل الهندسة الاجتماعية
مرحلة تحديد الهدف: تعتبر المرحلة الأولى حيث يقوم المهاجم بتحديد الشخص أو الكيان الذي يرغب في استهدافه والمعلومات التي يسعى للحصول عليها.
مرحلة جمع المعلومات: بعد تحديد الهدف، يبدأ المهاجم في جمع معلومات متنوعة عنه. تستثمر هذه المرحلة الوقت والموارد للحصول على أكبر قدر من المعلومات، حيث تساهم المعلومات الدقيقة في تسهيل الهجوم. أحيانًا يستخدم المهاجم أسلوب التصيد الاحتيالي للحصول على تفاصيل صغيرة تساعده في التواصل مع الهدف.
مرحلة التحضير: في هذه المرحلة، يقوم المهاجم بتحليل المعلومات التي جمعها ويضع خطة لتوطيد علاقته مع الهدف.
مرحلة توطيد العلاقة: يسعى المهاجم في هذه المرحلة إلى تقوية علاقته بالهدف عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو البريد الإلكتروني أو المكالمات الهاتفية. كلما كانت العلاقة أقوى، كانت فرص النجاح أكبر.
مرحلة استغلال العلاقة: هنا يبدأ المهاجم في استغلال الثقة التي بناها مع الهدف للحصول على المعلومات المرغوبة. قد يقوم بإرسال روابط تحتوي على برامج ضارة أو يخدع الهدف ليقدم له بياناته مثل البريد الإلكتروني وكلمات المرور.
مرحلة التنفيذ: تأتي هذه المرحلة بعد استكمال الهجوم والحصول على المعلومات المطلوبة. يسعى المهاجم للحفاظ على العلاقة مع الهدف لعدم إثارة الشكوك، مما يتيح له استغلال هذه العلاقة في هجمات مستقبلية أو الانسحاب ببطء دون أن يشعر الهدف بشيء غير عادي.
بهذه الطريقة، تُعتبر الهندسة الاجتماعية أداة فعالة للتلاعب بالأشخاص وجمع المعلومات بطريقة غير مباشرة.