الامارات 7 - استخراج الألماس من الصخور: المراحل الأساسية
يعتبر استخراج الألماس من الصخور عملية متعددة المراحل، تبدأ من التكسير حتى الوصول إلى الألماس الخام. وفيما يلي الخطوات الرئيسية:
التكسير: تبدأ العملية بسحق صخور الكمبرلايت، التي تشبه الجرانيت، والتي تتكون تحت الأرض. يتم ذلك بطريقة خاضعة للرقابة لتجنب كسر الألماس المحاصر داخلها. إذا تم العثور على الألماس في الرمل أو التراب، يمكن لبعض المناجم تخطي مرحلة التكسير. تشمل عملية التكسير عدة مراحل لتقليل حجم الصخور باستمرار. يبدأ الأمر بتحرير الصخور، حيث يجب على المهندسين تصميم الانفجارات بعناية لتنتج قطعًا صغيرة يمكن نقلها بسهولة.
التكسير الثانوي: بعد ذلك، يتم استخدام الكسارات الفكية لتقليل حجم الصخور أكثر. تُشبه هذه الكسارات الفك البشري حيث تقضم الصخور وتقوم بتمريرها عبر فتحة صغيرة. ينتج عن هذه العملية الكثير من الأتربة والحطام، مما يتطلب عدة مراحل من الغسيل والغربلة للحصول على الألماس الخام.
التنقيح: يتم في هذه المرحلة حك الألماس الخام لإزالة المواد الزائدة. يتم التخلص من القطع الأصغر من 1.5 مم، حيث أن استخراج الألماس من هذه الأحجام يعد مكلفًا للغاية.
الفصل بالخلط: في هذه المرحلة، يتم خلط الخام المحمل بالألماس بمحلول مسحوق الفيروسيليكون والماء، الذي يتم قياس كثافته بدقة. يتم وضع المحلول في شاحنة الخلط، حيث يتم تقليب المواد لفصلها. تغرق المواد ذات الكثافة العالية في القاع، مما ينتج طبقة مركزة غنية بالألماس.
استخراج وفصل الألماس: تخضع الطبقة الغنية بالألماس لعدة عمليات لفصلها عن المواد الأخرى ذات الكثافة العالية. تشمل هذه العمليات القابلية المغناطيسية، والتألق تحت الأشعة السينية، والاستجابة لليزر البلوري. على سبيل المثال، يتألق الألماس عند تعرضه للأشعة السينية، وتقوم المستشعرات الخاصة بالتقاط الوميض الصادر عنه. تُرسل إشارة إلى معالج دقيق يطلق دفقة من الهواء لتسقط قطع الألماس في صندوق التجميع المخصص.
تتطلب هذه المراحل موارد كبيرة وتكنولوجيا متقدمة، لضمان استخراج الألماس بجودة عالية وفعالية.
يعتبر استخراج الألماس من الصخور عملية متعددة المراحل، تبدأ من التكسير حتى الوصول إلى الألماس الخام. وفيما يلي الخطوات الرئيسية:
التكسير: تبدأ العملية بسحق صخور الكمبرلايت، التي تشبه الجرانيت، والتي تتكون تحت الأرض. يتم ذلك بطريقة خاضعة للرقابة لتجنب كسر الألماس المحاصر داخلها. إذا تم العثور على الألماس في الرمل أو التراب، يمكن لبعض المناجم تخطي مرحلة التكسير. تشمل عملية التكسير عدة مراحل لتقليل حجم الصخور باستمرار. يبدأ الأمر بتحرير الصخور، حيث يجب على المهندسين تصميم الانفجارات بعناية لتنتج قطعًا صغيرة يمكن نقلها بسهولة.
التكسير الثانوي: بعد ذلك، يتم استخدام الكسارات الفكية لتقليل حجم الصخور أكثر. تُشبه هذه الكسارات الفك البشري حيث تقضم الصخور وتقوم بتمريرها عبر فتحة صغيرة. ينتج عن هذه العملية الكثير من الأتربة والحطام، مما يتطلب عدة مراحل من الغسيل والغربلة للحصول على الألماس الخام.
التنقيح: يتم في هذه المرحلة حك الألماس الخام لإزالة المواد الزائدة. يتم التخلص من القطع الأصغر من 1.5 مم، حيث أن استخراج الألماس من هذه الأحجام يعد مكلفًا للغاية.
الفصل بالخلط: في هذه المرحلة، يتم خلط الخام المحمل بالألماس بمحلول مسحوق الفيروسيليكون والماء، الذي يتم قياس كثافته بدقة. يتم وضع المحلول في شاحنة الخلط، حيث يتم تقليب المواد لفصلها. تغرق المواد ذات الكثافة العالية في القاع، مما ينتج طبقة مركزة غنية بالألماس.
استخراج وفصل الألماس: تخضع الطبقة الغنية بالألماس لعدة عمليات لفصلها عن المواد الأخرى ذات الكثافة العالية. تشمل هذه العمليات القابلية المغناطيسية، والتألق تحت الأشعة السينية، والاستجابة لليزر البلوري. على سبيل المثال، يتألق الألماس عند تعرضه للأشعة السينية، وتقوم المستشعرات الخاصة بالتقاط الوميض الصادر عنه. تُرسل إشارة إلى معالج دقيق يطلق دفقة من الهواء لتسقط قطع الألماس في صندوق التجميع المخصص.
تتطلب هذه المراحل موارد كبيرة وتكنولوجيا متقدمة، لضمان استخراج الألماس بجودة عالية وفعالية.