الامارات 7 - - وكالات
ارتفع عدد المقاتلين الأجانب في صفوف داعش في العراق وسوريا في 2015 إلى ما بين 27 و31 ألف بعد أن كان في حدود 12 ألف في يونيو(حزيران) 2014، وفق أحدث تقرير لمجموعة سوفان للدراسات في نيويورك المتخصصة ونشرته الثلاثاء.
وأوضح التقرير أن عدد الأجانب ارتفع بشدة "رغم الإجراءات المتخذة من قبل دول عدة، لاحتواء داعش وتقليص تدفق المقاتلين عليه في سوريا".
وقال التقرير إن تزايد عدد المقاتلين: "يبرز أن نجاح داعش في التجنيد يتجاوز وبعيد آمال كل المجموعات الإرهابية الأخرى القديمة خاصة منها القاعدة، بعد أن شجع عشرات الآلاف على الانخراط في صفوفه، ودفع آخرين إلى تأييده".
6 آلاف تونسي
وكشف التقرير أن التنظيم ضاعف عدد المتدفقين عليه من أوروبا الغربية، ليصل إلى 5 آلاف من بينهم 1700 فرنسي، في حين استقر عدد الملتحقين به من أمريكا الشمالية الذي لم يتجاوز 280، أما دول الشرق الأوشط فأمدت التنظيم بحوالي 8240 عضواً من بينهم 2000 من السعودية، في حين احتل عدد التونسيين المركز الأول في عدد المقاتلين القادمين من دول المغرب العربي بـ6 آلاف.
وراتفع عدد القادمين من روسيا وآسيا الوسطى إلى 4700 بزيادة بـ300% من بينهم 2400 من روسيا، و2100 من تركيا.
عائدون
وأضاف التقرير أن "ما بين 20 و30% من المقاتلين ينجحون في العودة إلى بلدانهم، ما يضاعف التحديات الأمنية التي تجابهها هذه الدول رغم كل الإجراءات التي تتخذها، خاصة بعد توجه داعش إلى تنفيذ عمليات كبرى فيها مثل الهجمات الأخيرة في باريس وتونس".
ارتفع عدد المقاتلين الأجانب في صفوف داعش في العراق وسوريا في 2015 إلى ما بين 27 و31 ألف بعد أن كان في حدود 12 ألف في يونيو(حزيران) 2014، وفق أحدث تقرير لمجموعة سوفان للدراسات في نيويورك المتخصصة ونشرته الثلاثاء.
وأوضح التقرير أن عدد الأجانب ارتفع بشدة "رغم الإجراءات المتخذة من قبل دول عدة، لاحتواء داعش وتقليص تدفق المقاتلين عليه في سوريا".
وقال التقرير إن تزايد عدد المقاتلين: "يبرز أن نجاح داعش في التجنيد يتجاوز وبعيد آمال كل المجموعات الإرهابية الأخرى القديمة خاصة منها القاعدة، بعد أن شجع عشرات الآلاف على الانخراط في صفوفه، ودفع آخرين إلى تأييده".
6 آلاف تونسي
وكشف التقرير أن التنظيم ضاعف عدد المتدفقين عليه من أوروبا الغربية، ليصل إلى 5 آلاف من بينهم 1700 فرنسي، في حين استقر عدد الملتحقين به من أمريكا الشمالية الذي لم يتجاوز 280، أما دول الشرق الأوشط فأمدت التنظيم بحوالي 8240 عضواً من بينهم 2000 من السعودية، في حين احتل عدد التونسيين المركز الأول في عدد المقاتلين القادمين من دول المغرب العربي بـ6 آلاف.
وراتفع عدد القادمين من روسيا وآسيا الوسطى إلى 4700 بزيادة بـ300% من بينهم 2400 من روسيا، و2100 من تركيا.
عائدون
وأضاف التقرير أن "ما بين 20 و30% من المقاتلين ينجحون في العودة إلى بلدانهم، ما يضاعف التحديات الأمنية التي تجابهها هذه الدول رغم كل الإجراءات التي تتخذها، خاصة بعد توجه داعش إلى تنفيذ عمليات كبرى فيها مثل الهجمات الأخيرة في باريس وتونس".