الامارات 7 - مفهوم التعويض في القانون يُشير إلى التعويض الذي يُمنح للشخص الذي يثبت للمحكمة أنه تعرض لضرر نتيجة فعل ضار صدر عن شخص آخر. عادةً ما يكون التعويض الذي تحكم به المحكمة عبارة عن تعويض نقدي، وقد يكون أيضًا معنويًا في حالات الاعتداء على الشرف أو الكرامة الإنسانية.
بشكل عام، يُعتبر التعويض وسيلة تستخدمها المحاكم للتخفيف أو إزالة الضرر الذي لحق بالشخص المتضرر، ويُمثل جزاءً يحكم به القاضي عند تحقق أركان المسؤولية التقصيرية، والتي تشمل الفعل الضار، والضرر، والعلاقة السببية بينهما. بناءً على ذلك، ستقوم المحكمة بالحكم بالتعويض المناسب للمدعي وفقًا لمستوى الضرر، وغالبًا ما تُستخدم خبراء للمساعدة في هذه العملية.
دعوى التعويض هي الدعوى التي يرفعها المتضرر أمام المحكمة المختصة للمطالبة بجبر الضرر الذي لحق به نتيجة انتهاك حق معين من حقوقه القانونية. يجب أن يكون الضرر نتيجة مباشرة للفعل الضار الذي قام به المدعى عليه. كما أن دعوى التعويض، مثل غيرها من الدعاوى، تخضع لأحكام التقادم، حيث يُحدد القانون فترة ثلاث سنوات من علم المتضرر بحدوث الضرر وهوية المسؤول عنه.
أنواع التعويض ينقسم التعويض إلى نوعين رئيسيين:
التعويض التعاقدي: يُطالب به الدائن من المدين عندما يحدث خرق لبنود العقد المبرم بينهما.
التعويض غير التعاقدي: يُحق لأي شخص تعرض لضرر أو خسارة نتيجة عمل قام به شخص آخر، دون الحاجة لوجود عقد بينهما.
متى يمكن المطالبة بالتعويض؟ توجد العديد من الحالات التي يمكن فيها اللجوء إلى المحاكم للمطالبة بالتعويض، مثل:
عقود التأمين: يلجأ الأشخاص إلى التأمين على ممتلكاتهم، مثل السيارات والمنازل، ضد السرقة أو الحوادث، ويحق لهم المطالبة بالتعويض عن الأضرار التي لحقت بهم من شركات التأمين. وفي حال رفض الشركة أو تأخرت، يُمكنهم اللجوء إلى القضاء للمطالبة بتعويض مناسب.
عقود العمل: يحق للموظف أو العامل اللجوء إلى القضاء إذا تعرض لضرر نتيجة فصل غير مبرر من الإدارة، مما يمنحه الحق في مقاضاة صاحب العمل للحصول على تعويض مناسب.
بشكل عام، يُعتبر التعويض وسيلة تستخدمها المحاكم للتخفيف أو إزالة الضرر الذي لحق بالشخص المتضرر، ويُمثل جزاءً يحكم به القاضي عند تحقق أركان المسؤولية التقصيرية، والتي تشمل الفعل الضار، والضرر، والعلاقة السببية بينهما. بناءً على ذلك، ستقوم المحكمة بالحكم بالتعويض المناسب للمدعي وفقًا لمستوى الضرر، وغالبًا ما تُستخدم خبراء للمساعدة في هذه العملية.
دعوى التعويض هي الدعوى التي يرفعها المتضرر أمام المحكمة المختصة للمطالبة بجبر الضرر الذي لحق به نتيجة انتهاك حق معين من حقوقه القانونية. يجب أن يكون الضرر نتيجة مباشرة للفعل الضار الذي قام به المدعى عليه. كما أن دعوى التعويض، مثل غيرها من الدعاوى، تخضع لأحكام التقادم، حيث يُحدد القانون فترة ثلاث سنوات من علم المتضرر بحدوث الضرر وهوية المسؤول عنه.
أنواع التعويض ينقسم التعويض إلى نوعين رئيسيين:
التعويض التعاقدي: يُطالب به الدائن من المدين عندما يحدث خرق لبنود العقد المبرم بينهما.
التعويض غير التعاقدي: يُحق لأي شخص تعرض لضرر أو خسارة نتيجة عمل قام به شخص آخر، دون الحاجة لوجود عقد بينهما.
متى يمكن المطالبة بالتعويض؟ توجد العديد من الحالات التي يمكن فيها اللجوء إلى المحاكم للمطالبة بالتعويض، مثل:
عقود التأمين: يلجأ الأشخاص إلى التأمين على ممتلكاتهم، مثل السيارات والمنازل، ضد السرقة أو الحوادث، ويحق لهم المطالبة بالتعويض عن الأضرار التي لحقت بهم من شركات التأمين. وفي حال رفض الشركة أو تأخرت، يُمكنهم اللجوء إلى القضاء للمطالبة بتعويض مناسب.
عقود العمل: يحق للموظف أو العامل اللجوء إلى القضاء إذا تعرض لضرر نتيجة فصل غير مبرر من الإدارة، مما يمنحه الحق في مقاضاة صاحب العمل للحصول على تعويض مناسب.