الامارات 7 - مفهوم الأذى النفسي
يُعتبر الأذى النفسي (بالإنجليزية: Psychological harm) من أكثر أنواع الإساءة انتشارًا، وغالبًا ما يظهر مصحوبًا بأنواع أخرى من الإساءة، مثل الإكراه، والترهيب، والابتزاز، والتنمر. يؤثر الأذى النفسي بشكل كبير على الصحة العقلية، مما يؤدي إلى تطور الصدمات العاطفية والنفسية مثل القلق، والاكتئاب، والشعور بعدم الأمان، بالإضافة إلى تغييرات في السلوك والأعراض الجسدية، مما يستدعي تقديم الرعاية الصحية.
الآثار السلبية للأذى النفسي
تتجلى آثار الأذى النفسي في العديد من الجوانب، منها:
تذكر الماضي: يتسبب الأذى النفسي في تكرار ذكر الأحداث السلبية، مما يعيد الشعور بالألم وكأن الأذى يحدث في اللحظة الحالية.
نوبات الهلع: يعاني الأفراد من ردود فعل جسمانية مبالغ فيها نتيجة الخوف والصدمة، مما يؤدي إلى زيادة نبضات القلب، والشعور بالدوار، والتعرق، وضيق النفس.
الانفصال أو التفكك: يعتبر الانفصال شكلًا من أشكال الدفاع النفسي يحدث عند تعرض الفرد لضغط شديد، مما يسبب شعورًا بعدم الواقعية.
فرط النشاط: يرتبط الأذى النفسي بتوتر وقلق مستمر، مما يمنع الاسترخاء ويؤدي إلى اضطرابات النوم.
تدني احترام الذات: يؤثر الأذى النفسي على ثقة الفرد بنفسه، مما يجعل آرائه حول نفسه سلبية وصعبة التغيير.
الحزن: ينتج عن الأذى النفسي شعور عميق بالحزن والخسارة، والندم على الفرص الضائعة.
إيذاء النفس: يلجأ البعض إلى إيذاء أنفسهم كوسيلة للتعامل مع الأذى النفسي.
تطور أفكار انتحارية: قد تتطور الأفكار السلبية، بما في ذلك التفكير بالانتحار، نتيجة عدم القدرة على مواجهة الواقع.
استراتيجيات التعامل مع الأذى النفسي
للتعامل مع الأذى النفسي، يمكن اتباع عدة استراتيجيات، منها:
ممارسة التمارين الرياضية: تساهم الرياضة في استعادة التوازن الجسدي وتحسين الحالة النفسية. يُنصح بممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة يوميًا.
عدم الانعزال: يعزز الأذى النفسي الرغبة في العزلة، لذا يجب الحفاظ على التواصل الاجتماعي وطلب الدعم.
تنظيم الذات: يساعد التحكم في الذات وتهدئة النفس من خلال تقنيات التنفس وتعزيز الحواس.
الرعاية الذاتية: يُفضل الاعتناء بالصحة الجسدية من خلال الراحة، وتناول غذاء صحي، وممارسة التأمل والاسترخاء لتخفيف القلق والتوتر.
يُعتبر الأذى النفسي (بالإنجليزية: Psychological harm) من أكثر أنواع الإساءة انتشارًا، وغالبًا ما يظهر مصحوبًا بأنواع أخرى من الإساءة، مثل الإكراه، والترهيب، والابتزاز، والتنمر. يؤثر الأذى النفسي بشكل كبير على الصحة العقلية، مما يؤدي إلى تطور الصدمات العاطفية والنفسية مثل القلق، والاكتئاب، والشعور بعدم الأمان، بالإضافة إلى تغييرات في السلوك والأعراض الجسدية، مما يستدعي تقديم الرعاية الصحية.
الآثار السلبية للأذى النفسي
تتجلى آثار الأذى النفسي في العديد من الجوانب، منها:
تذكر الماضي: يتسبب الأذى النفسي في تكرار ذكر الأحداث السلبية، مما يعيد الشعور بالألم وكأن الأذى يحدث في اللحظة الحالية.
نوبات الهلع: يعاني الأفراد من ردود فعل جسمانية مبالغ فيها نتيجة الخوف والصدمة، مما يؤدي إلى زيادة نبضات القلب، والشعور بالدوار، والتعرق، وضيق النفس.
الانفصال أو التفكك: يعتبر الانفصال شكلًا من أشكال الدفاع النفسي يحدث عند تعرض الفرد لضغط شديد، مما يسبب شعورًا بعدم الواقعية.
فرط النشاط: يرتبط الأذى النفسي بتوتر وقلق مستمر، مما يمنع الاسترخاء ويؤدي إلى اضطرابات النوم.
تدني احترام الذات: يؤثر الأذى النفسي على ثقة الفرد بنفسه، مما يجعل آرائه حول نفسه سلبية وصعبة التغيير.
الحزن: ينتج عن الأذى النفسي شعور عميق بالحزن والخسارة، والندم على الفرص الضائعة.
إيذاء النفس: يلجأ البعض إلى إيذاء أنفسهم كوسيلة للتعامل مع الأذى النفسي.
تطور أفكار انتحارية: قد تتطور الأفكار السلبية، بما في ذلك التفكير بالانتحار، نتيجة عدم القدرة على مواجهة الواقع.
استراتيجيات التعامل مع الأذى النفسي
للتعامل مع الأذى النفسي، يمكن اتباع عدة استراتيجيات، منها:
ممارسة التمارين الرياضية: تساهم الرياضة في استعادة التوازن الجسدي وتحسين الحالة النفسية. يُنصح بممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة يوميًا.
عدم الانعزال: يعزز الأذى النفسي الرغبة في العزلة، لذا يجب الحفاظ على التواصل الاجتماعي وطلب الدعم.
تنظيم الذات: يساعد التحكم في الذات وتهدئة النفس من خلال تقنيات التنفس وتعزيز الحواس.
الرعاية الذاتية: يُفضل الاعتناء بالصحة الجسدية من خلال الراحة، وتناول غذاء صحي، وممارسة التأمل والاسترخاء لتخفيف القلق والتوتر.